الفرق بين المراجعتين لصفحة: «محمد أبو الوفا الغنيمي التفتازاني»

لا يوجد ملخص تحرير
(محمّد_أبو_الوفا_الغنيمي_التفتازاني ایجاد شد)
 
لا ملخص تعديل
سطر ٢٣: سطر ٢٣:
|الآثار
|الآثار
| data-type="AuthorWritings" |ابن عطاء الله السكندرى وتصوفه.[ موضوع رسالة الماجستير عام 1955 من جامعة القاهرة ]
| data-type="AuthorWritings" |ابن عطاء الله السكندرى وتصوفه.[ موضوع رسالة الماجستير عام 1955 من جامعة القاهرة ]
    ابن سبعين وفلسفته الصوفية. [ موضوع رسالة الدكتوراه مع مرتية الشرف الأولى ]
ابن سبعين وفلسفته الصوفية. [ موضوع رسالة الدكتوراه مع مرتية الشرف الأولى ]
    ابن عباد الرندى (حياته ومؤلفاته).معهد الدراسات الإسلامية - مدريد إسبانيا
ابن عباد الرندى (حياته ومؤلفاته).معهد الدراسات الإسلامية - مدريد إسبانيا
    مدخل إلى التصوف الإسلامي.
مدخل إلى التصوف الإسلامي.
    الإسلام والفكر الوجودي المعاصر.
الإسلام والفكر الوجودي المعاصر.
    المنهج الإسلامي في تدريس الفلسفة الأوروبية الحديثة المعاصرة.
المنهج الإسلامي في تدريس الفلسفة الأوروبية الحديثة المعاصرة.
    العلاقة بين الفلسفة والطب عند المسلمين.
العلاقة بين الفلسفة والطب عند المسلمين.
    المصري في أبواب التوحيد والعدل.
المصري في أبواب التوحيد والعدل.
    مفهوم العلم في الإسلام.
مفهوم العلم في الإسلام.
    علم الكلام وبعض مشكلاته.
علم الكلام وبعض مشكلاته.
    الإنسان والكون في الإسلام.
الإنسان والكون في الإسلام.
 
حصل على المؤهلات العلمية التالية:
حصل على المؤهلات العلمية التالية:
 
الليسانس في الآداب من قسم الفلسفة مايو 1950 بتقدير عام جيد جدًا.
    الليسانس في الآداب من قسم الفلسفة مايو 1950 بتقدير عام جيد جدًا.
الماجستير من القسم بمرتبة الشرف الثانية في سبتمبر 1955.
    الماجستير من القسم بمرتبة الشرف الثانية في سبتمبر 1955.
الدكتوراه بمرتبة الشرف الأولى سبتمبر 1961.
    الدكتوراه بمرتبة الشرف الأولى سبتمبر 1961.
|-
|-
|المذهب
|المذهب
سطر ٤٩: سطر ٤٧:
<br>له مقدّمة على كتاب «وسائل الشيعة ومستدركاتها»، طبعت في الدار القومية العربية للطباعة بالقاهرة سنة 1381 ه.
<br>له مقدّمة على كتاب «وسائل الشيعة ومستدركاتها»، طبعت في الدار القومية العربية للطباعة بالقاهرة سنة 1381 ه.
<br>وقد حصل على وسام العلوم والفنون من الطبقة الثانية عام 1983 م، وعلى جائزة الدولة التقديرية في العلوم الاجتماعية عام 1986 م، ووسام الامتياز من رئيس جمهورية الباكستان عام 1989 م.
<br>وقد حصل على وسام العلوم والفنون من الطبقة الثانية عام 1983 م، وعلى جائزة الدولة التقديرية في العلوم الاجتماعية عام 1986 م، ووسام الامتياز من رئيس جمهورية الباكستان عام 1989 م.
<br>يقول من جملة كلام له: «كان من بين العوامل التي أدّت إلى عدم إنصاف الشيعة من جانب أُولئك الباحثين الجهل الناشئ عن عدم الاطّلاع على المصادر الشيعية، والاكتفاء بالاطّلاع على مصادر خصومهم، وممّا لا شكّ فيه أنّ أيّ باحث يتصدّى للبحث عن تاريخ الشيعة أو عقائدهم أو فقههم لا بدّ له من الاعتماد أوّلًا وقبل كلّ شي‏ء على تراث الشيعة أنفسهم في هذه المجالات، وهذا بالإضافة إلى ما ينبغي عليه من تحرّي الصدق في الروايات التاريخية التي يجدها في كتب خصوم الشيعة تحرّياً دقيقاً، وذلك للوصول إلى الحقيقة ذاتها، وإلى كلّ ما ينبغي عليه من التجرّد عن كلّ هوى مذهبي سابق يؤثّر عليه في إصدار أحكامه. إنّ مدى‏ الخلاف الموجود بين السنّة والشيعة ليس فيما يبدو لنا بأبعد ممّا هو موجود مثلًا بين مذهبي الإمام مالك وأتباعه من أهل الحديث والإمام أبي حنيفة النعمان وأتباعه من أهل الرأي والقياس، فإذا عرفنا بعد ذلك أنّ أهل السنّة جميعاً يقرّون بالفضل والعلم والتقوى لأهل البيت الأطهار، ويرون أنّ لهم منزلة خاصّة لا يدانيهم فيها أحد وأنّ محبّتهم والتقرّب إليهم من كمال الدين وباب للقرب من اللَّه- وذلك لما ورد في حقّهم من الكتاب والسنّة من الشواهد- عرفنا أنّ الخلاف بين السنّة والشيعة ليس بذي خطر».
<br>يقول من جملة كلام له: «كان من بين العوامل التي أدّت إلى عدم إنصاف الشيعة من جانب أُولئك الباحثين الجهل الناشئ عن عدم الاطّلاع على المصادر الشيعية، والاكتفاء بالاطّلاع على مصادر خصومهم، وممّا لا شكّ فيه أنّ أيّ باحث يتصدّى للبحث عن تاريخ الشيعة أو عقائدهم أو فقههم لا بدّ له من الاعتماد أوّلًا وقبل كلّ شي‏ء على تراث الشيعة أنفسهم في هذه المجالات، وهذا بالإضافة إلى ما ينبغي عليه من تحرّي الصدق في الروايات التاريخية التي يجدها في كتب خصوم الشيعة تحرّياً دقيقاً، وذلك للوصول إلى الحقيقة ذاتها، وإلى كلّ ما ينبغي عليه من التجرّد عن كلّ هوى مذهبي سابق يؤثّر عليه في إصدار أحكامه. إنّ مدى‏ الخلاف الموجود بين السنّة والشيعة ليس فيما يبدو لنا بأبعد ممّا هو موجود مثلًا بين مذهبي الإمام مالك وأتباعه من أهل الحديث والإمام أبي حنيفة النعمان وأتباعه من أهل الرأي والقياس، فإذا عرفنا بعد ذلك أنّ أهل السنّة جميعاً يقرّون بالفضل والعلم والتقوى لأهل البيت الأطهار، ويرون أنّ لهم منزلة خاصّة لا يدانيهم فيها أحد وأنّ محبّتهم والتقرّب إليهم من كمال الدين وباب للقرب من اللَّه- وذلك لما ورد في حقّهم من الكتاب والسنّة من الشواهد- عرفنا أنّ الخلاف بين السنّة والشيعة ليس بذي خطر».


== المراجع ==
== المراجع ==
(انظر ترجمته في: موسوعة ألف شخصية مصرية: 37- 38، تتمّة الأعلام 2: 234، إتمام الأعلام:<br>420، نثر الجواهر والدرر 2: 1366- 1367 و 2145- 2146، المعجم الوسيط فيما يخصّ الوحدة والتقريب 2: 76- 77).
(انظر ترجمته في: موسوعة ألف شخصية مصرية: 37- 38، تتمّة الأعلام 2: 234، إتمام الأعلام:<br>420، نثر الجواهر والدرر 2: 1366- 1367 و 2145- 2146، المعجم الوسيط فيما يخصّ الوحدة والتقريب 2: 76- 77).
<br>
<br>
Write
١٩٦

تعديل