الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أسعد السحمراني»

لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ٣٠: سطر ٣٠:
</div>
</div>
أسعد السحمراني: أُستاذ جامعي لبناني مرموق، و[[دعاة التقريب|داعية تقريب]].
أسعد السحمراني: أُستاذ جامعي لبناني مرموق، و[[دعاة التقريب|داعية تقريب]].
<br>ولد في عكّار- لبنان سنة 1953 م، وهو أُستاذ العقائد والأديان المقارنة في [[جامعة الإمام الأوزاعي]]- [[بيروت]]، وعضو [[المؤتمر الإسلامي العامّ لبيت المقدس]]- [[عمّان]]، وعضو لجنة القدس وفلسطين في المجلس الإسلامي العالمي للدعوة والإغاثة، وعضو اتّحاد الكتّاب العرب في [[دمشق]]، وعضو «'''جمعية العلماء المسلمين الجزائريّين'''» في [[الجزائر]]، ومسؤول الشؤون الدينية في [[المؤتمر الشعبي اللبناني]]، وعضو منتدى الحكمة للمفكّرين والباحثين في [[الرباط]]، وعضو مجلس أُمناء [[المركز الثقافي الإسلامي]] في بيروت، وعضو [[الجمعية العمومية للمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية]] في [[طهران]].
=الولادة=
<br>من مصنّفاته: التصوّف... منشؤه ومصطلحاته، الأخلاق في الإسلام والفلسفة القديمة، الاستبداد والاستعمار وطرق مواجهتهما بين الكواكبي والإبراهيمي، إسرائيل الأُولى:<br>بيروبيجان، الإسلام بين المذاهب والأديان، الإعلام أوّلًا، بدعة عبادة الشيطان: الخطر وسبل المواجهة، البهائية والقاديانية، البيان في مقارنة الأديان، التطرّف والمتطرّفون، شهود يهوه: نشأتهم وأفكارهم، صراع الأُمم بين العولمة والديمقراطية، العدل فريضة إسلامية، عقل الإنسان بين الفلسفة والطبّ والقرآن (بالاشتراك مع آخرين)، الفلسفة العربية: دروس ونصوص (بالاشتراك مع آخرين)، لا للإرهاب نعم للجهاد، الماسونية:<br>نشأتها وأهدافها، مالك بن نبي مفكّراً إصلاحياً، المشروع الصهيوني الجديد، المرأة في التاريخ والشريعة، من قاموس الأديان: الصابئة- الزرادشتية- اليزيدية، من قاموس الأديان: الهندوسية- البوذية- السيخية، من قاموس الأديان: الشنتوية- الكنفوشية، من‏<br>اليهودية إلى الصهيونية، ويلات العولمة على الدين واللغة والثقافة، المال والإعلام في الفكر اليهودي والممارسة الصهيونية، قضايا المرأة في الملفّ العربي والإسلامي.
ولد في عكّار- لبنان سنة 1953 م.
<br>يقول في مقالة له بعنوان: «المنهج النبوي في معالجة الفتن»، نشرتها مجلّة «[[رسالة التقريب]]» الطهرانية عام 1428 ه: «إنّ هذا البحث تمليه ظروف وأحداث تمرّ بها [[الأُمّة العربية]] والإسلامية، حيث يخطّط الأعداء للنيل من وحدة أبناء [[الأُمّة]] وقوّتهم واستقرارهم بزرع الفتن والشقاق ونشر التنازع والاقتتال. ولا يخفى على الغيور على دينه ومجتمعه أنّ قوى الاستعمار والاحتلال والغطرسة الصهيوأمريكية تعمل تحت عناوين «[[العولمة]]» و «[[الشرق الأوسط الجديد أو الكبير]]» و «[[حرّية الأقلّيات]]» و «[[الحرّيات الدينية]]»، ولكن هذه العناوين جميعاً تعمل لمقصد واحد، هو تفتيت المسلمين وأوطانهم إلى كيانات طائفية ومذهبية وعرقية يتمكّنون من السيطرة عليها.
=النشاطات=
وهو أُستاذ العقائد والأديان المقارنة في [[جامعة الإمام الأوزاعي]]- [[بيروت]]، وعضو [[المؤتمر الإسلامي العامّ لبيت المقدس]]- [[عمّان]]، وعضو لجنة القدس وفلسطين في المجلس الإسلامي العالمي للدعوة والإغاثة، وعضو اتّحاد الكتّاب العرب في [[دمشق]]، وعضو «'''جمعية العلماء المسلمين الجزائريّين'''» في [[الجزائر]]، ومسؤول الشؤون الدينية في [[المؤتمر الشعبي اللبناني]]، وعضو منتدى الحكمة للمفكّرين والباحثين في [[الرباط]]، وعضو مجلس أُمناء [[المركز الثقافي الإسلامي]] في بيروت، وعضو [[الجمعية العمومية للمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية]] في [[طهران]].
=تأليفاته=
ومن مصنّفاته: التصوّف... منشؤه ومصطلحاته، الأخلاق في الإسلام والفلسفة القديمة، الاستبداد والاستعمار وطرق مواجهتهما بين الكواكبي والإبراهيمي، إسرائيل الأُولى:<br>بيروبيجان، الإسلام بين المذاهب والأديان، الإعلام أوّلًا، بدعة عبادة الشيطان: الخطر وسبل المواجهة، البهائية والقاديانية، البيان في مقارنة الأديان، التطرّف والمتطرّفون، شهود يهوه: نشأتهم وأفكارهم، صراع الأُمم بين العولمة والديمقراطية، العدل فريضة إسلامية، عقل الإنسان بين الفلسفة والطبّ والقرآن (بالاشتراك مع آخرين)، الفلسفة العربية: دروس ونصوص (بالاشتراك مع آخرين)، لا للإرهاب نعم للجهاد، الماسونية:<br>نشأتها وأهدافها، مالك بن نبي مفكّراً إصلاحياً، المشروع الصهيوني الجديد، المرأة في التاريخ والشريعة، من قاموس الأديان: الصابئة- الزرادشتية- اليزيدية، من قاموس الأديان: الهندوسية- البوذية- السيخية، من قاموس الأديان: الشنتوية- الكنفوشية، من‏<br>اليهودية إلى الصهيونية، ويلات العولمة على الدين واللغة والثقافة، المال والإعلام في الفكر اليهودي والممارسة الصهيونية، قضايا المرأة في الملفّ العربي والإسلامي.
=بعض من آراةه=
يقول في مقالة له بعنوان: «المنهج النبوي في معالجة الفتن»، نشرتها مجلّة «[[رسالة التقريب]]» الطهرانية عام 1428 ه: «إنّ هذا البحث تمليه ظروف وأحداث تمرّ بها [[الأُمّة العربية]] والإسلامية، حيث يخطّط الأعداء للنيل من وحدة أبناء [[الأُمّة]] وقوّتهم واستقرارهم بزرع الفتن والشقاق ونشر التنازع والاقتتال. ولا يخفى على الغيور على دينه ومجتمعه أنّ قوى الاستعمار والاحتلال والغطرسة الصهيوأمريكية تعمل تحت عناوين «[[العولمة]]» و «[[الشرق الأوسط الجديد أو الكبير]]» و «[[حرّية الأقلّيات]]» و «[[الحرّيات الدينية]]»، ولكن هذه العناوين جميعاً تعمل لمقصد واحد، هو تفتيت المسلمين وأوطانهم إلى كيانات طائفية ومذهبية وعرقية يتمكّنون من السيطرة عليها.
<br>ويهدف البحث إلى الوقوف على الأُسلوب النبوي في معالجة الفتن ووأدها؛ ليكون ذلك عملًا يؤصّل لمنهج نحتاجه في أيّامنا هذه.
<br>ويهدف البحث إلى الوقوف على الأُسلوب النبوي في معالجة الفتن ووأدها؛ ليكون ذلك عملًا يؤصّل لمنهج نحتاجه في أيّامنا هذه.
<br>إنّ اللَّه سبحانه وتعالى أمر المؤمنين ب[[الوحدة الإسلامية|الوحدة]] والأُخوّة والتآلف؛ لأن ذلك رحمة تصون المجتمع، وتقوّي أو صره، وتحقّق استقراره... وبالمقابل فقد نهى اللَّه تعالى عن الفتنة، ونبّه من مخاطرها وشرورها، فالفتنة في النصّ القرآني مذمومة، وشرّها مستطير.
<br>إنّ اللَّه سبحانه وتعالى أمر المؤمنين ب[[الوحدة الإسلامية|الوحدة]] والأُخوّة والتآلف؛ لأن ذلك رحمة تصون المجتمع، وتقوّي أو صره، وتحقّق استقراره... وبالمقابل فقد نهى اللَّه تعالى عن الفتنة، ونبّه من مخاطرها وشرورها، فالفتنة في النصّ القرآني مذمومة، وشرّها مستطير.
٤٬٩٤١

تعديل