الفرق بين المراجعتين لصفحة: «التنبيه على الأسباب الموجبة لاختلاف الأمة (كتاب)»

من ویکي‌وحدت
(التنبيه_على_الأسباب_الموجبة_لاختلاف_الأُمّة ایجاد شد)
 
 
(٥ مراجعات متوسطة بواسطة ٤ مستخدمين غير معروضة)
سطر ١: سطر ١:
اتّخاذ أحد المذاهب طريقاً ومعتقداً يعمل به.<br>والتمذهب ظاهرة طبيعية، ولا يعتبر تمزّقاً، والمذاهب تتمتّع بالشرعية الكاملة من دون اعتبار لكونها تشكّل أكثرية أو أقلّية، ويجب احترام عقائدها وفهمها.<br>والمرجع في فهم المذهب هو علماؤه وكتبه المعتمدة، وليس الآراء الشاذّة منه أو ما ينسبه الآخرون إليه.<br>وقد وضع الأُستاذ عبدالفتّاح صالح محمّد اليافعي اليمني كتاباً في الموضوع سمّاه : «التمذهب»، يقع في 295 صفحة، نشرته مؤسّسة الرسالة الدمشقية - البيروتية سنة 2006 م.<br>
'''التنبيه على الأسباب الموجبة لاختلاف الأُمّة''' كتاب لأبي محمّد [[عبد اللّٰه بن محمّد بن السيّد البطليوسي الأندلسي|عبداللّٰه بن محمّد بن السيّد البطليوسي الأندلسي]] المتوفّىٰ عام 521 ه‍، وقد جاء هذا الكتاب بعناوين أُخرى : «التنبيه على الأسباب الموجبة للخلاف بين المسلمين»، «التنبيه على الأسباب التي أوجبت الاختلاف بين المسلمين في آرائهم ومذاهبهم»، «الإنصاف في التنبيه على الأسباب التي أوجبت الاختلاف بين المسلمين في آرائهم».<br>
وقد قامت مكتبة المتنبّي ودار الاعتصام في القاهرة ودار المرّيخ في الرياض سنة 1982 م بنشره محقّقاً بقلم الأُستاذ [[أحمد حسن كحيل]] والدكتور [[حمزة عبداللّٰه النشرتي]]، في 247 صفحة.<br>
 
كما قامت دار الفكر الدمشقية بنشره في سلسلة «دراسات أندلسية» محقّقاً بقلم الدكتور [[محمّد رضوان الداية]].<br>
 
[[تصنيف: الکتب التقريبية]]

المراجعة الحالية بتاريخ ٠٧:٢٩، ١٥ ديسمبر ٢٠٢١

التنبيه على الأسباب الموجبة لاختلاف الأُمّة كتاب لأبي محمّد عبداللّٰه بن محمّد بن السيّد البطليوسي الأندلسي المتوفّىٰ عام 521 ه‍، وقد جاء هذا الكتاب بعناوين أُخرى : «التنبيه على الأسباب الموجبة للخلاف بين المسلمين»، «التنبيه على الأسباب التي أوجبت الاختلاف بين المسلمين في آرائهم ومذاهبهم»، «الإنصاف في التنبيه على الأسباب التي أوجبت الاختلاف بين المسلمين في آرائهم».
وقد قامت مكتبة المتنبّي ودار الاعتصام في القاهرة ودار المرّيخ في الرياض سنة 1982 م بنشره محقّقاً بقلم الأُستاذ أحمد حسن كحيل والدكتور حمزة عبداللّٰه النشرتي، في 247 صفحة.

كما قامت دار الفكر الدمشقية بنشره في سلسلة «دراسات أندلسية» محقّقاً بقلم الدكتور محمّد رضوان الداية.