الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أمراض المسلمين والأدوية الشافية لها (كتاب)»
Mohsenmadani (نقاش | مساهمات) ط (نقل Mohsenmadani صفحة أمراض المسلمين والأدوية الشافية لها إلى أمراض المسلمين والأدوية الشافية لها (كتاب)) |
لا ملخص تعديل |
||
(مراجعة متوسطة واحدة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة) | |||
سطر ١: | سطر ١: | ||
'''أمراض المسلمين والأدوية الشافية لها''' كتاب من تأليف المفكّر [[عبدالرحمان الكواكبي]] المتوفّىٰ سنة 1902 م، نشره كبحث أوّلي في جريدة «المؤيّد» لصاحبها الشيخ علي يوسف في 1889/3/17 م، وافاه به خلال رحلته الأُولى إلىٰ مصر التي استغرقت عام 1889 م، أو أرسله له من حلب قبل قيامه برحلته في مطلع تلك السنة، بدليل أنّ التوقيع يحمل عبارة «حلب ع»، وكان عنوانه : «ما هو الداء ؟ وكيف يرجىٰ الشفاء ؟».<br> | '''أمراض المسلمين والأدوية الشافية لها''' كتاب من تأليف المفكّر [[عبدالرحمان الكواكبي]] المتوفّىٰ سنة 1902 م، نشره كبحث أوّلي في جريدة «المؤيّد» لصاحبها الشيخ علي يوسف في 1889/3/17 م، وافاه به خلال رحلته الأُولى إلىٰ مصر التي استغرقت عام 1889 م، | ||
أو أرسله له من حلب قبل قيامه برحلته في مطلع تلك السنة، بدليل أنّ التوقيع يحمل عبارة «حلب ع»، وكان عنوانه : «ما هو الداء ؟ وكيف يرجىٰ الشفاء ؟».<br> | |||
وقد تعرّض فيه الكواكبي لأسباب تخلّف المسلمين عن ركب الحضارة، والتي منها بالدرجة الأُولى تفرّقهم شيعاً وأحزاباً، وأنّ الدواء الشافي من هذا المرض يكمن في الاتّحاد والتعاون وتراصّ الصفوف.<br> | وقد تعرّض فيه الكواكبي لأسباب تخلّف المسلمين عن ركب الحضارة، والتي منها بالدرجة الأُولى تفرّقهم شيعاً وأحزاباً، وأنّ الدواء الشافي من هذا المرض يكمن في الاتّحاد والتعاون وتراصّ الصفوف.<br> | ||
[[تصنيف: الكتب التقريبية]] | [[تصنيف: الكتب التقريبية]] |
المراجعة الحالية بتاريخ ١١:٣٩، ٢٤ يوليو ٢٠٢١
أمراض المسلمين والأدوية الشافية لها كتاب من تأليف المفكّر عبدالرحمان الكواكبي المتوفّىٰ سنة 1902 م، نشره كبحث أوّلي في جريدة «المؤيّد» لصاحبها الشيخ علي يوسف في 1889/3/17 م، وافاه به خلال رحلته الأُولى إلىٰ مصر التي استغرقت عام 1889 م،
أو أرسله له من حلب قبل قيامه برحلته في مطلع تلك السنة، بدليل أنّ التوقيع يحمل عبارة «حلب ع»، وكان عنوانه : «ما هو الداء ؟ وكيف يرجىٰ الشفاء ؟».
وقد تعرّض فيه الكواكبي لأسباب تخلّف المسلمين عن ركب الحضارة، والتي منها بالدرجة الأُولى تفرّقهم شيعاً وأحزاباً، وأنّ الدواء الشافي من هذا المرض يكمن في الاتّحاد والتعاون وتراصّ الصفوف.