الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الرؤية الشمولية السياسية»
لا ملخص تعديل |
Mohsenmadani (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
||
(مراجعتان متوسطتان بواسطة مستخدمين اثنين آخرين غير معروضتين) | |||
سطر ١: | سطر ١: | ||
'''الرؤية الشمولية السياسية'''الصورة التي يحملها كلّ طرف في مستوىٰ السلطة على الصعيد الدولي، فهي التي تميّز الحدود بينها وبين الطرف الآخر وتحدّد مكانة كلّ واحد من الأطراف.<br> | '''الرؤية الشمولية السياسية''' هی الصورة التي يحملها كلّ طرف في مستوىٰ السلطة على الصعيد الدولي، فهي التي تميّز الحدود بينها وبين الطرف الآخر وتحدّد مكانة كلّ واحد من الأطراف.<br> | ||
وتفيد هذه الرؤية في تصنيف الأفراد أو الأطراف في طيف يشتمل على معارضين ومتّحدين.<br> | وتفيد هذه الرؤية في تصنيف الأفراد أو الأطراف في طيف يشتمل على معارضين ومتّحدين.<br> | ||
وهذه الرؤية تفيد استراتيجية [[التقريب]] في تقديم الإجابات الصريحة والمقبولة عن بعض الأسئلة التي قد ترد في مجال البحوث الاستراتيجية.<br> | وهذه الرؤية تفيد استراتيجية [[التقريب]] في تقديم الإجابات الصريحة والمقبولة عن بعض الأسئلة التي قد ترد في مجال البحوث الاستراتيجية.<br> | ||
[[تصنيف: المفاهيم التقريبية]] | [[تصنيف: المفاهيم التقريبية]] |
المراجعة الحالية بتاريخ ٠٧:٢١، ٦ ديسمبر ٢٠٢١
الرؤية الشمولية السياسية هی الصورة التي يحملها كلّ طرف في مستوىٰ السلطة على الصعيد الدولي، فهي التي تميّز الحدود بينها وبين الطرف الآخر وتحدّد مكانة كلّ واحد من الأطراف.
وتفيد هذه الرؤية في تصنيف الأفراد أو الأطراف في طيف يشتمل على معارضين ومتّحدين.
وهذه الرؤية تفيد استراتيجية التقريب في تقديم الإجابات الصريحة والمقبولة عن بعض الأسئلة التي قد ترد في مجال البحوث الاستراتيجية.