الفرق بين المراجعتين لصفحة: «خطاب الوحدة الإسلامية (كتاب)»

من ویکي‌وحدت
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
(مراجعتان متوسطتان بواسطة مستخدمين اثنين آخرين غير معروضتين)
سطر ١: سطر ١:
'''خطاب الوحدة الإسلامية''' ..مساهمات الفكر الإصلاحي الشيعي» كتاب من القطع المتوسّط يقع في 320 صفحة، طبعته دار الصفوة ببيروت طبعة أُولى لسنة 1996م، وهو بقلم [[الأُستاذ زكي]] الميلاد.<br>يتناول الكتاب استقراءً لنشاطات الوحدة الإسلامية، ويركّز على مساهمات الفكر الشيعي فيها، وذلك لضرورات منهجية تتعلّق بإمكانية حصر البحث وتوفير المعلومات والإحاطة الممكنة بالبحث، ولأنّنا في العالم الشيعي بحاجة إلى هذا الفكر الإصلاحي وإلى إحيائه.<br>ويذكر الكاتب بعض التجارب التقريبية، ويدخل بعد ذلك في نقد معرفي لأزمة الحوار الإسلامي عامّة، ويذكر بعض الشخصيات التقريبية ودورها في دفع عجلة التقريب نحو الأمام مع ذكرٍ لبعض نصوص الفكر الإصلاحي الشيعي حول الوحدة الإسلامية.<br>
'''خطاب الوحدة الإسلامية''' ..مساهمات الفكر الإصلاحي الشيعي» كتاب من القطع المتوسّط يقع في 320 صفحة، طبعته دار الصفوة ببيروت طبعة أُولى لسنة 1996م، وهو بقلم [[الأُستاذ زكي]] الميلاد.<br>
=موضوع الكتاب=
يتناول الكتاب استقراءً لنشاطات الوحدة الإسلامية، ويركّز على مساهمات الفكر الشيعي فيها، وذلك لضرورات منهجية تتعلّق بإمكانية حصر البحث وتوفير المعلومات والإحاطة الممكنة بالبحث، ولأنّنا في العالم [[الشيعة|الشيعي]] بحاجة إلى هذا الفكر الإصلاحي وإلى إحيائه.<br>
==ذكر الكاتب لبعض تجاربه التقريبية==
ويذكر الكاتب بعض التجارب التقريبية، ويدخل بعد ذلك في نقد معرفي لأزمة الحوار الإسلامي عامّة، ويذكر بعض الشخصيات التقريبية ودورها في دفع عجلة التقريب نحو الأمام مع ذكرٍ لبعض نصوص الفكر الإصلاحي الشيعي حول [[الوحدة الإسلامية]].<br>
=الهوامش=


[[تصنيف: الكتب التقریبیة]]
[[تصنيف: الكتب التقریبیة]]

المراجعة الحالية بتاريخ ٠٥:٠٠، ٩ فبراير ٢٠٢٢

خطاب الوحدة الإسلامية ..مساهمات الفكر الإصلاحي الشيعي» كتاب من القطع المتوسّط يقع في 320 صفحة، طبعته دار الصفوة ببيروت طبعة أُولى لسنة 1996م، وهو بقلم الأُستاذ زكي الميلاد.

موضوع الكتاب

يتناول الكتاب استقراءً لنشاطات الوحدة الإسلامية، ويركّز على مساهمات الفكر الشيعي فيها، وذلك لضرورات منهجية تتعلّق بإمكانية حصر البحث وتوفير المعلومات والإحاطة الممكنة بالبحث، ولأنّنا في العالم الشيعي بحاجة إلى هذا الفكر الإصلاحي وإلى إحيائه.

ذكر الكاتب لبعض تجاربه التقريبية

ويذكر الكاتب بعض التجارب التقريبية، ويدخل بعد ذلك في نقد معرفي لأزمة الحوار الإسلامي عامّة، ويذكر بعض الشخصيات التقريبية ودورها في دفع عجلة التقريب نحو الأمام مع ذكرٍ لبعض نصوص الفكر الإصلاحي الشيعي حول الوحدة الإسلامية.

الهوامش