انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:الصفحة الرئيسية/الملاحظات والتحليلات»

من ویکي‌وحدت
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
(١ مراجعات متوسطة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة)
سطر ١: سطر ١:
[[ملف:دشواری‌های آمریکا و اسرائیل در مواجهه با ایران.jpg|لاإطار|يسار]]
[[ملف:سند استراتژی امنیت ملی آمریکا (یادداشت) 2.jpg|لاإطار|يسار]]
* '''[[التحديات التي تواجهها الولايات المتحدة وإسرائيل في التعامل مع إيران (ملاحظة)|التحديات التي تواجهها الولايات المتحدة وإسرائيل في التعامل مع إيران]]''' هو عنوان مذكرة تشير إلى نص نشره [[معهد الأمن القومي اليهودي الأمريكي]] (JINSA). هذا المعهد المرتبط بـ[[اللجنة اليهودية الأمريكية للشؤون العامة]] (AIPAC)، أصدر مؤخرًا نصًا توصياتيًا بعنوان '''«تثبيت النصر؛ استراتيجية أمريكا تجاه إيران بعد [[الهجوم الإسرائيلي على إيران 2025|الحرب التي استمرت 12 يومًا]]»'''، ويستهدف هذا النص قادة [[الولايات المتحدة الأمريكية|أمريكا]] و[[أوروبا]] وبعض دول شرق آسيا مثل [[اليابان]] وكوريا، بالإضافة إلى بعض القادة العرب. تم إعداد هذا النص في 21 صفحة، وإذا تم حذف التكرارات فسيكون حوالي 6 صفحات.
* '''وثيقة استراتيجية الأمن القومي الأمريكي''' هو عنوان ملاحظة تتناول النص المنشور مؤخرًا من قبل [[دونالد ترامب]] والمتعلق بـ "وثيقة استراتيجية الأمن القومي الأمريكي". تنشر الحكومة الأمريكية وثيقة على فترات تتراوح بين عامين وخمسة أعوام وتسميها إستراتيجية، لكنها أقرب عادة إلى بيان سياسي. على سبيل المثال، في الأيام الماضية، نُشر نص طويل نسبيًا تناول موضوعات واستخدم لغة تشبه مقالات مراكز الفكر، وعلى الرغم من أنه عُرِّف في العنوان على أنه نص أمني، إلا أنه لم يستخدم الأسلوب والمنهج المعتاد في النصوص الأمنية. في أجزاء مختلفة من هذا النص، تم الإشادة بـ [[دونالد ترامب|ترامب]] بشكل مفرط ومبالغ فيه لدرجة أنه يمكن تسميته "بيان ترامب".

المراجعة الحالية بتاريخ ١٥:٢١، ٩ ديسمبر ٢٠٢٥

  • وثيقة استراتيجية الأمن القومي الأمريكي هو عنوان ملاحظة تتناول النص المنشور مؤخرًا من قبل دونالد ترامب والمتعلق بـ "وثيقة استراتيجية الأمن القومي الأمريكي". تنشر الحكومة الأمريكية وثيقة على فترات تتراوح بين عامين وخمسة أعوام وتسميها إستراتيجية، لكنها أقرب عادة إلى بيان سياسي. على سبيل المثال، في الأيام الماضية، نُشر نص طويل نسبيًا تناول موضوعات واستخدم لغة تشبه مقالات مراكز الفكر، وعلى الرغم من أنه عُرِّف في العنوان على أنه نص أمني، إلا أنه لم يستخدم الأسلوب والمنهج المعتاد في النصوص الأمنية. في أجزاء مختلفة من هذا النص، تم الإشادة بـ ترامب بشكل مفرط ومبالغ فيه لدرجة أنه يمكن تسميته "بيان ترامب".