انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:الصفحة الرئيسية/الملاحظات والتحليلات»

من ویکي‌وحدت
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
(١٤ مراجعات متوسطة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة)
سطر ١: سطر ١:
[[ملف:تثبیت رژیم اسرائیل و محو مقاومت در طرح ترامپ (یادداشت).jpg|لاإطار|يسار]]
[[ملف:سوریه؛ شکست پروژه‌ها (یادداشت) 1.jpg|لاإطار|يسار]]
* '''[[ترسيخ نظام إسرائيل وإلغاء المقاومة في خطة ترامب (ملاحظة)|ترسيخ نظام إسرائيل ومحو المقاومة في خطة ترامب]]'''، موضوع مذكرة تتناول خطة [[دونالد ترامب]] لإنهاء الحرب في [[غزة]]، والتي تستند إلى خطة شاملة لترسيخ [[إسرائيل|نظام إسرائيل]] في [[فلسطين]] ومحو المقاومة في هذه الأرض<ref>[بقلم: سعد الله زارعي.]</ref>. وفي الوقت نفسه، تشمل الخطة ثلاثة عناصر أساسية للمقاومة الفلسطينية؛ «إنهاء الحرب»، «انسحاب الجيش الإسرائيلي» و«إعادة إعمار غزة»، مع وجود جدل واسع حول تنفيذ هذه البنود وغيرها من المواد العشرين الواردة في الخطة المذكورة.
* '''[[سوريا؛ فشل المشاريع (مذكرة)|سوريا؛ فشل المشاريع]]''' عنوان مذكرة تتناول وضع فشل المشاريع التي أُعدت في أرض [[سوريا]] ولصالحها. عند النظر إلى أرض سوريا، يتضح قبل كل شيء تقسيمها إلى ستة أجزاء متميزة يدير كل منها بطريقة مختلفة عن الأخرى. 
 
يدير جزء من هذا البلد «[[هيئة تحرير الشام]]» التي تشمل [[دمشق]] وأجزاء من محافظات الريف، حمص، حماة وإدلب. هذا الجزء يشكل حوالي 30% من سوريا. جزء آخر من البلاد تحت السيطرة العسكرية والأمنية لـ [[الكيان الصهيوني|الكيان الغاصب الإسرائيلي]] ويشمل محافظات القنيطرة، السويداء، درعا وأجزاء من محافظة الريف.
 
[[ملف:آلیة الزناد.jpg|لاإطار|يسار]]
* '''[[مأزق الدبلوماسية مع أوروبا وأمريكا (ملاحظة)|مأزق الدبلوماسية مع أوروبا وأمريكا]]'''، عنوان ملاحظة تتناول خطوة الأوروبيين في تفعيل آلية الزناد (السناب باك) والأبعاد المحيطة بها[١]. كانت خطوة الأوروبيين في تفعيل آلية الزناد متوقعة مسبقًا، وقد صرحت العديد من مراكز الخبرة أن الأوروبيين قبل شهر من 18 أكتوبر 2025 الموافق 26 مهر 1404 سيستخدمون بندًا مدرجًا في نص الاتفاق النووي (برجام) لمنع انتهاء صلاحية البنود الأساسية التي تتيح لإيران بعد عشر سنوات من تحمل الإجراءات الأحادية أن تتخلص منها.

المراجعة الحالية بتاريخ ١٢:١٢، ١٧ ديسمبر ٢٠٢٥

  • سوريا؛ فشل المشاريع عنوان مذكرة تتناول وضع فشل المشاريع التي أُعدت في أرض سوريا ولصالحها. عند النظر إلى أرض سوريا، يتضح قبل كل شيء تقسيمها إلى ستة أجزاء متميزة يدير كل منها بطريقة مختلفة عن الأخرى.

يدير جزء من هذا البلد «هيئة تحرير الشام» التي تشمل دمشق وأجزاء من محافظات الريف، حمص، حماة وإدلب. هذا الجزء يشكل حوالي 30% من سوريا. جزء آخر من البلاد تحت السيطرة العسكرية والأمنية لـ الكيان الغاصب الإسرائيلي ويشمل محافظات القنيطرة، السويداء، درعا وأجزاء من محافظة الريف.