الفرق بين المراجعتين لصفحة: «نحو دستور موحّد للأُمّة الإسلامية (كتاب)»

المراجعة الحالية بتاريخ ٠٥:٥٦، ١٤ نوفمبر ٢٠٢١

نحو دستور موحّد للأُمّة الإسلامية كتاب وحدوي ألّفه الأُستاذ أحمد حمد، ونشرته مكتبة الملك فيصل الإسلامية في القاهرة سنة 1987 م، ويقع في 206 صفحات.

مراجعة ٠٦:٢٤، ١٣ نوفمبر ٢٠٢٠ (عرض المصدر) Admin (نقاش \| مساهمات) (نحو_دستور_موحّد_للأُمّة_الإسلامية ایجاد شد)		المراجعة الحالية بتاريخ ٠٥:٥٦، ١٤ نوفمبر ٢٠٢١ (عرض المصدر) Mohsenmadani (نقاش \| مساهمات) لا ملخص تعديل
(مراجعتان متوسطتان بواسطة مستخدمين اثنين آخرين غير معروضتين)
سطر ١:		سطر ١:
	الثمار المترتّبة على إنجاح مشروع التقريب بين مذاهب المسلمين، والتي منها:<br>1 - المساعدة على فكّ حصار العزلة التي يعاني منها بعضهم، ممّا يسهّل عملية الدخول للساحة الإسلامية بمقبولية دون إثارة تشنّج.<br>2 - تطوّر الفقه الإسلامي أكثر فأكثر نتيجة لتلاقح الأفكار.<br>3 - دراسة قضايا المسلمين، والاطّلاع على همومهم ومشاكلهم، والتعاون على إيجاد الحلول الناجعة لها، والبحث عن نقاط الضعف في الصفّ الإسلامي بعيداً عن روح الانفراد والعزلة.<br>4 - تولّد الشعور بالإخاء والمحبّة وحسن الظنّ وسلوك طريق التربية العالية بين أبناء المذاهب حين يصغي هؤلاء إلى علمائهم وهم يحملون هذه الروح البعيدة عن التعصّب والحريصة على المصلحة الإسلامية من جرّاء التقريب.<br>		'''نحو دستور موحّد للأُمّة الإسلامية''' كتاب وحدوي ألّفه الأُستاذ [[أحمد حمد]]، ونشرته مكتبة الملك فيصل الإسلامية في [[القاهرة]] سنة 1987 م، ويقع في 206 صفحات.<br>


			[[تصنيف: الكتب التقريبية]]