الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عبدالله بن ذكوان»

من ویکي‌وحدت
(أنشأ الصفحة ب'<div class="wikiInfo"> {| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ | !الاسم !عبدالله بن ذكوان |- |تاريخ الولادة |65...')
 
ط (استبدال النص - '=المصادر=↵{{الهوامش}}' ب'== الهوامش == {{الهوامش}}')
 
(مراجعة متوسطة واحدة بواسطة مستخدم واحد آخر غير معروضة)
سطر ٤٣: سطر ٤٣:
توفّي في رمضان سنة ثلاثين ومائة، وقيل: إحدى وثلاثين.
توفّي في رمضان سنة ثلاثين ومائة، وقيل: إحدى وثلاثين.


=المصادر=
== الهوامش ==
{{الهوامش}}
{{الهوامش}}
[[تصنيف: الرواة]]


[[تصنيف: طبقات الفقهاء]]
[[تصنيف: طبقات الفقهاء]]
[[تصنيف: طبقات التابعين]]
[[تصنيف: طبقات التابعين]]

المراجعة الحالية بتاريخ ١٨:٣٣، ٥ أبريل ٢٠٢٣

الاسم عبدالله بن ذكوان
تاريخ الولادة 65 الهجري القمري
تاريخ الوفاة 130 الهجري القمري
كنيته أبو الزناد
نسبه القُرشي بالولاء
لقبه المدني
طبقته التابعي

عبدالله بن ذكوان: أبو الزناد، كان من علماء الإسلام، ومن أئمّة الاجتهاد. وقال أبو حنيفة: كان أبو الزناد أفقه من ربيعة الرأي، وعُدّ من أصحاب علی بن الحسين السجاد.

عبد اللَّه بن ذكوان (65 ــ 130ق)

الفقيه المفتي، أبو عبد الرحمن القُرشي بالولاء، المدني، ويُلقب بأبي الزناد. مولده في نحو سنة خمس وستين. يقال إنّه ابن أخي أبي لؤلؤة قاتل عمر بن الخطاب. [١]

من روی عنهم ومن رووا عنه

حدّث عن: أنس بن مالك، و علي بن الحسين (عليه السّلام)، و [[أبان بن عثمان]]، و عبد الرحمن الأعرج، و عائشة بنت سعد، ومجالد بن عوف، وغيرهم.
حدّث عنه: ابنه عبد الرحمن، وابن أبي مُليكة مع تقدّمه، و محمد بن عبد اللله ابن الحسن، وابن عجلان، والليث بن سعد، ومالك، وخلقٌ سواهم.

فقاهته

قال الذهبي: وكان من علماء الإسلام، ومن أئمّة الاجتهاد.
رُوي عن الليث ابن سعد، قال: رأيت أبا الزناد، وخلفه ثلاثمائة تابع من طالب فقه، وعلم، وشعر، وصنوف، ثم لم يلبث أن بقي وحده، وأقبلوا على ربيعة الرأي.
وقال أبو حنيفة: كان أبو الزناد أفقه من ربيعة الرأي.
عُدّ من أصحاب علی بن الحسين السجاد.

وفاته

توفّي في رمضان سنة ثلاثين ومائة، وقيل: إحدى وثلاثين.

الهوامش

  1. الطبقات الكبرى لابن سعد 5- 415، التأريخ الكبير 5- 83، المعارف ص 263، الجرح و التعديل 5- 49، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 150 برقم 205، رجال الطوسي ص 96، طبقات الفقهاء للشيرازي ص 65، المنتظم 9- 4، تهذيب الكمال 14- 476، ميزان الاعتدال 2- 418، العبر للذهبي 1- 133، سير أعلام النبلاء 5- 445، تاريخ الإسلام للذهبي (سنة 131) ص 461، الوافي بالوفيات 17- 162، تهذيب التهذيب 5- 203، تقريب التهذيب 1- 413، طبقات الحفّاظ ص 61 برقم 119، مجمع الرجال للقهبائي 3- 281، شذرات الذهب 1- 182، جامع الرواة 1- 483، تنقيح المقال 2- 181، الاعلام 4- 85، معجم رجال الحديث 10- 185، قاموس الرجال 5- 442.