الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الضمان في الفقه الإسلامي (كتاب)»

من ویکي‌وحدت
(الضمان_في_الفقه_الإسلامي ایجاد شد)
 
 
(مراجعة متوسطة واحدة بواسطة مستخدم واحد آخر غير معروضة)
سطر ١: سطر ١:
الحتمية التي تفرضها الحالة التي يعيشها المسلمون من التفرّق والتشرذم، فلا بدّ من الحوار للوصول إلى الوحدة والتضامن.<br>ويمكن تحديد جدواه في الأُمور التالية :<br>1 - إنّ الحوار شأن ديني للحيلولة دون نشوب النزاع، فالحوار يدخل ضمن المساعي الواجبة لحقن دماء الناس والحفاظ عليهم وعلى أعراضهم وأموالهم، والتخاذل عن تحمّل هذه المسؤولية تخاذل عن أداء الواجب الشرعي.<br>2 - إنّ الحوار نافذة تطلّنا على الحقيقة، فالحوار فرصة تمنح لأصحابها إبداء الآراء والرؤى والاستدلال عليها.<br>3 - الإغناء عن تحمّل عبء البحث والتحقيق على كلّ فرد.<br>4 - توحيد بعض المظاهر والعلاجات الدينية للمشاكل السياسية والاجتماعية وغيرها.<br>
'''الضمان في الفقه الإسلامي''' كتاب في مجلّدين، وضعه الشيخ [[علي محمّد الخفيف]] المتوفّىٰ سنة 1978 م، وهو أحد المؤسّسين لدار [[التقريب بين المذاهب الإسلامية]] في القاهرة، وقد طبع كتابه هذا في مصر سنة 1973 م.<br>
 
 
[[تصنيف: الكتب التقریبیة]]

المراجعة الحالية بتاريخ ٠٧:١٥، ٢١ نوفمبر ٢٠٢١

الضمان في الفقه الإسلامي كتاب في مجلّدين، وضعه الشيخ علي محمّد الخفيف المتوفّىٰ سنة 1978 م، وهو أحد المؤسّسين لدار التقريب بين المذاهب الإسلامية في القاهرة، وقد طبع كتابه هذا في مصر سنة 1973 م.