الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أدب الاختلاف في الإسلام (كتاب)»

من ویکي‌وحدت
(أدب_الاختلاف_في_الإسلام ایجاد شد)
لا ملخص تعديل
 
(٣ مراجعات متوسطة بواسطة ٣ مستخدمين غير معروضة)
سطر ١: سطر ١:
كتاب من تأليف الدكتور طه جابر فيّاض العلواني، ومن نشر رئاسة المحاكم الشرعية والشؤون الدينية في دولة قطر (الدوحة) سنة 1405 ه‍، ونشره كذلك المعهد العالمي للفكر الإسلامي في أمريكا، يقع في ستّة فصول ضمن 172 صفحة.<br>ويتناول الكتاب مواضيع عدّة، كأنواع الاختلاف المقبول والمردود، وتاريخ الاختلاف وتطوّره، واختلاف مناهج الأئمّة في الاستنباط، وأسباب الاختلاف، ومعالم الاختلاف بين الأئمّة وآدابه.<br>ويقول المؤلّف في طيّات كتابه : «إنّ إثارة الخلاف بين المسلمين أو تنمية أسبابه خيانة عظمى لأهداف الإسلام، وتدمير لهذه الصحوة المعاصرة التي أحيت الأمل في النفوس، وتعويق لمسيرة الإسلام، وتشتيت لجهود العاملين المخلصين».<br>
'''أدب الاختلاف في الإسلام''' كتاب من تأليف الدكتور [[طه جابر فيّاض العلواني]]، ومن نشر رئاسة المحاكم الشرعية والشؤون الدينية في دولة [[قطر]] (الدوحة) سنة 1405 ه‍، ونشره كذلك المعهد العالمي للفكر الإسلامي في [[أمريكا]]، يقع في ستّة فصول ضمن 172 صفحة.<br>ويتناول الكتاب مواضيع عدّة، كأنواع الاختلاف المقبول والمردود، وتاريخ الاختلاف وتطوّره، واختلاف مناهج الأئمّة في الاستنباط، وأسباب الاختلاف، ومعالم الاختلاف بين الأئمّة وآدابه.<br>ويقول المؤلّف في طيّات كتابه : «إنّ إثارة الخلاف بين المسلمين أو تنمية أسبابه خيانة عظمى لأهداف الإسلام، وتدمير لهذه الصحوة المعاصرة التي أحيت الأمل في النفوس، وتعويق لمسيرة الإسلام، وتشتيت لجهود العاملين المخلصين».<br>
 
 
[[تصنيف: الكتب التقریبیة]]

المراجعة الحالية بتاريخ ١٤:١١، ٢٠ يوليو ٢٠٢١

أدب الاختلاف في الإسلام كتاب من تأليف الدكتور طه جابر فيّاض العلواني، ومن نشر رئاسة المحاكم الشرعية والشؤون الدينية في دولة قطر (الدوحة) سنة 1405 ه‍، ونشره كذلك المعهد العالمي للفكر الإسلامي في أمريكا، يقع في ستّة فصول ضمن 172 صفحة.
ويتناول الكتاب مواضيع عدّة، كأنواع الاختلاف المقبول والمردود، وتاريخ الاختلاف وتطوّره، واختلاف مناهج الأئمّة في الاستنباط، وأسباب الاختلاف، ومعالم الاختلاف بين الأئمّة وآدابه.
ويقول المؤلّف في طيّات كتابه : «إنّ إثارة الخلاف بين المسلمين أو تنمية أسبابه خيانة عظمى لأهداف الإسلام، وتدمير لهذه الصحوة المعاصرة التي أحيت الأمل في النفوس، وتعويق لمسيرة الإسلام، وتشتيت لجهود العاملين المخلصين».