الفرق بين المراجعتين لصفحة: «محمد عبد العلي الندوي»

من ویکي‌وحدت
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
<div class="wikiInfo">
<div class="wikiInfo">
[[ملف:محمد عبد العلي الندوي.jpg|تصغير|مركز]]
[[ملف:محمد عبد العلي الندوي.jpg|تصغير|مركز|محمد عبد القادر المبارك]]
{| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ |
{| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ |
!الاسم!! data-type="AuthorName" |محمّد عبد العلي الندوي‏
!الاسم!! data-type="AuthorName" |محمّد عبد العلي الندوي‏

مراجعة ٠٨:٤٢، ٣ يوليو ٢٠٢١

محمد عبد القادر المبارك
الاسم محمّد عبد العلي الندوي‏
الاسم الکامل محمّد عبد العلي الندوي‏
تاريخ الولادة 1934م/1353ق
محل الولادة لکنو (هند)
تاريخ الوفاة 1979م/1399ق
المهنة عالم دین
الأساتید
الآثار مصر تتنفّس، إلى القيادة العالمية، العالم الإسلامي بين التبعية والذاتية، المنهج الإسلامي السليم، تناقض تحار فيه العيون وتطابق يسرّ به المؤمنون،الإسلام الممتحن، الأضواء(مجموعه مقالات)
المذهب سنی

محمّد بن عبد العلي بن عبد الحي الندوي الحسني: عالم وداعية إسلام من أهالي الهند، وأحد كبار الصحفيّين الإسلاميّين.
ولد سنة 1936 م في لكنو لأُسرة علم ترجع نسبتها إلى الإمام الحسن المجتبى عليه السلام، وهو ابن أخي العلّامة السيّد أبي الحسن الندوي.
بدأ دراسته في بيته بإشراف والده الذي ربّاه على التربية الإسلامية المهذّبة، وعكف على المطالعة بنهم، وظهرت قدرته على الكتابة في سنّ الثالثة عشرة من عمره، وحضر دروس الحديث في ندوة العلماء.
أراد والده أن يعلّمه الطبّ، فلمّا رأى ميوله في غيره تركه.
أسّس جمعية «المنتدى الأدبي» سنة 1374 ه، وأصدر مجلّة «البعث الإسلامي» سنة
1375 ه التي صارت ترجمان ندوة العلماء ولسان الدعوة في العالم الإسلامي، كما أسّس جمعية «الرابطة الإسلامية الدولية» سنة 1379 ه التي أصدرت نشرة شهرية في ثلاث لغات: العربية، والإنجليزية، والأوردية، وكان لها أعضاء في مختلف البلاد الإسلامية.
وأسندت إليه ندوة العلماء رئاسة تحرير صحيفتها الأوردية «تعمير حيات»، فبقي فيها حتّى وفاته سنة 1979 م.
عرف بالنزاهة والهدوء والاتّزان وحبّ العزلة وعفّة اللسان وكثرة الصمت ولزوم الزهد. وقد توفّي في لكنو على أثر علّة، ونقل إلى وطنه رائي بريلي، ودفن عند والده.
وله من المصنّفات: مصر تتنفّس، إلى القيادة العالمية، العالم الإسلامي بين التبعية والذاتية، المنهج الإسلامي السليم، تناقض تحار فيه العيون وتطابق يسرّ به المؤمنون.
وقد جمع مقالاته الافتتاحية في مجلّة «البعث الإسلامي» التي كتبها طيلة 23 سنة في كتاب سمّاه «الإسلام الممتحن». وقد نقل كثير من الكتب إلى الأوردية، وكتب كثيراً من المقالات في جريدة «الرائد» الهندية تحت عنوان «الأضواء».

المراجع

(انظر ترجمته في: تتمّة الأعلام 2: 187- 188، إتمام الأعلام: 381).