الفرق بين المراجعتين لصفحة: «إبراهيم مدكور»
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر ٤٨: | سطر ٤٨: | ||
(انظر ترجمته في: موسوعة ألف شخصية مصرية: 28- 29، الموسوعة العربية العالمية 1: 72، شخصيات لها تاريخ لعبدالرحمان المصطاوي: 25- 246، إتمام الأعلام: 20- 21، موسوعة الأعلام 4: 155، روّاد التجديد في الفلسفة المصرية المعاصرة: 97- 107). | (انظر ترجمته في: موسوعة ألف شخصية مصرية: 28- 29، الموسوعة العربية العالمية 1: 72، شخصيات لها تاريخ لعبدالرحمان المصطاوي: 25- 246، إتمام الأعلام: 20- 21، موسوعة الأعلام 4: 155، روّاد التجديد في الفلسفة المصرية المعاصرة: 97- 107). | ||
<br> | <br> | ||
[[تصنيف:روّاد التقريب]] |
المراجعة الحالية بتاريخ ٠٦:٤٢، ١٣ يونيو ٢٠٢١
الاسم | إبراهيم مدكور |
---|---|
الاسم الکامل | مدكور، إبراهيم |
تاريخ الولادة | ۱۳۲۰ه/ 1902 م |
محل الولادة | الجيزة / مصری |
تاريخ الوفاة | ١٤١٦ه/1995م |
المهنة | أحد رجال الفكر والسياسة واللغة. |
الأساتید | |
الآثار | نشأة المصطلحات الفلسفية في الإسلام، مجمع اللغة العربية في ثلاثين عاماً، مع الخالدين، في الفكر الإسلامي، منطق أرسطو والنحو العربي، في اللغة والأدب، دروس في تاريخ الفلسفة (بالاشتراك). كما حقّق بالاشتراك كتب: الشفاء لابن سينا، والمغني للقاضي عبد الجبّار المعتزلي، والفتوحات المكّية لابن عربي، وشارك في إصدار الموسوعة العربية الميسّرة، وله عدّة مقالات عن الفكر والفلسفة الإسلامية باللغة الفرنسية. |
المذهب | سنی |
إبراهيم بيّومي مدكور: أحد رجال الفكر والسياسة واللغة.
الولادة
ولد سنة 1902 م ب (أبي النمرس) بمحافظة الجيزة المصرية، ودرس بادئ الأمر في الأزهر الشريف، ثمّ التحق بمدرسة القضاء الشرعي، وحصل على دبلوم دار العلوم عام 1927 م. واستقال من وظيفته ليواصل تعليمه العالي، فسافر إلى فرنسا على نفقته الخاصّة عام 1929 م، وحصل على إجازة الآداب من جامعة السوربون سنة 1931 م، فإجازة الحقوق من جامعة باريس سنة 1933 م، فدكتوراه الدولة في الفلسفة من السوربون عام 1934 م، وعاد مدرّساً في جامعة القاهرة وبعض كلّيات الأزهر.
النشاطات السياسية والإجتماعية
وكانت له مشاركة سياسية في الحركة الوطنية ببلاده، واعتقل وسجن في حوادث ثورة 1919 م.
وهو عضو في مجلس الشيوخ عام 1937 م لمدّة خمسة عشر عاماً، وتولّى وزارة التعمير عام 1952 م لمدّة يوم واحد فقط، ثمّ أصبح نائباً لرئيس مجلس الإنتاج عام 1955 م.
انتخب عام 1946 م لعضوية مجمع اللغة العربية بالقاهرة، ثمّ عضواً في مكتب المجمع، فكاتب سرّه عام 1959 م، فأميناً عامّاً له عام 1974 م خلفاً للدكتور طه حسين، وظلّ يرأس المجمع حتّى وفاته عام 1995 م على قول «إتمام الأعلام» أو عام 1996 م على قول «الموسوعة العربية العالمية» أو عام 1998 م على قول «موسوعة ألف شخصية مصرية»!
كما كان عضواً بمجمعي اللغة العربية بدمشق وبغداد.
وقد أنجز المجمع في عهده عدداً من المطبوعات المهمّة وبعض المعاجم.
الجوائز التي نالها
وقد حصل على جائزة الدولة التقديرية عام 1971 م، ومنحته جامعة برينستون في الولايات المتّحدة درجة الدكتوراه الفخرية عام 1964 م تقديراً لخدماته العلمية ونشاطه في التبادل الثقافي.
وكان يدعو إلى تطوير اللغة العربية والابتكار فيها.
الآثار والتأليفات
تاركاً عدّة مؤلّفات، منها: نشأة المصطلحات الفلسفية في الإسلام، مجمع اللغة العربية في ثلاثين عاماً، مع الخالدين، في الفكر الإسلامي، منطق أرسطو والنحو العربي، في اللغة والأدب، دروس في تاريخ الفلسفة (بالاشتراك). كما حقّق بالاشتراك كتب: الشفاء لابن سينا، والمغني للقاضي عبد الجبّار المعتزلي، والفتوحات المكّية لابن عربي، وشارك في إصدار الموسوعة العربية الميسّرة، وله عدّة مقالات عن الفكر والفلسفة الإسلامية باللغة الفرنسية.
الوفاة
توفّي في مصر
المراجع
(انظر ترجمته في: موسوعة ألف شخصية مصرية: 28- 29، الموسوعة العربية العالمية 1: 72، شخصيات لها تاريخ لعبدالرحمان المصطاوي: 25- 246، إتمام الأعلام: 20- 21، موسوعة الأعلام 4: 155، روّاد التجديد في الفلسفة المصرية المعاصرة: 97- 107).