الفرق بين المراجعتين لصفحة: «التحدّي الاقتصادي»
لا ملخص تعديل |
Mohsenmadani (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
||
سطر ١: | سطر ١: | ||
'''التحدّي الاقتصادي''' قصور الأوضاع الاقتصادية في العالم الإسلامي عن تحقيق الغايات الاقتصادية التي يطمح إليها ممّا يبعده عن تحقيق هويته الثقافية.<br> | '''التحدّي الاقتصادي''' قصور الأوضاع الاقتصادية في [[العالم الإسلامي]] عن تحقيق الغايات الاقتصادية التي يطمح إليها ممّا يبعده عن تحقيق هويته الثقافية.<br> | ||
ومن مظاهر ذلك : مشكلتا الفقر والبطالة، وتدنّي معدل دخل الفرد، وعدم تطوير وسائل الإنتاج إلىٰ الحدّ الكافي الملائم، وتحدّي إرادة اتّخاذ القرار السياسي بتحقيق التكامل الاقتصادي بين الأقطار الإسلامية، وتحدّي تنمية الموارد المختلفة وخاصّة البشرية، ومشكلة القروض المشروطة الممنوحة ل[[الدول الإسلامية|لدول الإسلامية]] بفوائد عالية، ومشكلة القيود المفروضة على النشاط الاقتصادي.<br> | ومن مظاهر ذلك : مشكلتا الفقر والبطالة، وتدنّي معدل دخل الفرد، وعدم تطوير وسائل الإنتاج إلىٰ الحدّ الكافي الملائم، وتحدّي إرادة اتّخاذ القرار السياسي بتحقيق التكامل الاقتصادي بين الأقطار الإسلامية، وتحدّي تنمية الموارد المختلفة وخاصّة البشرية، ومشكلة القروض المشروطة الممنوحة ل[[الدول الإسلامية|لدول الإسلامية]] بفوائد عالية، ومشكلة القيود المفروضة على النشاط الاقتصادي.<br> | ||
[[تصنيف: المفاهيم التقريبية]] | [[تصنيف: المفاهيم التقريبية]] |
المراجعة الحالية بتاريخ ٠٨:٢٨، ٣٠ مايو ٢٠٢١
التحدّي الاقتصادي قصور الأوضاع الاقتصادية في العالم الإسلامي عن تحقيق الغايات الاقتصادية التي يطمح إليها ممّا يبعده عن تحقيق هويته الثقافية.
ومن مظاهر ذلك : مشكلتا الفقر والبطالة، وتدنّي معدل دخل الفرد، وعدم تطوير وسائل الإنتاج إلىٰ الحدّ الكافي الملائم، وتحدّي إرادة اتّخاذ القرار السياسي بتحقيق التكامل الاقتصادي بين الأقطار الإسلامية، وتحدّي تنمية الموارد المختلفة وخاصّة البشرية، ومشكلة القروض المشروطة الممنوحة للدول الإسلامية بفوائد عالية، ومشكلة القيود المفروضة على النشاط الاقتصادي.