الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أُسس الحوار الإسلامي»

من ویکي‌وحدت
(أُسس_الحوار_الإسلامي ایجاد شد)
لا ملخص تعديل
 
(مراجعتان متوسطتان بواسطة مستخدمين اثنين آخرين غير معروضتين)
سطر ١: سطر ١:
الدعائم التي يقوم عليها الحوار الإسلامي، والتي منها :<br>1 - وجوب عدم اعتناء الحوار بالماضي أكثر من اعتنائه بالمستقبل، ويجب أن يكون هناك تفاهم واضح وبنّاء أمام الأطراف المتحاورة لقيمة الماضي وشأنه، وتحديد هذه القيمة ومدى انعكاساتها على الحوار.<br>2 - إنّ ضرورة الحوار تستحصل بشكل عيني، ولكن يجب أن يكون الحوار وفق الابتناءات الحالية التي تربطنا مع أواخر القرن العشرين، لا بداياته ولا أواسطه.<br>3 - وعي المسلمين والمتحاورين بخطط أعداء الإسلام لبذر الخلاف والتفرقة بين أبناء الأُمّة.<br>4 - الحاجة والتركيز على الحوار الواعي المتفهّم لقيم الإسلام فهماً جيّداً وفق تحدّيات القرن الحالي.<br>5 - التركيز على الشباب في تثبيت قيم الحوار عندهم والتحرّك معهم في جميع المراكز الإسلامية، وتوعية أصحاب الجهل المركّب.<br>
'''أُسس الحوار الإسلامي''' تقوم على الدعائم التي يقوم عليها [[الحوار]] الإسلامي، والتي منها :<br>1 - وجوب عدم اعتناء الحوار بالماضي أكثر من اعتنائه بالمستقبل، ويجب أن يكون هناك تفاهم واضح وبنّاء أمام الأطراف المتحاورة لقيمة الماضي وشأنه، وتحديد هذه القيمة ومدى انعكاساتها على الحوار.<br>2 - إنّ ضرورة الحوار تستحصل بشكل عيني، ولكن يجب أن يكون [[الحوار]] وفق الابتناءات الحالية التي تربطنا مع أواخر القرن العشرين، لا بداياته ولا أواسطه.<br>3 - وعي المسلمين والمتحاورين بخطط أعداء الإسلام لبذر الخلاف والتفرقة بين أبناء الأُمّة.<br>4 - الحاجة والتركيز على الحوار الواعي المتفهّم لقيم الإسلام فهماً جيّداً وفق تحدّيات القرن الحالي.<br>5 - التركيز على الشباب في تثبيت قيم [[الحوار]] عندهم والتحرّك معهم في جميع المراكز الإسلامية، وتوعية أصحاب الجهل المركّب.<br>
 
 
[[تصنيف: المفاهيم التقريبية]]

المراجعة الحالية بتاريخ ١١:١٧، ١٧ مايو ٢٠٢١

أُسس الحوار الإسلامي تقوم على الدعائم التي يقوم عليها الحوار الإسلامي، والتي منها :
1 - وجوب عدم اعتناء الحوار بالماضي أكثر من اعتنائه بالمستقبل، ويجب أن يكون هناك تفاهم واضح وبنّاء أمام الأطراف المتحاورة لقيمة الماضي وشأنه، وتحديد هذه القيمة ومدى انعكاساتها على الحوار.
2 - إنّ ضرورة الحوار تستحصل بشكل عيني، ولكن يجب أن يكون الحوار وفق الابتناءات الحالية التي تربطنا مع أواخر القرن العشرين، لا بداياته ولا أواسطه.
3 - وعي المسلمين والمتحاورين بخطط أعداء الإسلام لبذر الخلاف والتفرقة بين أبناء الأُمّة.
4 - الحاجة والتركيز على الحوار الواعي المتفهّم لقيم الإسلام فهماً جيّداً وفق تحدّيات القرن الحالي.
5 - التركيز على الشباب في تثبيت قيم الحوار عندهم والتحرّك معهم في جميع المراكز الإسلامية، وتوعية أصحاب الجهل المركّب.