الفرق بين المراجعتين لصفحة: «المظاهر السلبية في علاقة الإسلام بالغرب»

من ویکي‌وحدت
(المظاهر_السلبية_في_علاقة_الإسلام_بالغرب ایجاد شد)
 
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
ما يمكن عدّه طابعاً إيجابياً ومفيداً في علاقة الإسلام بالعالم الغربي، ومن ذلك: المصالحة مع العالم الإسلامي، وتزايد عدد المسلمين في العالم، وتزايد عدد المهتدين إلى الإسلام، واتّساع رقعة الخطاب باتّساع وسائل الاتّصالات، وانتشار المساجد والمراكز الثقافية والدعوية في الغرب، وازدياد عدد مراكز الحوار الإسلامي - المسيحي، وتزايد عدد المؤتمرات الدولية حول الحوار والتفاعل الحضاري.<br>
'''المظاهر السلبية في علاقة الإسلام بالغرب'''ما يمكن عدّه طابعاً سلبياً وغير مفيد في علاقة الإسلام بالعالم الغربي، ومن ذلك: الصورة النمطية للمسلمين والإسلام، وحالة الانحطاط السياسي والاقتصادي والأخلاقي التي يعاني منها المسلمون اليوم، والتعامل العاطفي مع الحوادث المستفزّة كالصور الكرتونية والأفلام المسيئة، وتجميد الحسابات المصرفية لمؤسّسات دعوية والتضييق على منظّمات الإغاثة الإسلامية، وتقديم إسلام بديل كالقاديانية والبهائية، والحملات ضدّ بناء المساجد في أُوروبّا، وتسخير بعض الأقلام العربية والمسلمة لتشويه سمعة [[الإسلام]] والمسلمين.<br>
 
 
[[تصنيف: المفاهيم التقريبية]]

مراجعة ٠٨:٥٦، ١٥ مارس ٢٠٢١

المظاهر السلبية في علاقة الإسلام بالغربما يمكن عدّه طابعاً سلبياً وغير مفيد في علاقة الإسلام بالعالم الغربي، ومن ذلك: الصورة النمطية للمسلمين والإسلام، وحالة الانحطاط السياسي والاقتصادي والأخلاقي التي يعاني منها المسلمون اليوم، والتعامل العاطفي مع الحوادث المستفزّة كالصور الكرتونية والأفلام المسيئة، وتجميد الحسابات المصرفية لمؤسّسات دعوية والتضييق على منظّمات الإغاثة الإسلامية، وتقديم إسلام بديل كالقاديانية والبهائية، والحملات ضدّ بناء المساجد في أُوروبّا، وتسخير بعض الأقلام العربية والمسلمة لتشويه سمعة الإسلام والمسلمين.