انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:الصفحة الرئيسية/المقالة المختارة الأولى»

من ویکي‌وحدت
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
(١٣ مراجعات متوسطة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة)
سطر ١: سطر ١:
[[ملف:افشاگری امام خمینی علیه کاپیتولاسیون (مقاله).jpg|لاإطار|يسار]]
[[ملف:گروه هکری حنظله.jpg|لاإطار|يسار]]
* '''[[تصريح الإمام الخميني بشأن اتفاقية الكابيتولاسيون (مقالة)|تصريح الإمام الخميني بشأن اتفاقية الكابيتولاسيون]]'''، عنوان مقال يتناول موضوع اعتراض وكشف [[السيد روح الله الموسوي الخميني|الإمام الخميني]] ضد قبول الكابيتولاسيون. 
* '''[[مجموعة القراصنة حنظلة]]''' هي مجموعة قرصنة إلكترونية تزاول نشاطًا إلكترونيًا ذا أهداف سياسية - اجتماعية، وتُتهم من قبل بعض المصادر، بما في ذلك أجهزة الاستخبارات الغربية، بأن لها صلات بـ [[إيران]] وأنشطة معادية [[الكيان الصهيوني|لإسرائيل]]. اتخذت المجموعة اسمها من الشخصية الكارتونية الفلسطينية الشهيرة "حنظلة"، وأكدت في بياناتها أن هدفها هو مواجهة "وسائل الإعلام المعادية" و"التهديدات للأمن القومي الإيراني"، فضلاً عن ضرب المؤسسات المرتبطة بـ [[الكيان الصهيوني|إسرائيل]].
مشروع قانون الكابيتولاسيون (حق القضاء القنصلي)، الذي أُقر في عام 1343 هـ ش (1964م) بواسطة حكومة حسن علي منصور ومجلس الشورى الوطني، كان وصمة تاريخية وانتهاكًا صريحًا لاستقلال وسيادة [[إيران]]. هذا المشروع منح للمواطنين والمستشارين الأمريكيين في إيران حصانة قضائية كاملة. كان اعتراض الإمام الخميني الحازم والكاشف في 4 آبان 1343 هـ ش نقطة تحول في نضالاته والحركة الإسلامية، ووجه تحديًا لـ[[نظام بهلوي]]. تتناول هذه المقالة دراسة طبيعة مشروع قانون الكابيتولاسيون، أسباب اعتراض الإمام، مضمون خطابه التاريخي، وتبعات هذا الكشف.
'''[[مجموعة القراصنة حنظلة|مواصلة المقالة]]...'''</span>
'''[[تصريح الإمام الخميني بشأن اتفاقية الكابيتولاسيون (مقالة)|مواصلة المقالة]]...'''</span>

المراجعة الحالية بتاريخ ١٦:٥٧، ٣٠ نوفمبر ٢٠٢٥

  • مجموعة القراصنة حنظلة هي مجموعة قرصنة إلكترونية تزاول نشاطًا إلكترونيًا ذا أهداف سياسية - اجتماعية، وتُتهم من قبل بعض المصادر، بما في ذلك أجهزة الاستخبارات الغربية، بأن لها صلات بـ إيران وأنشطة معادية لإسرائيل. اتخذت المجموعة اسمها من الشخصية الكارتونية الفلسطينية الشهيرة "حنظلة"، وأكدت في بياناتها أن هدفها هو مواجهة "وسائل الإعلام المعادية" و"التهديدات للأمن القومي الإيراني"، فضلاً عن ضرب المؤسسات المرتبطة بـ إسرائيل.

مواصلة المقالة...