انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:الصفحة الرئيسية/المقالة المختارة الأولى»

من ویکي‌وحدت
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
(٣٣ مراجعات متوسطة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة)
سطر ١: سطر ١:
[[ملف:محمد النبی.jpg |لاإطار|يسار]]
[[ملف:گروه هکری حنظله.jpg|لاإطار|يسار]]
* '''[[المؤتمر الدولي التاسع والثلاثون للوحدة الإسلامية]]'''، بعنوان '''«الذكرى الخامسة عشر لميلاد نبي الرحمة وأمة الإسلام»'''، عُقد بحضور المثقفين والنخب من [[عالم الإسلام]] في [[طهران]]. صرح الأمين العام لـ[[المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية]] في هذا الملتقى الكبير: الهدف الأساسي من مؤتمرات الوحدة في الدورات الخمس السابقة كان توحيد المجتمعات الإسلامية والتحرك نحو مفهوم القرآن الكريم للأمة الواحدة واتحاد الدول الإسلامية. وأضاف [[حمید الشهریاري|الدكتور شهریاری]]: في هذه المرحلة الحساسة التي يشهد فيها العالم صراعات واضحة، تبرز نظرية «[[الوحدة الإسلامية]]» القائمة على التمكين من الولاية الإلهية والأخوة الإيمانية أكثر من أي وقت مضى، واليوم أصبحت الوحدة الإسلامية في الميدان العملي ضرورة لا مفر منها.
* '''[[مجموعة القراصنة حنظلة]]''' هي مجموعة قرصنة إلكترونية تزاول نشاطًا إلكترونيًا ذا أهداف سياسية - اجتماعية، وتُتهم من قبل بعض المصادر، بما في ذلك أجهزة الاستخبارات الغربية، بأن لها صلات بـ [[إيران]] وأنشطة معادية [[الكيان الصهيوني|لإسرائيل]]. اتخذت المجموعة اسمها من الشخصية الكارتونية الفلسطينية الشهيرة "حنظلة"، وأكدت في بياناتها أن هدفها هو مواجهة "وسائل الإعلام المعادية" و"التهديدات للأمن القومي الإيراني"، فضلاً عن ضرب المؤسسات المرتبطة بـ [[الكيان الصهيوني|إسرائيل]].
'''[[المؤتمر الدولي التاسع والثلاثون للوحدة الإسلامية|مواصلة المقالة]]...'''</span>
'''[[مجموعة القراصنة حنظلة|مواصلة المقالة]]...'''</span>

المراجعة الحالية بتاريخ ١٦:٥٧، ٣٠ نوفمبر ٢٠٢٥

  • مجموعة القراصنة حنظلة هي مجموعة قرصنة إلكترونية تزاول نشاطًا إلكترونيًا ذا أهداف سياسية - اجتماعية، وتُتهم من قبل بعض المصادر، بما في ذلك أجهزة الاستخبارات الغربية، بأن لها صلات بـ إيران وأنشطة معادية لإسرائيل. اتخذت المجموعة اسمها من الشخصية الكارتونية الفلسطينية الشهيرة "حنظلة"، وأكدت في بياناتها أن هدفها هو مواجهة "وسائل الإعلام المعادية" و"التهديدات للأمن القومي الإيراني"، فضلاً عن ضرب المؤسسات المرتبطة بـ إسرائيل.

مواصلة المقالة...