انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:الصفحة الرئيسية/المقالة المختارة الأولى»

من ویکي‌وحدت
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
(١٤٩ مراجعة متوسطة بواسطة ٤ مستخدمين غير معروضة)
سطر ١: سطر ١:
[[ملف:عملیات الکرامه.jpg|لاإطار|يسار]]
[[ملف:گروه هکری حنظله.jpg|لاإطار|يسار]]
'''عملية وعد الصادق 2''' هو الهجوم الصاروخي جو-جو الثاني الذي شنه الحرس الثوري الإسلامي الإيراني ضد إسرائيل ردا على جرائم النظام الصهيوني الغاشم في غزة ولبنان واستشهاد إسماعيل هنية والأمين العام لحزب الله [[السيد حسن نصر الله]] والجنرال عباس نيلفروشان مساء الثلاثاء 1 أكتوبر 2024 الموافق 10 أكتوبر 1403 تم استهداف فيها المراكز الاستراتيجية داخل الأراضي المحتلة بدقة، تمت هذه العملية تحت رمز «'''الوعد الصادق 2'''» وبالشعار المقدس «'''يا رسول الله'''» وبموافقة المجلس الأعلى للأمن القومي وبإسناد هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة وبدعم جيش الجمهورية الإسلامية ووزارة الدفاع. وفي هذا الهجوم، تم إطلاق 200 صاروخ باليستي تفوق سرعته سرعة الصوت على مواقع عسكرية محددة مسبقًا، مما أدى إلى وقوع خسائر فادحة.
* '''[[مجموعة القراصنة حنظلة]]''' هي مجموعة قرصنة إلكترونية تزاول نشاطًا إلكترونيًا ذا أهداف سياسية - اجتماعية، وتُتهم من قبل بعض المصادر، بما في ذلك أجهزة الاستخبارات الغربية، بأن لها صلات بـ [[إيران]] وأنشطة معادية [[الكيان الصهيوني|لإسرائيل]]. اتخذت المجموعة اسمها من الشخصية الكارتونية الفلسطينية الشهيرة "حنظلة"، وأكدت في بياناتها أن هدفها هو مواجهة "وسائل الإعلام المعادية" و"التهديدات للأمن القومي الإيراني"، فضلاً عن ضرب المؤسسات المرتبطة بـ [[الكيان الصهيوني|إسرائيل]].
<span id="mp-more">[[عملية وعد الصادق 2|'''مواصلة المقالة ...''']]</span>
'''[[مجموعة القراصنة حنظلة|مواصلة المقالة]]...'''</span>

مراجعة ١٦:٥٧، ٣٠ نوفمبر ٢٠٢٥

  • مجموعة القراصنة حنظلة هي مجموعة قرصنة إلكترونية تزاول نشاطًا إلكترونيًا ذا أهداف سياسية - اجتماعية، وتُتهم من قبل بعض المصادر، بما في ذلك أجهزة الاستخبارات الغربية، بأن لها صلات بـ إيران وأنشطة معادية لإسرائيل. اتخذت المجموعة اسمها من الشخصية الكارتونية الفلسطينية الشهيرة "حنظلة"، وأكدت في بياناتها أن هدفها هو مواجهة "وسائل الإعلام المعادية" و"التهديدات للأمن القومي الإيراني"، فضلاً عن ضرب المؤسسات المرتبطة بـ إسرائيل.

مواصلة المقالة...