الفرق بين المراجعتين لصفحة: «محمد يزبك»

من ویکي‌وحدت
(أنشأ الصفحة ب' محمد يزبك رجل ديني فقيه ورئيس الهيئة الشرعية لمقاومة الإسلامية حزب الله ومن أبرز الشخصيات والمجتهدين الشيعة اللبنانيين يحظى بشعبية كبيرة بين اللبنانيين والشيعة، وخاصة بين المقاومة الإسلامية وحزب الله. ممثل الشرعي لالإمام الخميني والإمام الخامنئي، في من...')
(لا فرق)

مراجعة ١٧:٥٢، ٣ أكتوبر ٢٠٢٤


محمد يزبك رجل ديني فقيه ورئيس الهيئة الشرعية لمقاومة الإسلامية حزب الله ومن أبرز الشخصيات والمجتهدين الشيعة اللبنانيين يحظى بشعبية كبيرة بين اللبنانيين والشيعة، وخاصة بين المقاومة الإسلامية وحزب الله. ممثل الشرعي لالإمام الخميني والإمام الخامنئي، في منطقة سهل البقاع، بالإضافة لكونه الممثل الخاص للأمين العام للحزب السيد حسن نصرالله وعضو المجلس الأعلى لمجلس الشورى في الحزب، وأثبت الشيخ يزبك الذي و أثبت تمسكه بالثورة الإسلامية وولاية الفقهية المطلقة.يُعرف بآرائه الفقهية القوية وبتأثيره الكبير على جماهير الحزب، حيث يسعى إلى تعزيز المبادئ الإسلامية وتعليم الشباب.

مولده وتكوينه

ولد سماحة الشيخ محمد يزبك عام 1950 في عائلة متدينة في إحدى قرى البقاع الشمالي في محافظة بعلبك، في قرية بوداي، درس العلوم الدينية في العراق وعاد إلى لبنان العام 1980؛ ليسهم في إنشاء الحوزات والمؤسسات الدينية والسياسية، وشارك مع الشهيد السيد عباس الموسوي وصبحي الطفيلي وغيرهم في تأسيس حزب الله العام 1982.[١].


موقفه من قضية الفلسطينية والاقصى

أكد رئيس الهيئة الشرعية في حزب الله أن “محور المقاومة حاضر إلى جانب المقاومة في فلسطين والمقاومة في لبنان بادرت إلى فتح جبهة المساندة، لأنه تكليفنا وواجبنا حتى لو استشهدنا جميعا”، وأشار إلى أن “صمود المسجد الأقصى والشعب الفلسطيني هو أسطوري، وما يحصل هو تضحية بالغالي والنفيس لإبقاء قضية فلسطين حية، على الرغم من الدمار والتهجير والمجازر”. ونوه سماحة الشيخ “بجهود جبهة العمل الإسلامي وتجمع العلماء المسلمين، اللذين يعملان على توحيد الصف الإسلامي في مواجهة العدو الذي يسعى إلى بث التفرقة وإيجاد حالة الضعف والوهن في الأمة”، ولفت الى انه “مع الهجمة الأميركية – الصهيونية على الأمة، هناك مسؤولية في تفويت الفرصة على العدو من خلال الجمع ووحدة الكلمة، والوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني وقضيته المحقة”.

ولفت الشيخ يزبك الى ان “التهديدات التي نسمعها من قادة العدو هي لتخويفنا وإرهابنا، لكن الرد كان واضحاً وجلياً من الهدهد إلى كلام الأمين العام لحزب الله ومعادلته الجديدة بالرد على العدو براً وبحراً وجوا”، واكد “إننا بخير وقادرون على الصمود والمواجهة”.[٢].