الفرق بين المراجعتين لصفحة: «محمد آصف المحسني»

لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ٢٠: سطر ٢٠:
|-
|-
|الأساتید
|الأساتید
| data-type="AuthorTeachers" |سید محسن حکیم و سید ابوالقاسم خوئی و حسین حلی و سید عبدالاعلی سبزواری
| data-type="AuthorTeachers" |سید محسن الحکیم و سید ابوالقاسم الخوئی و حسین الحلی و سید عبدالاعلی السبزواری
|-
|-
|الآثار
|الآثار
سطر ٢٦: سطر ٢٦:
-وظایف اعضای بدن-همبستگی اسلامی-خواست شیعیان افغانستان-حل ۶۶ سؤال دینی-گوناگون- در دو جلد-عقاید، فقه و اخلاق-عدالة الصحابه-توضیح المسایل جنگی-جهاد اسلامی- در دو جلد-عقاید برای همه-خداشناسی منها دین-جوان و دوره جوانی -قضاء و شهادت-دین و اقتصاد-روابط انسان-راه ترقی ما-دین و زندگی-خود را بسازیم-وحدت امت -مقالات -توضیح المسایل سیاسی (کابل ۱۳۹۱ خ)
-وظایف اعضای بدن-همبستگی اسلامی-خواست شیعیان افغانستان-حل ۶۶ سؤال دینی-گوناگون- در دو جلد-عقاید، فقه و اخلاق-عدالة الصحابه-توضیح المسایل جنگی-جهاد اسلامی- در دو جلد-عقاید برای همه-خداشناسی منها دین-جوان و دوره جوانی -قضاء و شهادت-دین و اقتصاد-روابط انسان-راه ترقی ما-دین و زندگی-خود را بسازیم-وحدت امت -مقالات -توضیح المسایل سیاسی (کابل ۱۳۹۱ خ)


|-
|المذهب
| data-type="AuthorReligion" |شیعه
|}
</div>
'''محمّد آصف بن محمّد ميرزا محسن الآصفي المحسني القندهاري''': مجتهد، أديب، شاعر، من أساتذة الفقه والأُصول، وأحد أعضاء الجمعية العمومية للمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية.
<br>ولد في [[أفغانستان]] سنة 1931 م، وهاجر إلى النجف الأشرف لتلقّي العلوم الدينية، فتتلمذ عند السيّد [[الخوئي]] والسيّد [[محسن الحكيم]]، وبلغ مرتبة عالية من الفضل، وتصدّى‏ للتدريس والتأليف، ونظم الشعر بالعربية والفارسية. له ثلاث نساء وأحد عشر ولداً.
<br>من جملة مؤلّفاته: الفقه والمسائل الطبّية، صراط الحقّ، بحوث في علم الرجال، الكشكول، حدود الشريعة، حاشية الكفاية، تقريرات في الفقه والأُصول، الجواهر المنتخبة في الروايات المعتبرة، ديوان شعر.
<br>وصفه السيّد [[محمّد الغروي]] بقوله: «عالم فاضل، وإنسان جليل، وشخصية موهوبة، وذو فكر عميق، وصاحب رؤية واسعة».
<br>والشيخ المحسني من الناشطين في مجال [[التقريب بين المذاهب الإسلامية|التقريب بين المذاهب]] وحتّى‏ في مجال السياسة، فقد قام سنة 1980 م بتشكيل حزب «[[الحركة الإسلامية الأفغانية]]» في مدينة [[قم]]، وشارك في عدّة مؤتمرات إسلامية عقدت في الحجاز و[[الأردن]] و[[العراق]] و[[باكستان]] و[[الهند]] و[[سوريا]] و[[لبنان]] و[[الكويت]] و[[الإمارات]] و[[السنغال]] وبريطانيا وفرنسا وألمانيا وروسيا، وألّف بالفارسية كتاباً تحت عنوان «تقريب مذاهب از نظر تا عمل» ([[التقريب]] بين المذاهب من النظرية إلى التطبيق)، يبيّن فيه وجهات نظره في مسألة التقريب والوحدة بين المسلمين.


== المراجع ==
'''آية الله الشيخ محمّد آصف المحسني القندهاري''': فقيه، أديب، شاعر، مفكّر إسلامي كبير، ورائد من روّاد التقريب بين المذاهب الاسلامية، كان من عضواً في لجنة الجمعية العامة للمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية. ومن أشهر العلماء الشيعة في أفغانستان، ولد في [[أفغانستان]] سنة 1931 م، وهاجر إلى النجف الأشرف لتلقّي العلوم الدينية، فتتلمذ عند السيّد [[الخوئي]] والسيّد [[محسن الحكيم]]، وبلغ مرتبة عالية من الفضل، وتصدّى‏ للتدريس والتأليف، ونظم الشعر بالعربية والفارسية، وشارك في تأسيس الحركة الاسلامية في افغانستان وانضم إلى مقاومي احتلال الاتحاد السوفياتي السابق لأفغانستان، وبعد بضع سنوات أنشأ الحركة الإسلامية في أفغانستان والتي قادت جزءًا من المقاومة الشعبية ضد المحتلين، وكذلك شارك في الحقبة السياسية الأفغانية الجديدة، مشاركة فعالة في اللويا جيرغا وصياغة الدستور الأفغاني ما يعتبر جزء من مسيرته السياسية، كما لعب دورا رئيسيا في صياغة الدستور الأفغاني والاعتراف بالمذهب الشيعي في أفغانستان.
 
 
له ثلاث نساء وأحد عشر ولداً.
من جملة مؤلّفاته: الفقه والمسائل الطبّية، صراط الحقّ، بحوث في علم الرجال، الكشكول، حدود الشريعة، حاشية الكفاية، تقريرات في الفقه والأُصول، الجواهر المنتخبة في الروايات المعتبرة، ديوان شعر.
وصفه السيّد [[محمّد الغروي]] بقوله: «عالم فاضل، وإنسان جليل، وشخصية موهوبة، وذو فكر عميق، وصاحب رؤية واسعة».
والشيخ المحسني من الناشطين في مجال [[التقريب بين المذاهب الإسلامية|التقريب بين المذاهب]] وحتّى‏ في مجال السياسة، فقد قام سنة 1980 م بتشكيل حزب «[[الحركة الإسلامية الأفغانية]]» في مدينة [[قم]]، وشارك في عدّة مؤتمرات إسلامية عقدت في الحجاز و[[الأردن]] و[[العراق]] و[[باكستان]] و[[الهند]] و[[سوريا]] و[[لبنان]] و[[الكويت]] و[[الإمارات]] و[[السنغال]] وبريطانيا وفرنسا وألمانيا وروسيا، وألّف بالفارسية كتاباً تحت عنوان «تقريب مذاهب از نظر تا عمل» ([[التقريب]] بين المذاهب من النظرية إلى التطبيق)، يبيّن فيه وجهات نظره في مسألة التقريب والوحدة بين المسلمين.
 
 
 
 
 
 
== المصادر ==
 
كتاب، مع علماء النجف الأشرف 2: 547، معجم الشعراء للجبوري 4: 326، المعجم الوسيط فيما يخصّ الوحدة والتقريب 2: 73- 74).


(انظر ترجمته في: مع علماء النجف الأشرف 2: 547، معجم الشعراء للجبوري 4: 326، المعجم الوسيط فيما يخصّ الوحدة والتقريب 2: 73- 74).
<br>




[[تصنيف:أعلام التقريب]]
[[تصنيف:أعلام التقريب]]
confirmed
٨٤٤

تعديل