الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الحارث بن قيس»

من ویکي‌وحدت
(أنشأ الصفحة ب'<div class="wikiInfo"> {| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ | !الاسم !الحارث بن قيس |- |تاريخ الولادة |؟؟ ال...')
 
ط (استبدال النص - '=المصادر=↵{{الهوامش}}' ب'== الهوامش == {{الهوامش}}')
 
(مراجعة متوسطة واحدة بواسطة مستخدم واحد آخر غير معروضة)
سطر ٥: سطر ٥:
|-
|-
|تاريخ الولادة
|تاريخ الولادة
|؟؟ الهجري القمري
|غير مذكور في المصادر
|-
|-
|تاريخ الوفاة
|تاريخ الوفاة
سطر ٣٩: سطر ٣٩:
توفي زمن [[معاوية]] وصلَّى [[أبو موسی الأشعري]] على قبره بعد ما دُفن، وقيل قتل مع علي (عليه السّلام). <ref> يعني في صفّين.</ref>
توفي زمن [[معاوية]] وصلَّى [[أبو موسی الأشعري]] على قبره بعد ما دُفن، وقيل قتل مع علي (عليه السّلام). <ref> يعني في صفّين.</ref>


=المصادر=
== الهوامش ==
{{الهوامش}}
{{الهوامش}}


[[تصنيف: طبقات الفقهاء]]
[[تصنيف: طبقات الفقهاء]]
[[تصنيف: طبقات التابعين]]
[[تصنيف: طبقات التابعين]]

المراجعة الحالية بتاريخ ١٨:٣٣، ٥ أبريل ٢٠٢٣

الاسم الحارث بن قيس
تاريخ الولادة غير مذكور في المصادر
تاريخ الوفاة بعد 40 الهجري القمري
كنيته لا كنية له
نسبه الجعفيّ الكوفيّ
لقبه اشتهر باسمه
طبقته التابعي

الحارث بن قيس: الفقيه العابد، صحب الإمام علياً (عليه السّلام)، و عبدالله بن مسعود.

الحارث بن قيس (... ــ بعد 40)

الجعفيّ، الكوفيّ، العابد الفقيه، صحب الإمام علياً (عليه السّلام)، و عبدالله بن مسعود، وقلَّما روى. [١]

من روی عنهم ومن رووا عنه

روى عنه: خيثمة بن عبد الرحمن، ويحيى بن هانىَ بن عروة المرادي، وأبو داود الأعمى.
عُدّ من أصحاب علي (عليه السّلام).

بعض أحاديثه

روى أبو نعيم الأصفهاني بسنده عن الحارث بن قيس قال: إذا كنت في أمر الآخرة فتمكث، وإذا كنت في أمر الدنيا فتوخ، وإذا هممت بأمر خير فلا تؤخّره، وإذا أتاك الشيطان وأنت تصلي، فقال إنّك مراءٍ فزدها طولًا.

وفاته

توفي زمن معاوية وصلَّى أبو موسی الأشعري على قبره بعد ما دُفن، وقيل قتل مع علي (عليه السّلام). [٢]

الهوامش

  1. الطبقات لابن سعد 6- 167، التأريخ الكبير 2- 279، الجرح و التعديل 3- 86، مشاهير علماء الامصار 173 برقم 816، حلية الاولياء 4- 132، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 191 برقم 295، رجال الطوسي 38، تاريخ بغداد 8- 206، تهذيب الكمال 5- 272، سير أعلام النبلاء 4- 75، تاريخ الإسلام للذهبي (سنة 48) ص 30، الوافي بالوفيات 11- 241، غاية النهاية 1- 201، النجوم الزاهرة 1- 237، تهذيب التهذيب 2- 154، تقريب التهذيب 2- 127، بهجة الآمال في شرح زبدة المقال 3- 9، تنقيح المقال 1- 246، أعيان الشيعة 4- 372، معجم رجال الحديث 4- 201.
  2. يعني في صفّين.