الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مقدمات الحكمة»

ط
استبدال النص - '=المصادر=↵{{الهوامش|2}}' ب'== الهوامش == {{الهوامش}}'
(أنشأ الصفحة ب''''مقدّمات الحكمة:''' اصطلاحٌ أصوليٌ يراد بها الشرایط التي يجب وجودها حين جريان [[أصالة الإطلاق]...')
 
ط (استبدال النص - '=المصادر=↵{{الهوامش|2}}' ب'== الهوامش == {{الهوامش}}')
 
(٤ مراجعات متوسطة بواسطة ٣ مستخدمين غير معروضة)
سطر ١: سطر ١:
'''مقدّمات الحكمة:''' اصطلاحٌ أصوليٌ يراد بها الشرایط التي يجب وجودها حين جريان [[أصالة الإطلاق]]، فليس لنا التمسک بأصالة الإطلاق إلا إذا کانت هذه المقدمات متوفرة. مثل أن يکون المتکلم في مقام البيان وإنتفاء القرينة علی خلاف الإطلاق و ...، والآن نقدّم هذه المقدمات للقارئ الکريم تفصيلاً.
'''مقدّمات الحكمة:''' اصطلاحٌ [[أصول الفقه|أصوليٌ]] يراد بها الشرایط التي يجب وجودها حين جريان [[أصالة الإطلاق]]، فليس لنا التمسک بأصالة الإطلاق إلا إذا کانت هذه المقدمات متوفرة. مثل أن يکون المتکلم في مقام البيان وإنتفاء القرينة علی خلاف الإطلاق و ...، والآن نقدّم هذه المقدمات للقارئ الکريم تفصيلاً.


=مقدّمات الحكمة=
=مقدّمات الحكمة=
سطر ٣٦: سطر ٣٦:
<br>وأمّا إذا كان ناشئا من غلبة الوجود الخارجي، كما في ماء دجلة والفرات اللذين ينصرف إليهما لفظ الماء بمجرّد سماع أهل العراق له، فإنّه لا يحول دون التمسّك بالإطلاق، إذ لا يتعدّى كونه انصرافا بدويا سرعان ما يتبدّد بمراجعة المرتكزات اللغوية. <ref> أجود التقريرات 2: 435، أصول الفقه المظفر 1 ـ 2: 243.</ref>
<br>وأمّا إذا كان ناشئا من غلبة الوجود الخارجي، كما في ماء دجلة والفرات اللذين ينصرف إليهما لفظ الماء بمجرّد سماع أهل العراق له، فإنّه لا يحول دون التمسّك بالإطلاق، إذ لا يتعدّى كونه انصرافا بدويا سرعان ما يتبدّد بمراجعة المرتكزات اللغوية. <ref> أجود التقريرات 2: 435، أصول الفقه المظفر 1 ـ 2: 243.</ref>


=المصادر=
== الهوامش ==
{{الهوامش}}
 
[[تصنيف: اصطلاحات الأصول]]
[[تصنيف: اصطلاحات الأصول]]