الفرق بين المراجعتين لصفحة: «جاسر عودة»

من ویکي‌وحدت
(أنشأ الصفحة ب'‘’’جاسر عودة ‘’’ أحد علماء ومفكري مقاصد الشريعة، أستاذ كرسي الإمام الشاطبي بجامعة السلام...')
(لا فرق)

مراجعة ١٠:٢٩، ٨ نوفمبر ٢٠٢٢

‘’’جاسر عودة ‘’’ أحد علماء ومفكري مقاصد الشريعة، أستاذ كرسي الإمام الشاطبي بجامعة السلام العاملي بجنوب أفريقيا، ورئيس لمعهد المقاصد وهو مركز بحثي فكري دولي مسجل بالولايات المتحدة الأمريكية، وأستاذ زائر للقانون الإسلامي بجامعة كارلتون بكندا، وهو عضو مؤسس وعضو مجلس أمناء بالاتحاد العاملي لعلماء المسلمين، وعضو اللجنة التنفيذية للمجلس الفقهي لأمريكا الشمالية، وعضو المجلس الأوروبي للإفتاء والبحوث، وزميل مجمع الفقه الإسلامي بالهند، والأمين العام للمؤسسة الشبابية يقظة فكر. حصل على الدكتوراه في فلسفة التشريع الإسلامي من جامعة ويلز البريطانية، والدكتوراه في تحليل المنظومات من جامعة واترلو الكندية، بالإضافة إلى حفظ القرآن ودراسات مبكرة للحديث والفقه والأصول بحلقات الجامع الأزهر بالقاهرة. عمل سابقا مديرا مؤسسا لمركز دراسات مقاصد الشريعة الإسلامية، ونائبا لمدير لمركز التشريع الإسلامي والأخلاق بالدوحة، وكذلك أستاذا بجامعة واترلو بكندا، وجامعة الإسكندرية بمصر، والجامعة الإسلامية بالسنجق، وكلية الدراسات الإسلامية (قطر)، والجامعة الأمريكية في الشارقة. حاضر عن الإسلام وتشريعه وأخلاقه في عشرات الجامعات والمؤسسات الأخرى حول العالم، وله خمسة وعشرين كتابا بالعربية والإنجليزية ترجم بعضها إلى أكثر من عشرين لغة.

النشأة

ولد في نوفمبر 1966 ،وحفظ القرآن في مرحلة المدرسة والجامعة ودرس الفقه والحديث والأصول بحلقات الجامع الأزهر بالقاهرة. وفي التعليم المدرسي النظامي تفوق في العلوم وتعلم الإنجليزية والفرنسية في مدرسة دارالتربية بالقاهرة، ثم تابع الدراسة الحرة في حلقات الجامع الأزهر بين (1984 – 1990) حفظ القرآن برواية حفص، ودراسة البخاري مع فتح الباري، ومسلم بشرح النووي، وفقه الشافعية (متن قليوبي وعميرة)، والإسناد والتخريج، وأصول الفقه المقارن، حصل على بكالوريوس الهندسة، جامعةالقاهرة (1988)، ثم بكالوريوس في الدراسات الإسلامية، من الجامعة الإسلامية الأمريكية، ميتشجن (2001)، حصل على دكتوراه في الدراسات الإسلامية من جامعة ويلز ببريطانيا، و دكتوراه في فلسفة المنظومات من جامعة واترلو بكندا، وماجستير في الفقه المقارن من الجامعة الإسلامية الأمريكية بميتشجن.