الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عبدالله بن زيد»
Abolhoseini (نقاش | مساهمات) (أنشأ الصفحة ب'<div class="wikiInfo"> {| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ | !الاسم !عبدالله بن زيد |- |تاريخ الولادة |؟؟ ا...') |
(لا فرق)
|
مراجعة ٠٣:٣٨، ١٩ يوليو ٢٠٢٢
الاسم | عبدالله بن زيد |
---|---|
تاريخ الولادة | ؟؟ الهجري القمري |
تاريخ الوفاة | 104 الهجري القمري |
كنيته | أبو قلابة |
نسبه | الجَرمي |
لقبه | البصري |
طبقته | التابعي |
عبدالله بن زيد: كان فقيهاً ومن التابعين الكرام، وكان قد طُلب للقضاء فلم يقبل بل هرب من البصرة إلی الشام فنزل داريّا (موضعٌ في الشام يبيعون فيها الطيب)، وسكن بها.
عبد اللَّه بن زيد (... ــ 104ق)
ابن عمرو أو عامر، الفقيه أبو قِلابة الجَرمي، البصري. قَدِم الشام فنزل داريّا، وسكن بها عند ابن عمّه بَيْهس بن صُهيب. [١]
من روی عنهم ومن رووا عنه
حدّث عن: ثابت بن الضحاك، و أنس بن مالك، و مالك بن الحويرث، و حذيفة بن اليمان، و سمرة بن جندب، و أبي هريرة، ومعاذة العدوية، وغيرهم.
حدّث عنه: مولاه أبو رجاء سلمان، و يحيى بن أبي كثير، و ثابت بن أسلم البناني، و قتادة، و غيلان بن جرير، وخلقٌ سواهم.
حوادث حياته
وكان قد طُلب للقضاء فهرب وقدم الشام.
ناظر علماء عصره في القسامة بحضرة عمر بن عبد العزيز.
بعض كلماته وفتاويه
ومن كلام أبي قلابة: مثل العلماء كمثل النجوم التي يهتدى بها، والاعلام التي يقتدى بها، فإذا تغيبت تحيروا، وإذا تركوها ضلَّوا.
وقال: لا تجالسوا أهل الأهواء ولا تجادلوهم فإني لا آمن أن يغمسوكم في ضلالتهم أو يلبسوا عليكم ما كنتم تعرفون.
قال أيوب: كنت مع أبي قلابة في جنازة فسمعنا صوت قاصّ قد ارتفع صوته وصوت أصحابه، فقال أبو قلابة: إن كانوا ليعظمون الموت بالسكينة.
روى أبو نعيم بسنده عن أبي قلابة عن أنس بن مالك قال: قال رسول اللّه (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم): «للبكر سبع وللثيب ثلاث».
وله في «الخلاف» فتوى واحدة.
وفاته
توفّي سنة أربع أو خمس ومائة وقيل: ست أو سبع ومائة.
المصادر
- ↑ الطبقات الكبرى لابن سعد 7- 183، التأريخ الكبير 5- 92، المعارف ص 254، الجرح و التعديل 5- 57، الثقات لابن حبّان 5- 2، حلية الاولياء 2- 282، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 165 برقم 236، طبقات الفقهاء للشيرازي ص 89، الانساب للسمعاني 2- 48، المنتظم 7- 91، صفة الصفوة 3- 159، اللباب 1- 274، تهذيب الكمال 14- 542، العبر للذهبي ص 97، سير أعلام النبلاء 4- 468، تذكرة الحفّاظ 1- 94، ميزان الاعتدال 2- 425، دول الإسلام 1- 51، تاريخ الإسلام للذهبي (سنة 104 ه) ص 295، الوافي بالوفيات 17- 185، البداية و النهاية 9- 240، النجوم الزاهرة 1- 254، تهذيب التهذيب 5- 224، تقريب التهذيب 1- 417، طبقات الحفاظ ص 43، شذرات الذهب 1- 126، الاعلام 4- 88.