الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الحوار مع الذات والآخر (كتاب)»

لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ٤٩: سطر ٤٩:
ويختص الفصل الأول منه، بموضوع الحوار الإسلامي وضرورة تجنب التطرف (إفراطاً وتفريطاً) وضرورة انتهاج الوسطية والإعتدال في هذا الحوار.
ويختص الفصل الأول منه، بموضوع الحوار الإسلامي وضرورة تجنب التطرف (إفراطاً وتفريطاً) وضرورة انتهاج الوسطية والإعتدال في هذا الحوار.
==الفصل الثاني==
==الفصل الثاني==
أما الفصل الثاني والذي جاء بعنوان «حضارة الأمة الإسلامية» فهو يضم ستة مقالات وهي: «الأمة الإسلامية وخيار السلام العالمي» و«قيم حوار التعايش من وجهة نظر الثقافة الإسلامية» و«دور الحضارة الإسلامية في المستقبل ومكانة منظمة المؤتمر الإسلامي» و«دور منظمة المؤتمر الإسلامي في الظروف الحالية» و«[[الآيسيسكو]] والقرن الواحد والعشرين» و«التحديات والمسؤوليات» و«القيم الإنسانية المشتركة ودورها في دعم التضامن بين الأمم والشعوب».
أما الفصل الثاني والذي جاء بعنوان «حضارة الأمة الإسلامية» فهو يضم ستة مقالات وهي: «الأمة الإسلامية وخيار السلام العالمي» و«قيم حوار التعايش من وجهة نظر الثقافة الإسلامية» و«دور الحضارة الإسلامية في المستقبل ومكانة منظمة المؤتمر الإسلامي» و«دور منظمة المؤتمر الإسلامي في الظروف الحالية» و «[[الآيسيسكو]] والقرن الواحد والعشرين» و«التحديات والمسؤوليات» و«القيم الإنسانية المشتركة ودورها في دعم التضامن بين الأمم والشعوب».
==الفصل الثالث==
==الفصل الثالث==
في الفصل الثالث الذي جاء بعنوان «التعامل مع الأديان»، فقد ذُكرت فيه المقالات التالية: «القيم والمصالح، قاعدة علاقات المسلمين مع المسيحيين». و«سيدنا إبراهيم(ع) الأسوة الكاملة للإنسان المتحضر». و«العلاقة بين الحق والمسؤولية والعدالة» و«فلسفة العلاقة بين السلام والعدالة» و«الحوار بين الإسلام والمسيحية؛ الموانع والآليات». و«[[بيروت]] ملتقى الأديان والمذاهب والثقافات».  
في الفصل الثالث الذي جاء بعنوان «التعامل مع الأديان»، فقد ذُكرت فيه المقالات التالية: «القيم والمصالح، قاعدة علاقات المسلمين مع المسيحيين». و«سيدنا إبراهيم(ع) الأسوة الكاملة للإنسان المتحضر». و«العلاقة بين الحق والمسؤولية والعدالة» و«فلسفة العلاقة بين السلام والعدالة» و«الحوار بين الإسلام والمسيحية؛ الموانع والآليات». و «[[بيروت]] ملتقى الأديان والمذاهب والثقافات».  
==الفصل الرابع==
==الفصل الرابع==
الفصل الرابع جاء بعنوان «التعامل مع الغرب»، والذي احتوى كذلك على عشرة مقالات، عناوين البعض منها، هي كالتالي: «بحوث حول العلاقات بين [[العالم الإسلامي]] والغرب» و«الأحداث الإرهابية: التداعيات والموقف الإنساني المطلوب» و«مستقبل العلاقات بين الإسلام والغرب» و«العولمة ومعرفة الأمة الإسلامية».  
الفصل الرابع جاء بعنوان «التعامل مع الغرب»، والذي احتوى كذلك على عشرة مقالات، عناوين البعض منها، هي كالتالي: «بحوث حول العلاقات بين [[العالم الإسلامي]] والغرب» و«الأحداث الإرهابية: التداعيات والموقف الإنساني المطلوب» و«مستقبل العلاقات بين الإسلام والغرب» و«العولمة ومعرفة الأمة الإسلامية».  
٤٬٩٤١

تعديل