الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أهل الإهمال»
Mohsenmadani (نقاش | مساهمات) (أنشأ الصفحة ب''''أهل الإهمال''' أو الفرقة المهملة هي فرقة يعتقد أتباعها بأن النبي (صلي الله عليه وآله وسلم) لم...') |
Mohsenmadani (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
||
(مراجعة متوسطة واحدة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة) | |||
سطر ١: | سطر ١: | ||
'''أهل الإهمال''' أو الفرقة المهملة هي فرقة يعتقد أتباعها بأن النبي (صلي الله عليه وآله وسلم) لم يصرح على خلافة الإمام. وقد اختلفوا في إمامة الفاضل والمفضول. ويعتقد أكثرهم بأن إمامة الفاضل والمفضول كلاهما جائزان. ولكن كلما يحدث سبب يمنع عن إمامة الفاضل، فيجوز إمامة المفضول. | '''أهل الإهمال''' أو الفرقة المهملة هي فرقة يعتقد أتباعها بأن [[النبي]] (صلي الله عليه وآله وسلم) لم يصرح على [[الخلافة|خلافة الإمام]]. وقد اختلفوا في إمامة الفاضل والمفضول. ويعتقد أكثرهم بأن إمامة الفاضل والمفضول كلاهما جائزان. ولكن كلما يحدث سبب يمنع عن إمامة الفاضل، فيجوز إمامة المفضول. وكان أهل الإهمال يخالف فرق [[المستعملة]] و[[أصحاب النص]]، لأنهم كانوا يقولون بتصریح النبي حول تحديد الإمام. <ref>مشکور محمد جواد، موسوعة الفرق الإسلامية (فرهنگ فرق اسلامی)، مشهد، نشر آستان قدس رضوی، سال 1372 شمسی، چاپ دوم، ص 77 با ویرایش و اصلاح عبارت.</ref> | ||
<ref>مشکور محمد جواد، موسوعة الفرق الإسلامية (فرهنگ فرق اسلامی)، مشهد، نشر آستان قدس رضوی، سال 1372 شمسی، چاپ دوم، ص 77 با ویرایش و اصلاح عبارت.</ref> | |||
=الهوامش= | =الهوامش= | ||
[[تصنيف: الفرق والمذاهب]] | [[تصنيف: الفرق والمذاهب]] | ||
[[تصنيف: الفرق الإسلامية]] | [[تصنيف: الفرق الإسلامية]] | ||
[[تصنيف: المذاهب الکلامية]] | [[تصنيف: المذاهب الکلامية]] |
المراجعة الحالية بتاريخ ١١:٢٩، ٢٢ ديسمبر ٢٠٢١
أهل الإهمال أو الفرقة المهملة هي فرقة يعتقد أتباعها بأن النبي (صلي الله عليه وآله وسلم) لم يصرح على خلافة الإمام. وقد اختلفوا في إمامة الفاضل والمفضول. ويعتقد أكثرهم بأن إمامة الفاضل والمفضول كلاهما جائزان. ولكن كلما يحدث سبب يمنع عن إمامة الفاضل، فيجوز إمامة المفضول. وكان أهل الإهمال يخالف فرق المستعملة وأصحاب النص، لأنهم كانوا يقولون بتصریح النبي حول تحديد الإمام. [١]
الهوامش
- ↑ مشکور محمد جواد، موسوعة الفرق الإسلامية (فرهنگ فرق اسلامی)، مشهد، نشر آستان قدس رضوی، سال 1372 شمسی، چاپ دوم، ص 77 با ویرایش و اصلاح عبارت.