الفرق بين المراجعتين لصفحة: «المذاهب الإسلامية الخمسة والمذهب الموحّد (كتاب)»

من ویکي‌وحدت
(المذاهب_الإسلامية_الخمسة_والمذهب_الموحّد ایجاد شد)
 
 
(مراجعتان متوسطتان بواسطة مستخدم واحد آخر غير معروضتين)
سطر ١: سطر ١:
المدارس الفقهية (كطابع كلّي) الإسلامية المعروفة التي تتمتّع بنظام اجتهادي منسجم ومستند إلى الكتاب والسنّة، وهي المذاهب السبعة أو الثمانية المعروفة. ولهذه المذاهب أُصول مدوّنة من فقه وكلام وحديث وتفسير وغيرها من العلوم الإسلامية، وهي تؤمن بتلك الأُصول الأساسية العقائدية والعملية التي يلزم أتباعها العمل بها.<br>
'''المذاهب الإسلامية الخمسة والمذهب الموحّد''' كتاب من تأليف القاضي [[محمّد سويد المستشار]] في المحكمة الشرعية العليا في [[بيروت]]، ومن نشر دار[[التقريب بين المذاهب الإسلامية]] البيروتية للمرّة الثانية سنة 1418 ه‍، ويقع في 322 صفحة.<br>
يتناول هذا الكتاب التعريف بأئمّة المذاهب الخمسة، وكذلك العبادات والمعاملات وأحكامها عند المذاهب.<br>
يقول مؤلّفه في المقدّمة: «'''وبما أنّ الفقه الإسلامي يتألّف من عبادات ومعاملات، فقد عمدت إلىٰ نقل آراء أئمّة المذاهب الخمسة... في القضية الواحدة للمقارنة توصّلاً للنتيجة''' <br>
 
المرجوّة التي يتوخّاها كلّ طالب توحيد في صفوف هذه الأُمّة. وقد نقلت الآراء المشهورة، وابتعدت ما أمكن عن نقل الآراء المختلفة في المذهب الواحد حتّى لا يضيع القارئ في متاهات الروايات التي تروى عن الإمام الواحد. ولعلّي أقصد بذلك أن يكون هذا الكتاب جامعاً لا مفرّقاً، فقد كفانا من الفرقة ما نحن فيه وما كان من أسبابها من تسلّط الأعداء علينا...».<br>
 
 
[[تصنيف: الكتب التقریبیة]]

المراجعة الحالية بتاريخ ٠٥:٢٨، ٢١ ديسمبر ٢٠٢١

المذاهب الإسلامية الخمسة والمذهب الموحّد كتاب من تأليف القاضي محمّد سويد المستشار في المحكمة الشرعية العليا في بيروت، ومن نشر دارالتقريب بين المذاهب الإسلامية البيروتية للمرّة الثانية سنة 1418 ه‍، ويقع في 322 صفحة.
يتناول هذا الكتاب التعريف بأئمّة المذاهب الخمسة، وكذلك العبادات والمعاملات وأحكامها عند المذاهب.
يقول مؤلّفه في المقدّمة: «وبما أنّ الفقه الإسلامي يتألّف من عبادات ومعاملات، فقد عمدت إلىٰ نقل آراء أئمّة المذاهب الخمسة... في القضية الواحدة للمقارنة توصّلاً للنتيجة

المرجوّة التي يتوخّاها كلّ طالب توحيد في صفوف هذه الأُمّة. وقد نقلت الآراء المشهورة، وابتعدت ما أمكن عن نقل الآراء المختلفة في المذهب الواحد حتّى لا يضيع القارئ في متاهات الروايات التي تروى عن الإمام الواحد. ولعلّي أقصد بذلك أن يكون هذا الكتاب جامعاً لا مفرّقاً، فقد كفانا من الفرقة ما نحن فيه وما كان من أسبابها من تسلّط الأعداء علينا...».