الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أزمة المنهجية في الحوار»

من ویکي‌وحدت
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
سطر ١: سطر ١:
'''أزمة المنهجية في الحوار''' احتواء [[الحوار]] على إشكاليات الماضي ورواسب الواقع بدون تجديد خطاب ثقافي للوحدة الإسلامية يتأسّس على المعطيات الجديدة في الوضع الإسلامي والتحوّلات العالمية الكبرى وبدون الاعتماد على قراءة جديدة وواعية للمستقبل وحساباته الشاملة.<br>ويمكن بروز الأزمة في المنهجية أيضاً عندما يفكّر كلّ طرف مسبقاً في الانتصار على الطرف الآخر، وتكون النتيجة انهزام الطرفين ؛ لأنّ كلّ طرف لا يرضى لنفسه انتصار الطرف الآخر عليه، فتنعدم فائدة [[الحوار]].<br>
'''أزمة المنهجية في الحوار''' احتواء [[الحوار]] على إشكاليات الماضي ورواسب الواقع بدون تجديد خطاب ثقافي [[الوحدة الإسلامية|للوحدة الإسلامية]] يتأسّس على المعطيات الجديدة في الوضع الإسلامي والتحوّلات العالمية الكبرى وبدون الاعتماد على قراءة جديدة وواعية للمستقبل وحساباته الشاملة.<br>ويمكن بروز الأزمة في المنهجية أيضاً عندما يفكّر كلّ طرف مسبقاً في الانتصار على الطرف الآخر، وتكون النتيجة انهزام الطرفين ؛ لأنّ كلّ طرف لا يرضى لنفسه انتصار الطرف الآخر عليه، فتنعدم فائدة [[الحوار]].<br>


[[تصنيف: المفاهيم التقريبية]]
[[تصنيف: المفاهيم التقريبية]]

المراجعة الحالية بتاريخ ٠٩:١٧، ٨ ديسمبر ٢٠٢١

أزمة المنهجية في الحوار احتواء الحوار على إشكاليات الماضي ورواسب الواقع بدون تجديد خطاب ثقافي للوحدة الإسلامية يتأسّس على المعطيات الجديدة في الوضع الإسلامي والتحوّلات العالمية الكبرى وبدون الاعتماد على قراءة جديدة وواعية للمستقبل وحساباته الشاملة.
ويمكن بروز الأزمة في المنهجية أيضاً عندما يفكّر كلّ طرف مسبقاً في الانتصار على الطرف الآخر، وتكون النتيجة انهزام الطرفين ؛ لأنّ كلّ طرف لا يرضى لنفسه انتصار الطرف الآخر عليه، فتنعدم فائدة الحوار.