الفرق بين المراجعتين لصفحة: «المشاريع العلمية لتحقيق الوحدة»
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر ٥: | سطر ٥: | ||
4 - دمج المذاهب وإقرار المصالحة فيما بينها.<br> | 4 - دمج المذاهب وإقرار المصالحة فيما بينها.<br> | ||
5 - القبول بالمذاهب جميعاً وتخيير المسلمين في الأخذ بأيّ منها.<br> | 5 - القبول بالمذاهب جميعاً وتخيير المسلمين في الأخذ بأيّ منها.<br> | ||
6 - نظرية ابن أبي الحديد المعتزلي الداعية إلىٰ الالتفاف حول الإمام علي عليه السلام والاقتداء بمواقفه في إقرار خلافة من تقدّمه.<br> | 6 - نظرية ابن أبي الحديد [[المعتزلي]] الداعية إلىٰ الالتفاف حول الإمام علي عليه السلام والاقتداء بمواقفه في إقرار خلافة من تقدّمه.<br> | ||
7 - نظرية السيّد أمير علي الهندي القائل بأنّ واقعة غدير خمّ تعني ترشيح الإمام علي عليه السلام للخلافة، وليس تنصيبه خليفة.<br> | 7 - نظرية السيّد أمير علي الهندي القائل بأنّ واقعة غدير خمّ تعني ترشيح الإمام علي عليه السلام للخلافة، وليس تنصيبه خليفة.<br> | ||
8 - نظرية الصوفية القائلة بحصر الولاية المعنوية - وليس الخلافة السياسية أو المرجعية العملية - في علي وأولاده عليهم السلام.<br> | 8 - نظرية الصوفية القائلة بحصر الولاية المعنوية - وليس الخلافة السياسية أو المرجعية العملية - في علي وأولاده عليهم السلام.<br> | ||
9 - نظرية العلّامة محمّد صالح المازندراني القائلة بالتفريق بين الإمامة والخلافة، والقبول بالمرجعية العلمية للإمام علي عليه السلام وخلافة الخلفاء.<br> | 9 - نظرية العلّامة [[محمّد صالح المازندراني]] القائلة بالتفريق بين الإمامة والخلافة، والقبول بالمرجعية العلمية للإمام علي عليه السلام وخلافة الخلفاء.<br> | ||
10 - نظرية السيّد البروجردي القائلة بالتأكيد على المرجعية العلمية لأهل البيت عليهم السلام، والسكوت عن قضية حقّ علي وأولاده عليهم السلام بالخلافة باعتبارها قضية تأريخية ترتبط بالماضي، ولا ضرورة لها الآن، وقد استند في ذلك إلىٰ مقتضيات المصلحة العامّة ورعاية الأهمّ فالأهمّ والأخذ بنظر الاعتبار الأولويات الراهنة والاحتياجات الضرورية للمسلمين في العصر الحاضر.<br> | 10 - نظرية السيّد [[البروجردي]] القائلة بالتأكيد على المرجعية العلمية لأهل البيت عليهم السلام، والسكوت عن قضية حقّ علي وأولاده عليهم السلام بالخلافة باعتبارها قضية تأريخية ترتبط بالماضي، ولا ضرورة لها الآن، وقد استند في ذلك إلىٰ مقتضيات المصلحة العامّة ورعاية الأهمّ فالأهمّ والأخذ بنظر الاعتبار الأولويات الراهنة والاحتياجات الضرورية للمسلمين في العصر الحاضر.<br> | ||
11 - القيام ببعض المشاريع التي من شأنها التقريب بين المذاهب الإسلامية، كتجربة دار التقريب في القاهرة سابقاً، وتجربة المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية حالياً.<br> | 11 - القيام ببعض المشاريع التي من شأنها التقريب بين المذاهب الإسلامية، كتجربة دار التقريب في القاهرة سابقاً، وتجربة المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية حالياً.<br> | ||
هذا، ولا يخفى أنّ بعض المشاريع فيها محلّ للتأمّل بلا شكّ.<br> | هذا، ولا يخفى أنّ بعض المشاريع فيها محلّ للتأمّل بلا شكّ.<br> |
المراجعة الحالية بتاريخ ٠٧:٠٥، ٩ نوفمبر ٢٠٢١
المشاريع العلمية لتحقيق الوحدة الحلول العلمية المقترحة للتقريب بين المذاهب والوحدة الإسلامية، والتي منها:
1 - الأخذ بالقواسم المشتركة بين المذاهب الإسلامية فقط، والإعراض بالكامل عن القضايا الخلافية.
2 - اتّباع المنهج السلفي «الأصيل» للعودة إلىٰ ماكان عليه الصحابة والتابعون، والإعراض عن المذاهب المستحدثة بعدهم.
3 - ترجيح أحد المذاهب الموجودة واختياره، والإعراض عن المذاهب الباقية.
4 - دمج المذاهب وإقرار المصالحة فيما بينها.
5 - القبول بالمذاهب جميعاً وتخيير المسلمين في الأخذ بأيّ منها.
6 - نظرية ابن أبي الحديد المعتزلي الداعية إلىٰ الالتفاف حول الإمام علي عليه السلام والاقتداء بمواقفه في إقرار خلافة من تقدّمه.
7 - نظرية السيّد أمير علي الهندي القائل بأنّ واقعة غدير خمّ تعني ترشيح الإمام علي عليه السلام للخلافة، وليس تنصيبه خليفة.
8 - نظرية الصوفية القائلة بحصر الولاية المعنوية - وليس الخلافة السياسية أو المرجعية العملية - في علي وأولاده عليهم السلام.
9 - نظرية العلّامة محمّد صالح المازندراني القائلة بالتفريق بين الإمامة والخلافة، والقبول بالمرجعية العلمية للإمام علي عليه السلام وخلافة الخلفاء.
10 - نظرية السيّد البروجردي القائلة بالتأكيد على المرجعية العلمية لأهل البيت عليهم السلام، والسكوت عن قضية حقّ علي وأولاده عليهم السلام بالخلافة باعتبارها قضية تأريخية ترتبط بالماضي، ولا ضرورة لها الآن، وقد استند في ذلك إلىٰ مقتضيات المصلحة العامّة ورعاية الأهمّ فالأهمّ والأخذ بنظر الاعتبار الأولويات الراهنة والاحتياجات الضرورية للمسلمين في العصر الحاضر.
11 - القيام ببعض المشاريع التي من شأنها التقريب بين المذاهب الإسلامية، كتجربة دار التقريب في القاهرة سابقاً، وتجربة المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية حالياً.
هذا، ولا يخفى أنّ بعض المشاريع فيها محلّ للتأمّل بلا شكّ.