Write، confirmed، steward، إداريون
٣٬٣٠٦
تعديل
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر ١: | سطر ١: | ||
<div class="wikiInfo"> | <div class="wikiInfo"> | ||
[[ملف:عبد المنعم الزين.jpeg|تصغير|مركز]] | [[ملف:عبد المنعم الزين.jpeg|250px|تصغير|مركز|عبد المنعم الزين]]عبد المنعم الزين | ||
{| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ | | {| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ | | ||
!الاسم!! data-type="AuthorName" |عبد المنعم الزين | !الاسم!! data-type="AuthorName" |عبد المنعم الزين | ||
سطر ٣٦: | سطر ٣٦: | ||
|} | |} | ||
</div> | </div> | ||
عبد المنعم الزينأحد الأعلام، وداعية تقريب، وعضو الجمعية العمومية [[المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية|للمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية]]. | |||
<br>ولد في بلدة «ياطر» جنوب [[لبنان]] سنة 1945 م، وأكمل دراسته الابتدائية في بلدة «القماطية»، وفي سنة 1956 م التحق بالكلّية الشرعية الإسلامية (فرع [[الأزهر]] في لبنان)، فتخرّج منها عام 1961 م، وفي هذا العام هاجر إلى [[النجف الأشرف]] بعد أن كان قد درس المقدّمات الحوزوية في [[بيروت]]، فتتلمذ في مرحلة السطوح على الشيخ [[محمّد تقي الجواهري]]، والسيّد [[كاظم الحائري]]. ودرس البحث الخارج عند السيّد [[محسن الحكيم]] و[[السيّد الخوئي]] والسيّد [[الشهيد الصدر]]، فتأثّر بمنهجية بحث الأخير وعمق فكره وسعة قلبه وعقله، فكان من ملازميه والمقرّبين لديه. وفي أوائل عام 1966 م أرسله السيّد الحكيم وكيلًا عنه إلى [[بغداد]]، وإلى [[الناصرية]] عام 1968 م، وإلى [[السنغال]] عام 1969 م بإشارة من السيّد [[موسى الصدر]]، ثمّ جدّد له السيّد الخوئي الوكالة بعد ارتحال السيّد الحكيم، وكذلك فعل الشهيد الصدر. | <br>ولد في بلدة «ياطر» جنوب [[لبنان]] سنة 1945 م، وأكمل دراسته الابتدائية في بلدة «القماطية»، وفي سنة 1956 م التحق بالكلّية الشرعية الإسلامية (فرع [[الأزهر]] في لبنان)، فتخرّج منها عام 1961 م، وفي هذا العام هاجر إلى [[النجف الأشرف]] بعد أن كان قد درس المقدّمات الحوزوية في [[بيروت]]، فتتلمذ في مرحلة السطوح على الشيخ [[محمّد تقي الجواهري]]، والسيّد [[كاظم الحائري]]. ودرس البحث الخارج عند السيّد [[محسن الحكيم]] و[[السيّد الخوئي]] والسيّد [[الشهيد الصدر]]، فتأثّر بمنهجية بحث الأخير وعمق فكره وسعة قلبه وعقله، فكان من ملازميه والمقرّبين لديه. وفي أوائل عام 1966 م أرسله السيّد الحكيم وكيلًا عنه إلى [[بغداد]]، وإلى [[الناصرية]] عام 1968 م، وإلى [[السنغال]] عام 1969 م بإشارة من السيّد [[موسى الصدر]]، ثمّ جدّد له السيّد الخوئي الوكالة بعد ارتحال السيّد الحكيم، وكذلك فعل الشهيد الصدر. | ||
<br>وقد قام في السنغال بنشاطات إسلامية متنوّعة وأعمال عمرانية مفيدة يشار إليها بالبنان. | <br>وقد قام في السنغال بنشاطات إسلامية متنوّعة وأعمال عمرانية مفيدة يشار إليها بالبنان. |