الفرق بين المراجعتين لصفحة: «ثقافة الحوار (كتاب)»

من ویکي‌وحدت
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
(مراجعتان متوسطتان بواسطة مستخدمين اثنين آخرين غير معروضتين)
سطر ١: سطر ١:
'''ثقافة الحوار''' كتاب من تأليف الأُستاذ [[إبراهيم الغويل]]، يقع في 160 صفحة، ويتناول موضوع الوحدة التي هي بمثابة العمود الفقري لقوام الأُمّة الإسلامية، وما ينبغي للمجتمع العربي والإسلامي فعله من أجل هذه الغاية الشريفة.<br>
'''ثقافة الحوار''' كتاب من تأليف الأُستاذ [[إبراهيم الغويل]]، يقع في 160 صفحة، ويتناول موضوع الوحدة التي هي بمثابة العمود الفقري لقوام الأُمّة الإسلامية، وما ينبغي للمجتمع العربي والإسلامي فعله من أجل هذه الغاية الشريفة.<br>
وقد أدان مؤلّفه الهمجية الأمريكية، ثمّ تطرّق إلىٰ التأسيس القرآني لمفهوم الوحدة وما يتعلّق به من مواضيع، وطالب بخروج الفكر من المنتديات المغلقة ليصنع ثقافة المقاومة أو الثقافة الجهادية الدائمة المطلوبة من أهل الفكر العرب والمسلمين من غير العرب، وللفعل والتفاعل مع القيادات والقاعدة. وصرّح الكاتب بإطلاق السياسة سراح الثقافة، وأن ترفع المؤسّسات السياسية أيديها عن المفكّرين والمثقّفين لكي يستعيدوا دورهم في هذا المعترك، وليملأ الفراغ الذي خلّفه الإفلاس السياسي، ولكي يتحقّق مشروع عربي - إسلامي - إنساني معاصر ومستقبلي.<br>
وقد أدان مؤلّفه الهمجية الأمريكية، ثمّ تطرّق إلىٰ التأسيس القرآني لمفهوم الوحدة وما يتعلّق به من مواضيع، وطالب بخروج الفكر من المنتديات المغلقة ليصنع ثقافة المقاومة أو '''الثقافة الجهادية''' الدائمة المطلوبة من أهل الفكر العرب والمسلمين من غير العرب، وللفعل والتفاعل مع القيادات والقاعدة.<br>
وصرّح الكاتب بإطلاق السياسة سراح الثقافة، وأن ترفع المؤسّسات السياسية أيديها عن المفكّرين والمثقّفين لكي يستعيدوا دورهم في هذا المعترك، وليملأ الفراغ الذي خلّفه الإفلاس السياسي، ولكي يتحقّق مشروع عربي - إسلامي - إنساني معاصر ومستقبلي.<br>
والكتاب من توزيع دار بيسان في بيروت للنشر والتوزيع والإعلان.<br>
والكتاب من توزيع دار بيسان في بيروت للنشر والتوزيع والإعلان.<br>
[[تصنيف: الکتب التقريبية]]
[[تصنيف: الکتب التقريبية]]

المراجعة الحالية بتاريخ ١٩:٣٥، ١٢ أغسطس ٢٠٢١

ثقافة الحوار كتاب من تأليف الأُستاذ إبراهيم الغويل، يقع في 160 صفحة، ويتناول موضوع الوحدة التي هي بمثابة العمود الفقري لقوام الأُمّة الإسلامية، وما ينبغي للمجتمع العربي والإسلامي فعله من أجل هذه الغاية الشريفة.
وقد أدان مؤلّفه الهمجية الأمريكية، ثمّ تطرّق إلىٰ التأسيس القرآني لمفهوم الوحدة وما يتعلّق به من مواضيع، وطالب بخروج الفكر من المنتديات المغلقة ليصنع ثقافة المقاومة أو الثقافة الجهادية الدائمة المطلوبة من أهل الفكر العرب والمسلمين من غير العرب، وللفعل والتفاعل مع القيادات والقاعدة.
وصرّح الكاتب بإطلاق السياسة سراح الثقافة، وأن ترفع المؤسّسات السياسية أيديها عن المفكّرين والمثقّفين لكي يستعيدوا دورهم في هذا المعترك، وليملأ الفراغ الذي خلّفه الإفلاس السياسي، ولكي يتحقّق مشروع عربي - إسلامي - إنساني معاصر ومستقبلي.
والكتاب من توزيع دار بيسان في بيروت للنشر والتوزيع والإعلان.