دلالة الظاهر والنص

من ویکي‌وحدت

دلالة النص والظاهر: المراد من دلالة النصّ المعنی الذي لايحتمل الخلاف فيه کالنصوص القرآنية، والظاهر عکسه.

دلالة النصّ والظاهر

يراد من النصّ ما لا يحتمل إلاّ معنى واحدا ولو بمساعدة القرائن، والظاهر عكسه [١].
وقد ناقش الاُصوليون دلالة الظاهر من زوايا متعدّدة، منها: حجّية هذا الظهور في مطلق النصوص الدينية، ومنها: حجّية ظاهر الكتاب؛ باعتبار ما يرى الأخبارية من عدم حجّية ظواهر القرآن إلاّ من خلال الروايات، وكثير من هذه الاُمور ذات الصلة بموضوع الظاهر والنصّ [٢].

المصادر

  1. . الفصول الغروية: 189.
  2. . مقالات الاُصول 2: 59 ـ 63، اُصول الفقه المظفر 3 ـ 4: 162 ـ 166، المحكم في اُصول الفقه 3: 164 ـ 180.