نتائج البحث

شافع مشفع، وقائل مصدق. وأنه من شفع له القرآن يوم القيامة شفع فيه». حدثنا أحمد بن هارون الفامي رضي الله عنه قال: حدثني محمد بن عبد الله بن جعفر بن جامع

عُجْرة، ابن عباس، عَلْقمة بن قيس، محمد بن المنكدر، سعيد بن وَهْب الهَمْداني، عطية بن عامر الجُهَني، زاذان أبو عمر الكندي، شَهر بن حَوْشَب، أبو ليلى‏ الكندي

اَسْتَغْفِر اللهَ وَاَسْأَلُهُ التَّوْبَةَ". يقول فضيلة الشيخ عطية صقر من كبار علماء الأزهر : وضع الحافظ أحمد بن علي بن محمد بن حجر العسقلاني رسالة بعنوان: تبيِين

أبي داود والترمذي والنسائي وسائر الجوامع الروائية لأهل السنّة. وقد أورد أحمد عدداً كبيراً من مسانيد سعد في مسنده وقد طُبعت هذه المسانيد بضميمة الروايات الأُخرى‏

بَهْدَلة (أحد القرّاء السبعة)، المِنْهال بن عمرو الأسدي، عديّ بن ثابت، شِمْر بن عطية، طلحة بن مصرِّف. وقد وردت رواياته في الصحاح الستة. قال ابن سعد: «إنّه كان

النووي 4: 134 كتاب الصلاة باب ائتمام المأموم بالإمام، وأنظر: اللمع: 148. مسند أحمد 5: 371 ح18101 و 5: 475 ح18666، السنن الكبرى البيهقي 9: 330 كتاب الضحايا،

والمامقاني إمامياً حسناً. وأمّا الرجاليّون من أهل السنة فقد وثّقوه، ومن جملتهم: أحمد والحاكم وأبوحاتم ويحيى‏ بن معين والذهبي، و ابن حبان إلّا أنّه قال: «يخطئ»،

خليفة وعمر التلمساني وعبد الرحمان البنّا وعبدالمعزّ عبدالستّار وأحمد شريت وعبد العزيز عطية ومحمّد فرغلي ومنير أمين الدلّة وصالح أبو رقيق والبهي الخولي ومحمّد

وقال في القديم: إنه فسخ وهو اختيار الأسفرايني وبه قال ابن عباس، وفي الفقهاء أحمد وإسحاق وأبو ثور. الخلع جائز بين الزوجين، ولا يفتقر إلى حاكم. وبه قال أبو

مستفيداً ما يتعلّق بالفنّ المنبري من ابن عمّه شيخ خطباء البحرين المرحوم ملّا عطية بن علي الجمري، وابنه الخطيب ملّا يوسف الجمري، وكذلك الخطيب الفاضل ملّا جاسم

عطية صقر: عالم وداعية إسلامي. ولد بتاريخ 22/ 11/ 1914 م في قرية بهنباي بمركز الزقازيق بمحافظة الشرقية بمصر. حفظ القرآن في التاسعة من عمره. بدأ حياته خطيباً

البشري، ورزق بن صقر البرقامي، وعطية العدوي، ومحمّد البحيري، وهارون البنجاوي، وأحمد الرفاعي الفيّومي، ومحمّد طمّوم، وأحمد فايد الزرقاني... ثمّ حاز درجة

والرجال بأنّه شيعي، واعتبروه صدوقاً أو ثقةً أو صالحَ الرواية، ومن جملتهم: أحمد وابن معين والنسائي و ابن عقدة و العلامة الحلي. وقال ابن حجر: إنّه لم يكن

ذكر ذلك المحقّق التستري. فقد ضعّفه جلّ الرجاليّين من أهل السنّة؛ كابن حجر وأحمد وأبي حاتم وابن معين وأبي زُرْعَة وعمرو بن علي والنسائي والعقيلي . ويبدو أنّ

الثوري، سُفيان بن عُيَيْنة، الأعمش، شُعبة بن الحجّاج، شهر بن حَوْشَب. وعن أحمد: أنّه كان قليل الرواية. وعن علي بن المديني: «له نحو مائتي حديث». وقد وردت

295، تهذيب الأحكام 4: 152، بحار الأنوار 69: 382. حلية الأولياء 2: 288. مسند أحمد 3: 172، 275، روضة الواعظين: 417. تاريخ مدينة دمشق 42: 345. كتاب الثقات 5:

اول مرة تم جمعه على القراطيس فى عهد الخليفة الاول ابى بكر كما يصرّح به ابن عطية حيث يقول: كان القرآن فى مدة رسول الله(ص) متفرعاً فى صدور الرّجال وقد كتب

أُمتي. والحقيقة فإنّ هذه الأحاديث هي موضوعات لبعض الناس؛ كالمأمون بن أحمد السُّلَمي، وأحمد بن محمد بن الصلت الحُمّاني الذي صنّف في مناقب أبي حنيفة أحاديث كثيرة

صدور الرجال وقد كتب الناس منه .......ثو يذكر ما ذكره ابن عطية حذوا ًبحذوٍ القرطبي، محمد بن احمد، جامع الاحكام للقرآن،ج1، ص49. ومنهم آلوسي، حيث يقول: اعلم