توفيق الفكيكي

من ویکي‌وحدت
توفيق الفكيكي
الاسم توفيق الفكيكي‏
الاسم الکامل توفيق علي ناصر الفكيكي البغدادي
تاريخ الولادة 1321ه/1903م
محل الولادة بغداد/ العراق
تاريخ الوفاة 1389ه/1969م
المهنة محامٍ باحث، وأديب مؤلّف.
الأساتید
الآثار الراعي والرعية، أدب الفتوّة أو الدعاية العسكرية عند العرب، أقرب الوسائل لنشر الحضارة الصحيحة في العراق، الحجاب والسفور، حماية الحيوان في شريعة القرآن، المعاهدات في الإسلام، المتعة وأثرها في الإصلاح الاجتماعي، سكينة بنت الحسين، الإمام جعفر الصادق، دراسات في الفقه المقارن، القومية الإسلامية (جنسية القرآن)، هشام بن الحكم، أدب النخيل. وعمل في الصحافة، فأصدر جريدة «النظام» سنة 1927 م، فعطّلتها حكومة الانتداب سريعاً. كما أصدر أيضاً جريدة «الرعد» سنة 1948 م، ولم تلبث أن عُطّلت كذلك. وانتخب نائباً أيضاً. و وقد نشرت له مجلّة دار التقريب بين المذاهب الإسلامية بالقاهرة «رسالة الإسلام» عدّة مقالات في سنة 1950 م و 1951 م و 1960 م، أحدها كان عنوانها «سبيل التفاهم».
المذهب سنی

أبو أديب توفيق علي ناصر الفكيكي البغدادي: محامٍ باحث، وأديب مؤلّف.

الولادة

ولد سنة 1903 م في «الكرخ» ببغداد.

الدراسة

تخرّج بالمدرسة الرشدية ببغداد، ثمّ بدارالمعلّمين، ثمّ بالحقوق. وقرأ الأُصول والأدب، ومارس المحاماة، وانتسب إلى سلك القضاء، ثمّ استقال منه.

التأليفات

وقد صنّف كتباً، منها: الراعي والرعية، أدب الفتوّة أو الدعاية العسكرية عند العرب، أقرب الوسائل لنشر الحضارة الصحيحة في العراق، الحجاب والسفور، حماية الحيوان في شريعة القرآن، المعاهدات في الإسلام، المتعة وأثرها في الإصلاح الاجتماعي، سكينة بنت الحسين، الإمام جعفر الصادق، دراسات في الفقه المقارن، القومية الإسلامية (جنسية القرآن)، هشام بن الحكم، أدب النخيل.
عمل في الصحافة، فأصدر جريدة النظام سنة 1927 م، فعطّلتهاحكومة الانتداب سريعاً. كما أصدر أيضاً جريدة الرعد سنة 1948 م، ولم تلبث أن عُطّلت كذلك. وانتخب نائباً أيضاً.

الوفاة

توفّي سنة 1969 م، وأُقيم له حفل تأبيني كبير بعد وفاته.

الآراء الوحدوية

وقد نشرت له مجلّة دار التقريب بين المذاهب الإسلامية بالقاهرة «رسالة الإسلام» عدّة مقالات في سنة 1950 م و 1951 م و 1960 م، أحدها كان عنوانها «سبيل التفاهم».
ناقش فيها نظريات الشيخ محمّد أبي زهرة المتوفّى‏ سنة 1974 م حول ضوابط الرواية والتعديل، وحول الشيخ الكليني صاحب كتاب «الكافي»، وكذلك حول لفظ «المؤمنين» في وقوف الإمامية. وكلّ هذه المسائل تعرّض لها الشيخ أبو زهرة في كتابه «الإمام زيد»، فتعرّض لمناقشتها هذا الرجل المخلص، ونشر فصول المناقشة على قرطاس مجلّة «رسالة الإسلام»، وذلك في سنة 1960 م، في العدد الأوّل من السنة الثانية عشرة للمجلّة.

المراجع

(انظر ترجمته في: الأعلام للزركلي 2: 92، هكذا عرفتهم 3: 43- 70، مستدركات أعيان الشيعة 1: 24، المنتخب من أعلام الفكر والأدب: 73- 74، المعجم الوسيط فيما يخصّ الوحدة والتقريب 1: 180- 181).