انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مستخدم:M.nazari/ملعب»

لا ملخص تعديل
سطر ٥٦: سطر ٥٦:
وفي 1992/12/17، تمّ ترحيله مع 415 من قادة وناشطي [[حرکة حماس|حماس]] و<nowiki/>[[الجهاد الإسلامي]]، بينهم أحمد ياسين و<nowiki/>[[عبدالعزيز الأنتيسي]] وغيرهم من كبار سياسيي حماس، إلى [[مرج الزهور]] في جنوب [[لبنان]].
وفي 1992/12/17، تمّ ترحيله مع 415 من قادة وناشطي [[حرکة حماس|حماس]] و<nowiki/>[[الجهاد الإسلامي]]، بينهم أحمد ياسين و<nowiki/>[[عبدالعزيز الأنتيسي]] وغيرهم من كبار سياسيي حماس، إلى [[مرج الزهور]] في جنوب [[لبنان]].
== محاولات الإغتيال الفاشلة ==
== محاولات الإغتيال الفاشلة ==
تعرَّض رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس لعديد من محاولات التصفية والاغتيال، وهذه أبرزها:
في عام 2003 تعرَّض هنية لأول عملية اغتيال، حيث نفذت طائرة صهيونية غارة جوية على بعض قادة حماس، مما أدى إلى إصابة هنية في يده بالإضافة إلى جروح طفيفة خلال الغارة الإسرائيلية التي استهدفت مؤسس الحركة الراحل أحمد ياسين.
وفي 20 أكتوبر/تشرين الأول 2006، عشية انتهاء القتال بين فصائل فتح وحماس، اشتعلت النيران في موكبه في غزة وأُضرمت النيران في إحدى السيارات، لكن هنية لم يُصَب بأذى. وقالت مصادر في حركة حماس إنّ ما حدث لم يكن "محاولة اغتيال"، فيما أشارت مصادر في داخل السلطة الوطنية الفلسطينية إلى أن المهاجمين هم أقارب أحد نشطاء حركة فتح، الذي قُتل في اشتباك مع مجموعة من عناصر حماس.
في 15 ديسمبر/كانون الأول 2006 وقع ضحية لمحاولة اغتيال فاشلة بعد إطلاق النار على موكبه، مما أدى إلى وفاة أحد رفاقه، عبد الرحمن نصار، البالغ من العمر 20 عاماً، فضلاً عن إصابة 5 من رفاقه، بينهم نجله عبد السلام، ومستشاره السياسي أحمد يوسف. ووجهت حركة حماس أصابع الاتهام إلى قوات الحرس الرئاسي، خصوصاً الفرقة الأمنية 17 التابعة لحركة فتح بقيادة محمد دحلان، الذي كان هو المسيطر عليها وقتذاك.
وفي تاريخ 28 يونيو/حزيران 2014 في أثناء معركة "العصف المأكول" أو معركة "الجرف الصامد" وفق الرواية الإسرائيلية، قصفت طائرات الاحتلال الإسرائيلي منزل إسماعيل هنية، الواقع في مخيم الشاطئ للاجئين الفلسطينيين غرب مدينة غزة، بعدة صواريخ، مما أدى إلى تدمير المنزل بالكامل، بهدف اغتياله، إلا أنه لم يُصَب بأيّ أذى.


== المصادر ==
== المصادر ==
٢٦١

تعديل