نتائج البحث

دستورات أئمتهم. يعتقد الشيعة بأنّ المهدي (عليه السلام) حيٌّ وسيظهر مع عيسى المسيح (عليه السلام) في آخر الزمان. وقد قدَّم مفكرو الشيعة تفسيرات مختلفة لأسباب

أوّل علامات لحياة الإنسان المبكرة، التي يعود تاريخها إلى 12 ألف سنة قبل المسيح، شهدت في فلسطين. على سبيل المثال، تعدّ مدن مثل غزّة وأريحا ومجد من أقدم

الرومان 63 عامًا قبل ظهور المسيح، والبارثيون الإيرانيّون 40 عامًا قبل ظهور المسيح. وبعد فترة سيطر الروم والإيرانيون علیها، وولد عيسى (عليه السلام) في عهدهما

وطالعا كتب الفلاسفة.. ومن مفردات أقوالهما: القول - موافقة للنصارى-: بأنّ المسيح (عليه السلام) يحاسب الخلق في الآخرة. وكذلك قولهم: إنّ الرؤية التي جاءت في

محطّة في حياة البعض من رجال الوحدة والإصلاح الإسلامي، فمثلاً: أحمد محمّد عيسى المصري قد عمل في مركز الأبحاث التاريخية بإسطنبول، ومنح شهادة الدكتوراه الفخرية

من الحلف باللّه‏ تعالى في شريعة عيسى(ع)رغم ثبوته في شريعة موسى(ع) . 4 ـ الأمر بالقصاص في شريعة موسى(ع) ونسخه في شريعة عيسى . 5 ـ تحليل الطلاق في شريعة موسى(ع)

لحكم البطالمة مدة 17 عاماً إلى أن عاد السلوقيون واسترجعوها. أما في العهد المسيحي؛ فقد اعتبرت رفح مركزاً لأسقفية إلى أن فتحها المسلمون العرب على يد عمرو بن

الذي أنزله الله عز وجل على عيسى (عليه السلام)، والجواب: بطبيعة الحال لا، فإنّه لم يدَّعِ أحدٌ أنَّ هذه الأناجيل هي إنجيل عيسى (عليه السلام)، بل هي أناجيل

أُولئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولاً» . و «وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ... مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ الظَّنِّ

عبد الحسين بن عيسى بن يوسف بن علي بن عبد الغني البجاربندي الرشتي النجفي: كان فقيهاً أُصولياً، عالماً كبيراً، ذا باع مديد في الفلسفة والكلام، وأحد دعاة

أُولئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولاً» . و «وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ... مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ الظَّنِّ

يجمع بين (عقيدة وحدة الوجود الآسيوية) و(المنطق الاغريقي) و(عقيدة المهدي ـ المسيح ـ المخلص) العراقية، وعقيدة (الخلود الآخروي) المصرية. تجدر الإشارة، إلى أن

جاكرتا.[10] تدعم المحمدية عدة منظمات مستقلة:[11] عيسية (سيدات). بمودا المحمدية (شباب). ناسيات العيسية (فتيات). جمعية طلاب المحمدية (اتحاد الطلاب). جمعية

مقرٌّ بنبوَّة عيسى وكتابه وما بشَّر به أمَّته وأقرَّت به الحواريون» أي نبوة شخص عيسى. نعم، قد ورد في ذيل الكلام المزبور: «وكافر بنبوَّة كلِّ عيسى لم يقرّ بنبوَّة

مقرٌّ بنبوَّة عيسى وكتابه وما بشَّر به أمَّته وأقرَّت به الحواريون» أي نبوة شخص عيسى. نعم، قد ورد في ذيل الكلام المزبور: «وكافر بنبوَّة كلِّ عيسى لم يقرّ بنبوَّة