نتائج البحث

وكانت نواة لتأسيس حركة الجهاد الإسلامي في سنة 1981. وفي سنة 1995 جاء إلى سورية راغباً في العودة إلى فلسطين، وفي تلك السنة اغتال الموساد الدكتور الشقاقي،

أحمد مصطفى الحصري: داعية مربٍّ من أهالي سورية. ولد بمعرّة النعمان شمال حماة سنة 1909 م. تعلّم بمعرّة النعمان أولاً، ثمّ رحل إلى حلب، فتعلّم بالمدرسة الخسروية

لعمر البيطار في ثورة جبل صهيون (1919- 1920)، وبعد إخفاق ثورة البيطار، غادر سورية لاجئاً إلى فلسطين التي كانت تحت الاحتلال الإنجليزي (أمين حبلا، الشهيد عز

للسقوط. أمّا بلاد الشام- ولا سيّما سورية بالذات- فإنّها واعية لهذه المخطّطات الإجرامية الاستعمارية، ولقد كانت سورية على ممرّ تاريخها الحديث ووجودها الآن

يأتوا بمثل هذا القرآن فعجزوا، ثم تحداهم أن يأتوا بعشر سور فقط مثله فعجزوا، ثم تحداهم أن يأتوا بمثل سورة منه فلم يستطيعوا، على الرغم من أن الذين تحداهم كانوا

الجماعة. وبعد أن غادر سورية بقى المبارك على صلات طيّبة مع الإخوان حتّى آخر لحظة من حياته... كان مع الإخوان السوريّين حيث يوجد إخوان سوريّون، وكان مع الإخوان

استناداً لما ورد في سورة الزمر المباركة: (فَبَشِّرْ عِبٰادِ * `اَلَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ اَلْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ) (سورة الزمر: 17-18)، دعا القرآن

وهيبة البقاعي: داعية مرشدة سورية. ولدت سنة 1903 م في دمشق. وقرأت على الشيخ علي الدقر وغيره، وتردّدت على الشيخ عبد الوهاب دبس وزيت. اشتغلت السيدة وهيبة

مصر، وعمل في الصحافة، إلى أن أُعلن الدستور العثماني سنة 1908 م، فعاد إلى سورية، وانتخب مبعوثاً عن حماة، فذهب إلى الآستانة، واشترك في‏ تأسيس حزب «الحرّية

الأحزاب في سورية نفسها، فحلّت، وكان السباعي قد عاد من سفره، ولم يكن حلّ الجماعة موضع خلاف، فأعلن السباعي حلّ الجماعة. وكان الأُخوان في سورية قد دعموا مصر

والطرف الشمالي الغربي من سلسلة جبال زاجروس، والمنطق الشرقية من الصحراء السورية. تحده تركيا من الشمال، إيران من الشرق، الكويت من الجنوب الشرقي، السعودية

إلى إصابة 84 آخرين بجروح، بحسب ما أفادت به وزارة الصحة السورية.. مقتبس من موقع وزارة اوقاف السورية. مقتبس من موقع دار الفكر مقتبس من موقع منابر النور مقتبس

يذكر هذا المسجد صراحةً باسمِه في القرآن الكريم إلا في موضع سورة الإسراء المذكور آنفاً. سورة الإسراء، الآية 1. مقتبس من موقع https://www.aljazeera.net/

بعد ما قرأت من فيّ رسول اللّه (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) بضعاً وسبعين سورة، وإنّ زيداً مع الغلمان له ذوَابتان؟ ! وكان ابن مسعود من الناقمين على عثمان،

بدراً وسائر المشاهد مع رسول اللّه (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم). ولما نزلت سورة براءة في سنة تسع للهجرة، دفعها النبي (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) إلى

عن الحق، و هو حق الرسول عليه الصلاة و السلام. و انظر تفسير الطبري في تفسير سورة التحريم. قال أبو الفدا في «تاريخه»: كانت عائشة تنكر على عثمان مع من ينكر

علاقة حزب الله ودمشق بخصوصية واضحة منذ عقد اتفاق الطائف برعاية سعودية - سورية، الذي نُزِعت بموجبه أسلحة الفصائل اللبنانية المتصارعة وحل الميليشيات العسكرية،

السياسي في القرن الخامس الهجري... دراسة مقارنة بين السنّة والشيعة». عاد إلى سورية عام 1984 م ليتابع نشاطه وعمله. والعكّام مفتي محافظة حلب، و أُستاذ محاضر في

الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ‏ (سورة الأنفال: 39)، وَ اللَّهُ غالِبٌ عَلى‏ أَمْرِهِ وَ لكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ‏ (سورة يوسف: 21). (انظر ترجمته في:

ترجمة سيد جعفر سجادي ، طهران: جمعية الفلسفة والحكمة ، 1979 ، ص 155 التوبة / سورة 9 ، الآية 122 مطهري، مرتضى، الخدمات المتبادلة للإسلام وإيران، صفحة 480. حر