نتائج البحث

رسالة التقريب مجلّة متخصّصة محكمة تصدر كلّ شهرين عن المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية في طهران، صدر العدد الأوّل منها في شهر رمضان المبارك عام

والنجاح، وبذلك أصبحت "الاعتصام" واحدة من المجلات الإسلامية المعارضة بشدة في نهاية عهد السادات، وذلك جعلها إحدى المجلات التي لحقتها إجراءات الإيقاف في سبتمبر/أيلول

العلم والفكر والأدب. وقد قام المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية بطبع هذه المجلّة في خمسة عشر مجلّداً، ونشر كذلك كشّافاً لها سنة 2005 م من إعداد

«الأضواء» الإسلامية، وهي مجلّة إسلامية ساهمت كثيراً في تشكيل الوعي الفكري والسياسي الإسلامي لدى جيل الخمسينيات من القرن المنصرم. ومع ذيوع صيته العلمي، ومن

واعظ زاده خراساني، الأمين العام السابق للمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية. حيث يشير سماحته في هذا المقال بداية، إلى مكانة هذا الحديث وأهميته لدى

الجديدة في ضوء الفقه الإسلامي، الإسلام والتطوّر، الإسلام عقيدة راسخة ومنهج حياة. وكان يركّز على موضوع الوحدة الإسلامية ويؤكّد عليه وعلى دوره في لمّ شمل المسلمين،

المملكة المتوكلّية اليمنية، وأحد الأعضاء المؤسّسين لدار التقريب بين المذاهب الإسلامية في القاهرة سنة 1947 م، وكان يمثّل مع صديقه الشيخ علي بن إسماعيل المؤيّد

تمهيدية لتاريخ الإسلام. توفّي سنة 1958 م. وله عدّة مقالات منشورة في مجلّة «رسالة الإسلام» القاهرية، منها: مبادئ القانون الدولي العامّ في الإسلام، والربا في

الشريعة الإسلامية». وقد نشرت له مجلّة «رسالة الإسلام» ثلاث مقالات، هي: الحرّية والإخاء والمساواة من المبادئ الأساسية في الإسلام، حقّ الشعوب الإسلامية على نفسها،

1374 ه، وأصدر مجلّة «البعث الإسلامي» سنة 1375 ه التي صارت ترجمان ندوة العلماء ولسان الدعوة في العالم الإسلامي، كما أسّس جمعية «الرابطة الإسلامية الدولية» سنة

البيت عليهم السلام في الإسلام والأُمّة الإسلامية كتاب يتضمّن مجموعة المقالات المقدّمة للمؤتمر الدولي الرابع عشر للوحدة الإسلامية المنعقد في طهران سنة 1422

الأوّل سابقاً... كان يكتب مقالاته في مجلّة «لواء الإسلام» ومجلّة «رسالة الإسلام» القاهريتين وغيرهما من المجلّات الإسلامية. من كتبه: القرآن وعلم النفس، القراءات

«الفتح». كما أنشأ من بعد جمعية «الهداية الإسلامية» ومجلّة «الهداية الإسلامية»، وتولّى ثمّة مجلّة «لواء الإسلام» ومجلّة «الأزهر»، واتّصل بالأزهر ونال إجازته،

الوحدة الإسلامية.. ما لها وما عليها كتاب نشرته دار التقريب بين المذاهب الإسلامية في بيروت ضمن سلسلة إعادة نشر تراث التقريب بين المذاهب الإسلامية، وهو يشتمل

في العلوم الإسلامية، والحلّ الإسلامي بين النظرية والتطبيق، ومقدّمة في دراسة الفقه الإسلامي، والتقريب بين المذاهب الفقهية من أجل الوحدة الإسلامية. كما له

التي يقوم عليها التقريب بين المذاهب الإسلامية في رأيه. أمّا المقالة الثانية - والتي نُشرت كذلك في مجلّة «رسالة الإسلام» / العدد السابع / صفحة : 268 - فهي

مجلّة «الكلمة» مجلّة إسلامية هادفة، تعدّ واحدة من أبرز المجلّات الإسلامية التزاماً بنهج التقريب والوحدة، ونشرت على صفحاتها العديد من المقالات والدراسات

ونشرتها مع صُوَر في لبنان تحت عنوان «الوحدة الإسلامية». بعد انتصار الثورة الإسلامية في إيران نشرت كتاباً آخر بالتعاون تحت عنوان «توحيد الكلمة، وهي مجموعة مقالات

الكتابة في المجلّات الإسلامية التي كانت تصدر في طشقند وسمرقند، أمثال مجلّة «الإسلام» ومجلّة «آيينه»، ويقوم بمهمّة الإمامة والخطابة، ورئاسة تحرير مجلّة «إيضاح

أُمّة واحدة، وديمقراطية الإسلامية، والديمقراطية الصحيحة، ودعائم القوّة في الأُمم. من أقواله: «قامت جماعة التقريب بين المذاهب الإسلامية تلبية لنداء قوي أُلقي