الفرق بين المراجعتين لصفحة: «محمد بن مسلم المكي»

من ویکي‌وحدت
(أنشأ الصفحة ب'<div class="wikiInfo"> {| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ | !الاسم !محمد بن مسلم المكي |- |تاريخ الولادة |...')
 
لا ملخص تعديل
سطر ٥: سطر ٥:
|-
|-
|تاريخ الولادة
|تاريخ الولادة
|؟؟ الهجري القمري
|لم يذكر في المصادر
|-
|-
|تاريخ الوفاة
|تاريخ الوفاة
سطر ٤٣: سطر ٤٣:
=المصادر=
=المصادر=
{{الهوامش}}
{{الهوامش}}
[[تصنيف: الرواة]]


[[تصنيف: الرواة]]
[[تصنيف: الرواة]]
[[تصنيف: طبقات الفقهاء]]
[[تصنيف: طبقات الفقهاء]]
[[تصنيف: طبقات التابعين]]
[[تصنيف: طبقات التابعين]]

مراجعة ٠٥:٢٩، ١٦ أغسطس ٢٠٢٢

الاسم محمد بن مسلم المكي
تاريخ الولادة لم يذكر في المصادر
تاريخ الوفاة 128 الهجري القمري
كنيته أبو الزبير
نسبه القرشي الأسدي بالولاء
لقبه المكّي
طبقته التابعي

محمد بن مسلم المكي: كان حافظاً محدثاً، واختلف المحدّثون في توثيقه ويقال: كان مدلّساً.

محمد بن مسلم المكي (... ــ 128ق)

ابن تَدرُس، أبو الزبير القرشي الأسدي بالولاء، المكَّي. [١]

من روی عنهم ومن رووا عنه

حدّث عن: جابر بن عبد الله الأنصاري، و عبدالله بن العباس، و عبدالله بن عمر، و طاوس اليماني، و سعيد بن جبير، وأبي صالح ذكوان، وغيرهم.
حدّث عنه: عطاء بن أبي رباح شيخه، وإسماعيل بن أُمية، وعمار الدُّهني، وخصيف، و الزهري، والسفيانان، والليث، و مالك بن أنس، وآخرون.

حديثه و فقهه

وكان حافظاً محدثاً، روي عنه أنّه قال: كان عطاء يقدمني إلى جابر أحفظ لهم الحديث. اختلف المحدّثون في توثيقه ويقال: كان مدلَّساً.
روى عبد الرزاق الصنعاني بسنده عن أبي الزبير أنّه سمع جابر بن عبد اللَّه يُسأل عن الرجل يَرمي في الحل، أو يُرسل كلبه أو طائره للصيد في الحرم، فقال: لا. [٢]

وفاته

توفّي سنة ثمان وعشرين ومائة، وقيل: ست وعشرين.

المصادر

  1. الطبقات الكبرى لابن سعد 5- 481، التأريخ الكبير 1- 221، المعرفة و التاريخ 2- 22، الجرح و التعديل 8- 74، الثقات لابن حبّان 5- 351، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 123 برقم 158، تهذيب الكمال 26- 402، ميزان الاعتدال 4- 34، تذكرة الحفّاظ 1- 126، العبر 1- 129، سير أعلام النبلاء 5- 380، تاريخ الإسلام للذهبي (سنة 121 140) ص 249، شرح علل الترمذي ص 200، تهذيب التهذيب 9- 440، تقريب التهذيب 2- 207، شذرات الذهب 1- 175.
  2. المصنّف: 4- 441 برقم 8372. و في المطبوع منه «لحايره» قال محقّق «المصنف»: و لعل الصواب «طائره».