الفرق بين المراجعتين لصفحة: «محرم الحرام»
Mohsenmadani (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
Mohsenmadani (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
||
| سطر ١: | سطر ١: | ||
[[ملف:شهر محرم الحرام.jpg|تصغير]] | [[ملف:شهر محرم الحرام.jpg|تصغير]] | ||
'''محرم الحرام''' هو الشهر الأول من [[السنة القمرية]]. سبب تسمية هذا الشهر هو حرمة الحرب فيها. وشهر محرم هو شهر حزن وأسى الشيعة في استشهاد [[الإمام الحسين]] (ع) حيث وقعت حادثة كربلاء التي أدت إلى استشهاد الإمام الحسين (ع) [[أصحاب الإمام الحسين (ع)|وأصحابه]] في شهر محرم سنة 61 هـ. وينعي [[الشيعة]] كل عام مطلع الشهر الجاري إلي اليوم العاشر منه ك[[عشرة محرم]]. | '''محرم الحرام''' هو الشهر الأول من [[السنة القمرية]]. سبب تسمية هذا الشهر هو حرمة الحرب فيها. وشهر محرم هو شهر حزن وأسى الشيعة في استشهاد [[الإمام الحسين]] (ع) حيث وقعت [[وقعة الطف|حادثة كربلاء]] التي أدت إلى استشهاد الإمام الحسين (ع) [[أصحاب الإمام الحسين (ع)|وأصحابه]] في شهر محرم سنة 61 هـ. وينعي [[الشيعة]] كل عام مطلع الشهر الجاري إلي اليوم العاشر منه ك[[عشرة محرم]]. | ||
=سبب التسمية = | =سبب التسمية = | ||
محرم الحرام أو المحرم هو الشهر الأول من السنة في التقويم الهجري القمري. سمي هذا الشهر محرم لأن الحرب والنهب كانت فيها ممنوعة. <ref>قمی، منتهی الآمال، ۱۳۷۸ش، ج۱، ص۵۴۰.</ref> | محرم الحرام أو المحرم هو الشهر الأول من السنة في التقويم الهجري القمري. سمي هذا الشهر محرم لأن الحرب والنهب كانت فيها ممنوعة. <ref>قمی، منتهی الآمال، ۱۳۷۸ش، ج۱، ص۵۴۰.</ref> | ||
مراجعة ٠٥:٠٤، ٢٤ يوليو ٢٠٢٢
محرم الحرام هو الشهر الأول من السنة القمرية. سبب تسمية هذا الشهر هو حرمة الحرب فيها. وشهر محرم هو شهر حزن وأسى الشيعة في استشهاد الإمام الحسين (ع) حيث وقعت حادثة كربلاء التي أدت إلى استشهاد الإمام الحسين (ع) وأصحابه في شهر محرم سنة 61 هـ. وينعي الشيعة كل عام مطلع الشهر الجاري إلي اليوم العاشر منه كعشرة محرم.
سبب التسمية
محرم الحرام أو المحرم هو الشهر الأول من السنة في التقويم الهجري القمري. سمي هذا الشهر محرم لأن الحرب والنهب كانت فيها ممنوعة. [١]
مراسيم العزاء للشيعة فيها
بعد استشهاد الإمام الحسين (ع) في محرم سنة 61 هـ ، أصبح هذا الشهر شهر حداد على الشيعة. حاول الأئمة المعصومون (ع) وشيعتهم إقامة مراسيم العزاء في هذا الشهر.
رأي السنة حول محرم الحرام
ومراعاة للعدل والإنصاف ، لا بد من الإقرار بأن آراء أهل السنة ليست واحدة، ولا يجوز الحکم عليها جميعاً بمفردها. على العكس من الشيعة الذين لديهم وجهة نظر مشتركة بسبب اجتماعهم حول محور "الولاية والإمامة".
المصادر المعتبرة والكتب
يروي ابن عماد الحنبلي ، وهو من أعاظم السنة ، أحداث كربلاء وعاشوراء ، ثم يكتب: «قاتل الله فاعل ذلک وأخزاه ومن أمر به أو رضیه …» [٢]