الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قبيصة بن ذويب»

من ویکي‌وحدت
(أنشأ الصفحة ب'<div class="wikiInfo"> {| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ | !الاسم !قبيصة بن ذويب بن حلحلة |- |تاريخ الول...')
 
سطر ٤٢: سطر ٤٢:
=المصادر=
=المصادر=
{{الهوامش}}
{{الهوامش}}
[[تصنيف: الرواة]]


[[تصنيف: طبقات الفقهاء]]
[[تصنيف: طبقات الفقهاء]]
[[تصنيف: طبقات التابعين]]
[[تصنيف: طبقات التابعين]]

مراجعة ١٠:٤٥، ١٣ أغسطس ٢٠٢٢

الاسم قبيصة بن ذويب بن حلحلة
تاريخ الولادة 8 الهجري القمري
تاريخ الوفاة 86 الهجري القمري
كنيته أبو سعيد أو أبو إسحاق
نسبه الخزاعي
لقبه المدني
طبقته التابعي

قبيصة بن ذويب بن حلحلة: كان فقيهاً وروی عن الخلفاء وكثير من الصحابة.

قبيصة بن ذوَيب بن حلحلة (8 ــ 86ق)

الخزاعي، أبو سعيد، ويقال: أبو إسحاق المدنيّ. ولد عام الفتح، وسكن الشام. [١]

من روی عنهم ومن رووا عنه

أرسل عن أبي بكر، وروى عن عمر بن الخطاب ويقال مرسل، وعن بلال الحبشي، و عثمان بن عفان، و زيد بن ثابت، و محمد بن مسلمة، وطائفة. روى عنه: ابنه إسحاق، ومكحول، و أبو الشعثاء جابر بن زيد، و الزهري، وآخرون.

فقاهته وبعض فتاواه

وعدّه أبو الزناد في الفقهاء. وكان على الختم والبريد لعبد الملك بن مروان. روي عنه أنّه سمع أبا هريرة يقول: نهى رسول اللّه (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) ان يجمع الرجل بين المرأة وعمتها وبين المرأة وخالتها.

وفاته

توفّي سنة ست وثمانين وقيل غير ذلك.

المصادر

  1. الطبقات الكبرى لابن سعد 5- 176 و 7- 447، الطبقات لخليفة 565 برقم 2916، تاريخ خليفة 232، التأريخ الكبير 7- 174، المعارف 254، المعرفة و التاريخ 1- 404 و 557، الكنى و الأَسماء للدولابي 187، الجرح و التعديل 7- 125، مشاهير علماء الامصار 106 برقم 433، الثقات لابن حبّان 5- 317، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 221 برقم 362، السنن الكبرى 8- 314 و 7- 165 و 166، الإستيعاب 3- 245، طبقات الفقهاء للشيرازي 62، أسد الغابة 4- 191، تهذيب الاسماء و اللغات 2- 56، تهذيب الكمال 23- 477، تذكرة الحفاظ 1- 60، العبر 1- 75، سير أعلام النبلاء 4- 282، تاريخ الإسلام للذهبي (سنة 86) 170، البداية و النهاية 8- 316، النجوم الزاهرة 1- 214، الاصابة 3- 254، تهذيب التهذيب 8- 346، تقريب التهذيب 2- 122، طبقات الحفاظ 28، شذرات الذهب 1- 97، تنقيح المقال 2- 27) في ضمن ترجمة قبيصة بن مخارق)، معجم رجال الحديث 14- 72.