الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عمرو بن عبدالله بن علي»

من ویکي‌وحدت
(أنشأ الصفحة ب'<div class="wikiInfo"> {| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ | !الاسم | |- |تاريخ الولادة | هجري قمري |- |تاريخ...')
 
لا ملخص تعديل
سطر ٢٣: سطر ٢٣:
|}
|}
</div>
</div>
عمرو بن عبدالله بن علي (أبو إسحاق السبيعي) <ref>1638) الطبقات الكبرى‏ 6: 313، قاموس الرجال 8: 117، رجال صحيح مسلم 2: 544، وذكر البعض أنّ اسم جده: عبيد (تهذيب الكمال 22: 102، 103).</ref>.
بعد سنة 27 - 127 ه
كنيته: أبو إسحاق <ref>1639) كتاب التاريخ الكبير 6: 347، جامع الرواة 1: 624، مجمع الرجال 4: 288.</ref>.
نسبه: السَبِيعي، الهَمْداني <ref>1640) الجرح والتعديل 6: 242، معجم رجال الحديث 14: 121.</ref>.
لقبه: الكوفي <ref>1641) تهذيب الكمال 22: 103، رجال الطوسي: 246، تاريخ الإسلام 8: 190.</ref>.
طبقته: الثالثة <ref>1642) تقريب التهذيب 2: 73.</ref>.
ولد في زمان خلافة عثمان<ref>1643) كتاب الثقات 5: 177، الطبقات الكبرى‏ 6: 314. واختلفوا في تاريخ ولادته، والمشهور: أ نّه ولد قبل مقتل عثمان بثلاث سنوات، إلّا أنّ ابن منجويه ردّ هذا معتبراً ولادته سنة 29 ه . (رجال صحيح مسلم 2: 72، كتاب الثقات 5: 177).</ref>.. وكان قد رأى‏ عدداً من الصحابة، ومن جملتهم علي‏عليه السلام، وكذلك رأى‏ نساء النبي‏صلى الله عليه وآله حججن في زمن المغيرة في هوادج عليها الطيالسة<ref>1644) سير أعلام النبلاء 5: 393، تذكرة الحفّاظ 1: 114، كتاب التاريخ الكبير 6: 347 - 348، كتاب الثقات 5: 177، الطبقات الكبرى‏ 6: 314.</ref>.. ويُنسب إلى‏ «سَبيع» بَطْن من هَمْدان <ref>1645) كتاب الثقات 5: 177، تهذيب الكمال 22: 103.</ref>.، وكان له ابنان: يوسف ويونس، وحفيدان: إسرائيل ويوسف، والأربعة كانوا من رواته<ref>1646) الجرح والتعديل 6: 243، تهذيب الكمال 22: 108، 110.</ref>.. قال عمر بن شبيب المسلي: « رأيت أبا إسحاق أعمى‏ يسوقه إسرائيل، ويقوده ابنه يوسف»<ref>1647) سير أعلام النبلاء 5: 399.</ref>.. وقال أبوبكر بن عياش: «ما سمعت أبا إسحاق يعيب أحداً قط، وإذا ذكر رجلاً من الصحابة فكأ نّه أفضلهم عنده» <ref>1648) المصدر السابق: 399.</ref>.
وكان أبو إسحاق يقرأ القرآن في كلّ ثلاث، وكان صوّاماً قوّاماً<ref>1649) ميزان الاعتدال 3: 270.</ref>.. قال أبو الأحوص: «قال لنا أبو إسحاق: يا معشر الشباب، اغتنموا - يعني قوتكم وشبابكم - قلّما مرّت بي ليلة إلّا وأنّا أقرأ فيها ألف آية، وإنّي لأقرأ البقرة في ركعة، وإنّي لأصوم الأشهر الحرم، وثلاثة أيام من كلّ شهر، والاثنين‏والخميس» <ref>1650) سير أعلام النبلاء 5: 397.</ref>.
وذكر ابن قتيبة اسمه في عداد الشيعة، إلى‏ جانب أسماء جماعة ليسوا من الإمامية قطعاً<ref>1651) المعارف: 624.</ref>.. وعدّه التستري - خلافاً للمامقاني - من أهل السنّة، مؤيّداً ذلك بسكوت رجاليي أهل السنّة عن التكلّم في مذهبه <ref>1652) قاموس الرجال 8: 119، وانظر: تنقيح المقال 2: 333، 334.</ref>.
وسئل عن المسح، فقال: «أدركت الناس يمسحون حتّى‏ لقيت رجلاً من بني هاشم لم أرَمثله قط: محمّد بن علي بن الحسين، فسألته عن المسح على‏ الخفّين، فنهاني عنه وقال: لم يكن أميرالمؤمنين‏عليه السلام يمسح، وكان يقول: سبق الكتاب المسح على‏ الخفّين». قال أبو إسحاق: فما مسحت منذ نهاني عنه<ref>1653) إرشاد المفيد 2: 161.</ref>.. ولم يستبعد المحقّق الخوئي كونه من أهل السنّة؛ استناداً إلى‏ هذا الأمر <ref>1654) معجم رجال الحديث 14: 122.</ref>.
وقال الذهبي: «أبو إسحاق السَبيعي من ائمة التابعين بالكوفة وأثباتهم، إلّا أنّه شاخ ونسي، ولم يختلط»<ref>1655) ميزان الاعتدال 3: 270.</ref>.. وعن سُفيان عنه قال: سمعت صلة بن زفر منذ سبعين سنة، قال سفيان: «هذا يدلّ على‏ أنّه طلب العلم في حياة عائشة وأبي هريرة»<ref>1656) سير أعلام النبلاء 5: 396.</ref>.. وعن أبي داود الطيالسي: «أنّ أبا إسحاق أعلم الناس بحديث علي وابن مسعود» <ref>1657) المصدر السابق: 401.</ref>.
ويشبَّه أبو إسحاق بالزُهري في كثرة الرواية، واتّساعه في الرجال<ref>1658) الجرح والتعديل 6: 243.</ref>.. وقال علي بن المديني: «لم يرو عن هبيرة بن مريم وهانئ بن هانئ إلّا أبو إسحاق، وقد روى‏ عن سبعين أو ثمانين لم يرو عنهم غيره، وأحصينا مشيخته نحواً من ثلاثمائة شيخ»<ref>1659) سير أعلام النبلاء 5: 394، تهذيب الكمال 22: 110، 111</ref>.. كما وقرأ القرآن على‏ أبي عبدالرحمان السلمي والأسود بن يزيد<ref>1660) تذكرة الحفّاظ 1: 114.</ref>.، وقرأ عليه القرآن عَرَضاً حمزة بن حبيب <ref>1661) سير أعلام النبلاء 5: 394، تاريخ الإسلام 8: 191.</ref>.
وغزا الروم في زمان معاوية، ونقل عنه قال: «غزوت في زمن زياد - بن أبيه - ست غزوات أو سبع غزوات»<ref>1662) سير أعلام النبلاء 5: 394، 395.</ref>.. وقال أبو بكر بن عياش: «سألت أبا إسحاق: أين كنت أيام المختار؟ قال: كنت غائباً بخراسان» <ref>1663) المصدر السابق: 397.</ref>.
=موقف الرجاليّين منه=
سكت رجاليّو الشيعة عن بيان منزلته في الرواية <ref>1664) جامع الرواة 2: 365، منهج المقال: 250.</ref>.، وأمّا رجاليّو أهل السنّة فقد وثّقوه، ومن جملتهم: أحمد وابن معين والنسائي والعِجْلي وابن حِبّان وأبو حاتم والذهبي وابن حجر<ref>1665) الجرح والتعديل 6: 243، تهذيب الكمال 22: 110، تاريخ أسماء الثقات: 366، كتاب الثقات 5: 177، سير أعلام النبلاء 5: 393، تقريب التهذيب 2: 73.</ref>.. وعدّه الشيخ الطوسي في أصحاب الائمةعليهم السلام علي والحسن والصادق‏عليهم السلام <ref>1666) رجال الطوسي: 64، 71، 246.</ref>.
=مَن روى‏ عنهم ومَن رووا عنه <ref>1667) تهذيب الكمال 22: 102 - 110. وذكر ابن حجر وابن أبي حاتم أنّ علياًعليه السلام من جملة هؤلاء الصحابة (تهذيب التهذيب 8: 56، الجرح والتعديل 6: 242).</ref>=
روى‏ عن جماعة، منهم: أُسامة بن زيد، الأسود بن يزيد، الأشعث بن قيس، أنس، جَرير بن عبداللَّه البَجَلي، زيد بن أرقم، سعيد بن جُبَير، سُليمان الخُزاعي، صَعْصَعة ابن صُوحان، الشعبي، ابن الزُبير، ابن عباس، ابن عمر، عبدالرحمان بن أبي ليلى‏، عُروة البارقي، عطاء بن أبي رباح.
وروى‏ عنه جماعة، منهم: أبان بن تَغْلب، جَرير بن حازم، زائدة بن قُدامة، الثوري، سُفيان بن عُيَينة، الأعمش، شُعبة بن الحجّاج، علي بن صالح، قَتادة، محمّد بن عَجْلان، أبو حمزة الثُمالي، ابناه: يونس ويوسف، حفيداه: إسرائيل ويوسف. وذكر العِجلي أنّه روى‏ عن 38 صحابياً<ref>1668) تاريخ أسماء الثقات: 366.</ref>.. وعدّه جماعة، كأبي حاتم وابن خلّكان كثير الرواية<ref>1669) الجرح والتعديل 6: 243، وفيات الاعيان 3: 459.</ref>.. وأورد أحاديثه أصحاب الصحاح الستة، وكذلك الكليني في الكافي، والطوسي في التهذيب<ref>1670) تهذيب التهذيب 8: 56، معجم رجال الحديث 22: 20، وانظر: كتاب الخصال: 15، 43، 71، 124، 199، 365، 402، كتاب التوحيد: 31، 184، أمالي المفيد: 14، 132، 234، 260، 270، 293، 318.</ref>.
=من رواياته=
روى‏ عن علي‏عليه السلام أنّه قال: «أيها الناس! اعلموا أنّ كمال الدين في طلب العلم والعمل به. ألا وإنّ طلب العلم أوجب عليكم من طلب المال، إنّ المال مقسوم مضمون لكم، قد قسمه عادل بينكم وضمنه، وسيفي لكم، والعلم مخزون عند أهله، وقد أُمرتم بطلبه من أهله فاطلبوه» <ref>1671) الكافي 1: 23.</ref>.
=وفاته=
توفّي أبو إسحاق سنة 127 ه طبقاً للقول المشهور والمعتبر، وكان عمره قد ناهز التسعين <ref>1672) ذكر ابن سعد أنّ عمره عند وفاته 98 - 99 سنة، والذهبي 93 سنة، وابن الأثير 100 سنة (الطبقات الكبرى‏ 6: 315، سير أعلام النبلاء 5: 400، الكامل في التاريخ 5: 340).</ref>.، في يوم دخول الضحّاك بن قيس الخارجي الكوفة واستيلائه عليها<ref>1673) كتاب التاريخ الكبير 6: 348، المعارف: 451، كتاب الثقات 5: 177، تهذيب التهذيب 8: 59، شذرات الذهب 1: 174.</ref>.. وروي: أنّه عندما دخل الضحّاك الكوفة، فرأى الجنازة وكثرة ما فيها، فقال: كأنّ هذا فيهم ربّاني <ref>1674) سير أعلام النبلاء 5: 405.</ref>.


=المراجع=
=المراجع=


[[تصنيف:الرواة المشتركون]]
[[تصنيف:الرواة المشتركون]]

مراجعة ١٢:١٤، ٣ مايو ٢٠٢١

الاسم
تاريخ الولادة هجري قمري
تاريخ الوفاة هجري قمري
كنيته
نسبه
لقبه
طبقته

عمرو بن عبدالله بن علي (أبو إسحاق السبيعي) [١]. بعد سنة 27 - 127 ه كنيته: أبو إسحاق [٢]. نسبه: السَبِيعي، الهَمْداني [٣]. لقبه: الكوفي [٤]. طبقته: الثالثة [٥]. ولد في زمان خلافة عثمان[٦].. وكان قد رأى‏ عدداً من الصحابة، ومن جملتهم علي‏عليه السلام، وكذلك رأى‏ نساء النبي‏صلى الله عليه وآله حججن في زمن المغيرة في هوادج عليها الطيالسة[٧].. ويُنسب إلى‏ «سَبيع» بَطْن من هَمْدان [٨].، وكان له ابنان: يوسف ويونس، وحفيدان: إسرائيل ويوسف، والأربعة كانوا من رواته[٩].. قال عمر بن شبيب المسلي: « رأيت أبا إسحاق أعمى‏ يسوقه إسرائيل، ويقوده ابنه يوسف»[١٠].. وقال أبوبكر بن عياش: «ما سمعت أبا إسحاق يعيب أحداً قط، وإذا ذكر رجلاً من الصحابة فكأ نّه أفضلهم عنده» [١١]. وكان أبو إسحاق يقرأ القرآن في كلّ ثلاث، وكان صوّاماً قوّاماً[١٢].. قال أبو الأحوص: «قال لنا أبو إسحاق: يا معشر الشباب، اغتنموا - يعني قوتكم وشبابكم - قلّما مرّت بي ليلة إلّا وأنّا أقرأ فيها ألف آية، وإنّي لأقرأ البقرة في ركعة، وإنّي لأصوم الأشهر الحرم، وثلاثة أيام من كلّ شهر، والاثنين‏والخميس» [١٣]. وذكر ابن قتيبة اسمه في عداد الشيعة، إلى‏ جانب أسماء جماعة ليسوا من الإمامية قطعاً[١٤].. وعدّه التستري - خلافاً للمامقاني - من أهل السنّة، مؤيّداً ذلك بسكوت رجاليي أهل السنّة عن التكلّم في مذهبه [١٥]. وسئل عن المسح، فقال: «أدركت الناس يمسحون حتّى‏ لقيت رجلاً من بني هاشم لم أرَمثله قط: محمّد بن علي بن الحسين، فسألته عن المسح على‏ الخفّين، فنهاني عنه وقال: لم يكن أميرالمؤمنين‏عليه السلام يمسح، وكان يقول: سبق الكتاب المسح على‏ الخفّين». قال أبو إسحاق: فما مسحت منذ نهاني عنه[١٦].. ولم يستبعد المحقّق الخوئي كونه من أهل السنّة؛ استناداً إلى‏ هذا الأمر [١٧]. وقال الذهبي: «أبو إسحاق السَبيعي من ائمة التابعين بالكوفة وأثباتهم، إلّا أنّه شاخ ونسي، ولم يختلط»[١٨].. وعن سُفيان عنه قال: سمعت صلة بن زفر منذ سبعين سنة، قال سفيان: «هذا يدلّ على‏ أنّه طلب العلم في حياة عائشة وأبي هريرة»[١٩].. وعن أبي داود الطيالسي: «أنّ أبا إسحاق أعلم الناس بحديث علي وابن مسعود» [٢٠]. ويشبَّه أبو إسحاق بالزُهري في كثرة الرواية، واتّساعه في الرجال[٢١].. وقال علي بن المديني: «لم يرو عن هبيرة بن مريم وهانئ بن هانئ إلّا أبو إسحاق، وقد روى‏ عن سبعين أو ثمانين لم يرو عنهم غيره، وأحصينا مشيخته نحواً من ثلاثمائة شيخ»[٢٢].. كما وقرأ القرآن على‏ أبي عبدالرحمان السلمي والأسود بن يزيد[٢٣].، وقرأ عليه القرآن عَرَضاً حمزة بن حبيب [٢٤]. وغزا الروم في زمان معاوية، ونقل عنه قال: «غزوت في زمن زياد - بن أبيه - ست غزوات أو سبع غزوات»[٢٥].. وقال أبو بكر بن عياش: «سألت أبا إسحاق: أين كنت أيام المختار؟ قال: كنت غائباً بخراسان» [٢٦].

موقف الرجاليّين منه

سكت رجاليّو الشيعة عن بيان منزلته في الرواية [٢٧].، وأمّا رجاليّو أهل السنّة فقد وثّقوه، ومن جملتهم: أحمد وابن معين والنسائي والعِجْلي وابن حِبّان وأبو حاتم والذهبي وابن حجر[٢٨].. وعدّه الشيخ الطوسي في أصحاب الائمةعليهم السلام علي والحسن والصادق‏عليهم السلام [٢٩].

مَن روى‏ عنهم ومَن رووا عنه [٣٠]

روى‏ عن جماعة، منهم: أُسامة بن زيد، الأسود بن يزيد، الأشعث بن قيس، أنس، جَرير بن عبداللَّه البَجَلي، زيد بن أرقم، سعيد بن جُبَير، سُليمان الخُزاعي، صَعْصَعة ابن صُوحان، الشعبي، ابن الزُبير، ابن عباس، ابن عمر، عبدالرحمان بن أبي ليلى‏، عُروة البارقي، عطاء بن أبي رباح. وروى‏ عنه جماعة، منهم: أبان بن تَغْلب، جَرير بن حازم، زائدة بن قُدامة، الثوري، سُفيان بن عُيَينة، الأعمش، شُعبة بن الحجّاج، علي بن صالح، قَتادة، محمّد بن عَجْلان، أبو حمزة الثُمالي، ابناه: يونس ويوسف، حفيداه: إسرائيل ويوسف. وذكر العِجلي أنّه روى‏ عن 38 صحابياً[٣١].. وعدّه جماعة، كأبي حاتم وابن خلّكان كثير الرواية[٣٢].. وأورد أحاديثه أصحاب الصحاح الستة، وكذلك الكليني في الكافي، والطوسي في التهذيب[٣٣].

من رواياته

روى‏ عن علي‏عليه السلام أنّه قال: «أيها الناس! اعلموا أنّ كمال الدين في طلب العلم والعمل به. ألا وإنّ طلب العلم أوجب عليكم من طلب المال، إنّ المال مقسوم مضمون لكم، قد قسمه عادل بينكم وضمنه، وسيفي لكم، والعلم مخزون عند أهله، وقد أُمرتم بطلبه من أهله فاطلبوه» [٣٤].

وفاته

توفّي أبو إسحاق سنة 127 ه طبقاً للقول المشهور والمعتبر، وكان عمره قد ناهز التسعين [٣٥].، في يوم دخول الضحّاك بن قيس الخارجي الكوفة واستيلائه عليها[٣٦].. وروي: أنّه عندما دخل الضحّاك الكوفة، فرأى الجنازة وكثرة ما فيها، فقال: كأنّ هذا فيهم ربّاني [٣٧].

المراجع

  1. 1638) الطبقات الكبرى‏ 6: 313، قاموس الرجال 8: 117، رجال صحيح مسلم 2: 544، وذكر البعض أنّ اسم جده: عبيد (تهذيب الكمال 22: 102، 103).
  2. 1639) كتاب التاريخ الكبير 6: 347، جامع الرواة 1: 624، مجمع الرجال 4: 288.
  3. 1640) الجرح والتعديل 6: 242، معجم رجال الحديث 14: 121.
  4. 1641) تهذيب الكمال 22: 103، رجال الطوسي: 246، تاريخ الإسلام 8: 190.
  5. 1642) تقريب التهذيب 2: 73.
  6. 1643) كتاب الثقات 5: 177، الطبقات الكبرى‏ 6: 314. واختلفوا في تاريخ ولادته، والمشهور: أ نّه ولد قبل مقتل عثمان بثلاث سنوات، إلّا أنّ ابن منجويه ردّ هذا معتبراً ولادته سنة 29 ه . (رجال صحيح مسلم 2: 72، كتاب الثقات 5: 177).
  7. 1644) سير أعلام النبلاء 5: 393، تذكرة الحفّاظ 1: 114، كتاب التاريخ الكبير 6: 347 - 348، كتاب الثقات 5: 177، الطبقات الكبرى‏ 6: 314.
  8. 1645) كتاب الثقات 5: 177، تهذيب الكمال 22: 103.
  9. 1646) الجرح والتعديل 6: 243، تهذيب الكمال 22: 108، 110.
  10. 1647) سير أعلام النبلاء 5: 399.
  11. 1648) المصدر السابق: 399.
  12. 1649) ميزان الاعتدال 3: 270.
  13. 1650) سير أعلام النبلاء 5: 397.
  14. 1651) المعارف: 624.
  15. 1652) قاموس الرجال 8: 119، وانظر: تنقيح المقال 2: 333، 334.
  16. 1653) إرشاد المفيد 2: 161.
  17. 1654) معجم رجال الحديث 14: 122.
  18. 1655) ميزان الاعتدال 3: 270.
  19. 1656) سير أعلام النبلاء 5: 396.
  20. 1657) المصدر السابق: 401.
  21. 1658) الجرح والتعديل 6: 243.
  22. 1659) سير أعلام النبلاء 5: 394، تهذيب الكمال 22: 110، 111
  23. 1660) تذكرة الحفّاظ 1: 114.
  24. 1661) سير أعلام النبلاء 5: 394، تاريخ الإسلام 8: 191.
  25. 1662) سير أعلام النبلاء 5: 394، 395.
  26. 1663) المصدر السابق: 397.
  27. 1664) جامع الرواة 2: 365، منهج المقال: 250.
  28. 1665) الجرح والتعديل 6: 243، تهذيب الكمال 22: 110، تاريخ أسماء الثقات: 366، كتاب الثقات 5: 177، سير أعلام النبلاء 5: 393، تقريب التهذيب 2: 73.
  29. 1666) رجال الطوسي: 64، 71، 246.
  30. 1667) تهذيب الكمال 22: 102 - 110. وذكر ابن حجر وابن أبي حاتم أنّ علياًعليه السلام من جملة هؤلاء الصحابة (تهذيب التهذيب 8: 56، الجرح والتعديل 6: 242).
  31. 1668) تاريخ أسماء الثقات: 366.
  32. 1669) الجرح والتعديل 6: 243، وفيات الاعيان 3: 459.
  33. 1670) تهذيب التهذيب 8: 56، معجم رجال الحديث 22: 20، وانظر: كتاب الخصال: 15، 43، 71، 124، 199، 365، 402، كتاب التوحيد: 31، 184، أمالي المفيد: 14، 132، 234، 260، 270، 293، 318.
  34. 1671) الكافي 1: 23.
  35. 1672) ذكر ابن سعد أنّ عمره عند وفاته 98 - 99 سنة، والذهبي 93 سنة، وابن الأثير 100 سنة (الطبقات الكبرى‏ 6: 315، سير أعلام النبلاء 5: 400، الكامل في التاريخ 5: 340).
  36. 1673) كتاب التاريخ الكبير 6: 348، المعارف: 451، كتاب الثقات 5: 177، تهذيب التهذيب 8: 59، شذرات الذهب 1: 174.
  37. 1674) سير أعلام النبلاء 5: 405.