الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عمرو بن شرحبيل»

من ویکي‌وحدت
(أنشأ الصفحة ب'<div class="wikiInfo"> {| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ | !الاسم !عمرو بن شرحبيل |- |تاريخ الولادة |؟؟ ا...')
 
لا ملخص تعديل
سطر ٥: سطر ٥:
|-
|-
|تاريخ الولادة
|تاريخ الولادة
|؟؟ الهجري القمري
|لم يذكر في المصادر
|-
|-
|تاريخ الوفاة
|تاريخ الوفاة
سطر ٤٢: سطر ٤٢:
=المصادر=
=المصادر=
{{الهوامش}}
{{الهوامش}}
[[تصنيف: الرواة]]


[[تصنيف: طبقات الفقهاء]]
[[تصنيف: طبقات الفقهاء]]
[[تصنيف: طبقات التابعين]]
[[تصنيف: طبقات التابعين]]

مراجعة ١١:٥١، ١ أغسطس ٢٠٢٢

الاسم عمرو بن شرحبيل
تاريخ الولادة لم يذكر في المصادر
تاريخ الوفاة 63 الهجري القمري
كنيته أبو ميسرة
نسبه الهمداني
لقبه الكوفي
طبقته التابعي

عمرو بن شرحبيل: عُدّ من الفقهاء أيام معاوية، وشهد صفين مع الإمام علی (عليه السّلام) وكان من العبّاد الأولياء، وكانت ركبته كركبة البعير من كثرة الصلاة.

عمرو بن شرحبيل (... ــ 63ق)

أبو ميسرة الهَمْداني، الكوفي. [١]

من روی عنهم ومن رووا عنه

حدّث عن: عمر بن الخطاب، و الإمام علی (عليه السّلام)، و عبدالله بن مسعود، و حذيفة بن اليمان، و سلمان الفارسي، وآخرين.
حدّث عنه: أبو وائل، و أبو إسحاق السبيعي، وأبو عمار الهمداني، ومسروق وهو من أقرانه، وآخرون.

فقاهته وبعض فتاواه

عُدّ من الفقهاء أيام معاوية، وشهد صفين مع الإمام علی (عليه السّلام) وكان من العبّاد الأولياء، وكانت ركبته كركبة البعير من كثرة الصلاة فيما قيل.
روى عبد الرزاق الصنعاني بسنده عن عمرو بن شرحبيل قال: لا تسوّك بسواك رطب وأنت صائم، فإنّه يدخل في حلقك من طعمه. [٢]

وفاته

مات في الطاعون سنة ثلاث وستين، قال أبو إسحاق: رأيت أبا جُحيفة في جنازة أبي ميسرة.

المصادر

  1. الطبقات الكبرى لابن سعد 6- 106، التأريخ الكبير 6- 341 برقم 2576، المعرفة و التاريخ 1- 217 و 223، تاريخ اليعقوبي 2- 228) فقهاء أيام معاوية)، الكنى و الاسماء للدولابي 2- 135، الجرح و التعديل 6- 237 برقم 1319، الثقات لابن حبّان 5- 168، مشاهير علماء الامصار ص 168، حلية الاولياء 4- 141 برقم 264، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 188 برقم 289، تاريخ الإسلام للذهبي 200 برقم 79 (حوادث 61 80)، سير أعلام النبلاء 4- 135 برقم 42، غاية النهاية في طبقات القراء 1- 601 برقم 2453، الاصابة 3- 114 برقم 6490، تهذيب التهذيب 8- 47 برقم 78، تقريب التهذيب 2- 72 برقم 605، تنقيح المقال 2- 332 برقم 8713 و ص 344 برقم 9010.
  2. المصنّف: 4- 203 برقم 7493.