الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عبد الفتّاح عبد المقصود»

من ویکي‌وحدت
لا ملخص تعديل
 
سطر ١: سطر ١:
<div class="wikiInfo">
<div class="wikiInfo">
[[ملف:عبد الفتاح عبد المقصود.jpeg|تصغير|مركز]]
[[ملف:عبد الفتاح عبد المقصود.jpeg|250px|تصغير|مركز|عبد الفتّاح عبد المقصود]]
{| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ |
{| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ |
!الاسم!! data-type="AuthorName" |عبد الفتّاح عبد المقصود
!الاسم!! data-type="AuthorName" |عبد الفتّاح عبد المقصود
سطر ٣٢: سطر ٣٢:
|}
|}
</div>
</div>
عبد الفتّاح عبد المقصود: كاتب مصري مرموق، وأحد [[دعاة الوحدة الإسلامية]].
'''عبد الفتّاح عبد المقصود''': كاتب مصري مرموق، وأحد [[دعاة الوحدة الإسلامية]].
=الولادة=
=الولادة=
ولد سنة 1912 م بقرية كفر عشري الواقعة قرب راقوتة التي بنى عليها الإسكندر الأكبر مدينة [[الإسكندرية]]، وحصل على ليسانس الآداب (قسم التاريخ) من جامعة الإسكندرية.
ولد سنة 1912 م بقرية كفر عشري الواقعة قرب راقوتة التي بنى عليها الإسكندر الأكبر مدينة [[الإسكندرية]]، وحصل على ليسانس الآداب (قسم التاريخ) من جامعة الإسكندرية.

المراجعة الحالية بتاريخ ٠٧:١٩، ٢٦ سبتمبر ٢٠٢١

عبد الفتّاح عبد المقصود
الاسم عبد الفتّاح عبد المقصود
الاسم الکامل عبد الفتّاح عبد المقصود
تاريخ الولادة 1330 ه / 1912 م
محل الولادة الاسکندریة
تاريخ الوفاة
المهنة کاتب
الأساتید
الآثار الإمام علي بن أبي طالب. يعد هذا الكتاب أبرز مؤلفاته على الإطلاق بسبب إثارته جدلاً واسعاً في أوساط العالم الإسلامي، لخوضه في البحث عن الأزمات التي شهدها عصر خلافة الإمام علي وحروبه التي خاضها، وقد تُرجم كتابه هذا إلى الفارسية.

يوم كيوم عثمان. السقيفة والخلافة. الزهراء أم ابيها.

المذهب

عبد الفتّاح عبد المقصود: كاتب مصري مرموق، وأحد دعاة الوحدة الإسلامية.

الولادة

ولد سنة 1912 م بقرية كفر عشري الواقعة قرب راقوتة التي بنى عليها الإسكندر الأكبر مدينة الإسكندرية، وحصل على ليسانس الآداب (قسم التاريخ) من جامعة الإسكندرية.

النشاطات

عيّن أخصّائياً للإعلام والنشر في المؤسّسة الاقتصادية بالقاهرة، كما عيّن مديراً لمكتب السيّد نائب رئيس الجمهورية لشؤون الاتّحاد، ومديراً لمكتب رئيس الوزراء للتحرير والنشر.
وهو من مشاهير الأساتذة والكتّاب في مصر، وينظم الشعر باللغة الفصحى واللهجة العامّية المصرية، ويتميّز بحرّية الرأي والأصالة الفكرية، وله دراسات في الرأي العامّ.
اشترك في تحرير مجلّة «الحديث» بالإسكندرية، وكتب موسوعة تحليلية في شخصية الإمام علي عليه السلام في 2500 صفحة، ناقش فيها أحداثاً تاريخية كشف عن واقعها بروح موضوعية مجرّدة.

الآثار


من أهمّ آثاره: السقيفة والخلافة، أبناؤنا مع الرسول، لا يوم كيوم عثمان، في نور محمّد «فاطمة الزهراء».

كلمته الذهبية حول الغدير


له كلمة ذهبية حول الغدير، يقول فيها: «إنّ فضل الإمام معلوم مشهور، وسبقه على الأقران غير منكور».
ويقول: «إنّ في عقيدتي أنّ الشيعة هم واجهة الإسلام الصحيحة ومرآته الصافية، ومن أراد أن ينظر إلى الإسلام عليه أن ينظر إليه من خلال عقائد الشيعة ومن خلال أعمالهم... والتاريخ خير شاهد على ما قدّمه الشيعة من الخدمات الكبيرة في ميادين الدفاع عن العقيدة الإسلامية. وإنّ علماء الشيعة الأفاضل هم الذين لعبوا أدواراً لم يلعبها غيرهم في الميادين المختلفة، فكافحوا وناضلوا وقدّموا أكبر التضحيات من أجل إعلاء الإسلام ونشر تعاليمه القيّمة وتوعية الناس وسوقهم إلى القرآن».

المراجع

(انظر ترجمته في: المتحوّلون 7: 40 و 8: 95- 96).