الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عبدالله بن عبيدالله»

من ویکي‌وحدت
(أنشأ الصفحة ب'<div class="wikiInfo"> {| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ | !الاسم !عبدالله بن عبيدالله |- |تاريخ الولاد...')
 
لا ملخص تعديل
سطر ٤٣: سطر ٤٣:
=المصادر=
=المصادر=
{{الهوامش}}
{{الهوامش}}
[[تصنيف: الرواة]]


[[تصنيف: طبقات الفقهاء]]
[[تصنيف: طبقات الفقهاء]]
[[تصنيف: طبقات التابعين]]
[[تصنيف: طبقات التابعين]]

مراجعة ٠٤:٢٣، ٢٠ يوليو ٢٠٢٢

الاسم عبدالله بن عبيدالله
تاريخ الولادة حدود 35 الهجري القمري
تاريخ الوفاة 117 الهجري القمري
كنيته أبو بكر أو أبو محمد
نسبه القرشي، التيمي
لقبه المكي
طبقته التابعي

عبدالله بن عبيدالله: كان من كبار أصحاب عبدالله بن العباس وحدّث عنه. ولد في خلافة الإمام علی (عليه السّلام) أو قبلها، وكان عالماً مفتياً، ولي قضاء الطائف لابن الزبير.

عبد اللَّه بن عبيد اللَّه (حدود 35 ــ 117ق)

ابن أبي مُليكة زهير بن عبد اللَّه، أبو بكر، ويقال: أبو محمد القرشي، التيمي، المكي.
ولد في خلافة الإمام علی (عليه السّلام) أو قبلها. [١]

من روی عنهم ومن رووا عنه

حدّث عن: عبدالله بن العباس، و عبدالله بن عمر، و عبدالله بن عمرو السهمي و المسور بن مخرمة، و أم سلمة، و أسماء بنت أبي بكر، و عائشة، و علقمة بن وقاص، وطائفة.
حدّث عنه: رفيقُه عطاء بن أبي رباح، و عمرو بن دينار، وعبد العزيز بن رُفيع، و أيوب السختياني، وحُميْد الطويل، والليث، وابن لهيعة، وأبو عامر الخزّاز، وعدّة.

فقاهته

وكان عالماً مفتياً، ولي قضاء الطائف لابن الزبير.
قيل: وكان من كبار أصحاب عبدالله بن العباس.

وفاته

توفّي سنة سبع عشرة ومائة، وقيل: ثمان عشرة.

المصادر

  1. المصنّف لعبد الرزاق الصنعاني 2- 440 برقم 4005 و 3- 408 برقم 6117، الطبقات الكبرى لابن سعد 5- 473، تاريخ خليفة 140، طبقات خليفة 492، التأريخ الكبير 5- 137، المعارف ص 268، الثقات لابن حبّان 5- 2، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 121 برقم 153، طبقات الفقهاء للشيرازي ص 69، المنتظم 7- 180، تهذيب الكمال 15- 256، سير أعلام النبلاء 5- 88، العبر للذهبي 1- 111، تذكرة الحفّاظ 1- 101، دول الإسلام 1- 56، تاريخ الإسلام للذهبي (سنة 101 120) ص 401، الوافي بالوفيات 17- 304، مرآة الجنان 1- 25، البداية و النهاية 9- 326، غاية النهاية 1- 430، النجوم الزاهرة 1- 276، تهذيب التهذيب 5- 306، طبقات الحفاظ ص 48 برقم 93، شذرات الذهب 1- 153.