الفرق بين المراجعتين لصفحة: «العلاء بن زياد»

من ویکي‌وحدت
(أنشأ الصفحة ب'<div class="wikiInfo"> {| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ | !الاسم !العلاء بن زياد |- |تاريخ الولادة |؟؟ ا...')
 
لا ملخص تعديل
سطر ٥: سطر ٥:
|-
|-
|تاريخ الولادة
|تاريخ الولادة
|؟؟ الهجري القمري
|لم يذكر في المصادر
|-
|-
|تاريخ الوفاة
|تاريخ الوفاة

مراجعة ٠٣:٥٥، ٢٧ يوليو ٢٠٢٢

الاسم العلاء بن زياد
تاريخ الولادة لم يذكر في المصادر
تاريخ الوفاة 94 الهجري القمري
كنيته أبو نصر
نسبه العدوي
لقبه البصري
طبقته التابعي

العلاء بن زياد: كان من الفقهاء أيام الوليد بن عبد الملك، وكان ربّانياً بكَّاءً من خشية اللَّه.

العلاء بن زياد (... ــ 94ق)

ابن مَطَر بن شُريح العدوي، أبو نصر البصري. [١]

من روی عنهم ومن رووا عنه

أرسل عن النبي (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم)، وحدّث عن: عمران بن حصين، وعياض بن حمار، و أبي هريرة، وغيرهم. حدّث عنه: الحسن، وأَسيد بن عبد الرحمن الخثعمي، وأوفى بن دِلْهم، وإسحاق بن سُوَيد، وآخرون.

فقاهته

وكان من الفقهاء أيام الوليد بن عبد الملك، قيل: وكان ربّانياً بكَّاءً من خشية اللَّه.

بكاؤه من خشية الله

رُوي أنّ العلاء كان يذكَّر النار، فقال رجل: لم تقنّط الناس؟ قال: وأنا أقدر أن أُقنّط الناس! واللَّه عزّ وجلّ يقول: «يا عِبادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ ا للهِ» [٢] ويقول: «وَأَنَّ الْمُسْرِفِينَ هُمْ أَصْحابُ النَّارِ»[٣] ولكنّكم تحبّون أن تُبشروا بالجنّة على مساوئ أعمالكم، وإنّما بعث اللَّه محمّداً (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) مبشراً بالجنة لمن أطاعه، ومنذراً بالنار لمن عصاه.

وفاته

توفي سنة أربع وتسعين.

المصادر

  1. الطبقات الكبرى لابن سعد 7- 213، التأريخ الكبير 6- 507 برقم 3133، المعرفة و التاريخ 2- 93، تاريخ اليعقوبي 3- 38) فقهاء أيام الوليد بن عبد الملك)، الجرح و التعديل 5- 355، مشاهير علماء الامصار 146 برقم 653، الثقات لابن حبّان 5- 246، حلية الاولياء 2- 242 برقم 187، تهذيب الاسماء و اللغات 1- 342 برقم 423، تهذيب الكمال 22- 497 برقم 4568، تاريخ الإسلام 444 برقم 367) حوادث 81 100)، سير أعلام النبلاء 4- 202 برقم 82، البداية و النهاية 9- 28، النجوم الزاهرة 1- 202، تهذيب التهذيب 8- 181 برقم 326، تقريب التهذيب 2- 92 برقم 817.
  2. الزمر: 53. 2 غافر: 43.
  3. غافر: 43.