الطيب، أحمد محمد

من ویکي‌وحدت
مراجعة ١٣:٥٨، ٢٠ يوليو ٢٠٢١ بواسطة Mahdipoor (نقاش | مساهمات)
(فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)
أحمد محمّد الطيّب
الاسم أحمد محمّد الطيّب‏
الاسم الکامل أحمد محمّد الطيّب‏
تاريخ الولادة 1946م/1365ه
محل الولادة مصر
تاريخ الوفاة
المهنة شيخ الجامع الأزهر منذ 19/ مارس/ 2010 م بقرار رئاسي خلفاً للدكتور محمّد سيّد طنطاوي، والرئيس السابق لجامعة الأزهر، ومفتي سابق للديار المصرية، وعضو سابق بأمانة السياسات في الحزب الوطني، وأحد دعاة الوحدة والتقريب البارزين.
الأساتید
الآثار الجانب النقدي في فلسفة أبي البركات البغدادي، تعليق على قسم الإلهيات من كتاب «تهذيب الكلام» للتفتازاني، بحوث في الثقافة الإسلامية (بالاشتراك مع آخرين)، مدخل لدراسة المنطق القديم، مباحث الوجود والماهية من كتاب «المواقف»... عرض ودراسة، مفهوم الحركة بين الفلسفة الإسلامية والفلسفة الماركسية (بحث)، أُصول نظرية العلم عند الأشعري (بحث)، مباحث العلّة والمعلول من كتاب «المواقف»... عرض ودراسة. وقام بتحقيق رسالة «صحيح أدلّة النقل في ماهية العقل» لأبي البركات البغدادي، مع مقدّمة باللغة الفرنسية؛ كما قام بترجمة كتاب:

doctrine, Ibn Arabi Chodkiewiez, Prophetie et Saintete dans la من الفرنسية إلى العربية بعنوان: «الولاية والنبوّة عند الشيخ محيي الدين بن عربي»، وترجمة المقدّمات الفرنسية للمعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوي، وترجمة كتاب‏ oevure d <Ibn Arabi Osman Yahya, Historie et classification de 1 < من الفرنسية إلى العربية بعنوان: «مؤلّفات ابن عربي... تاريخها وتصنيفها، وترجمة كتاب «ابن عربي في أروقة الجامعات المصرية»، وكتاب «نظرات في قضية تحريف القرآن المنسوبة للشيعة الإمامية»، وكتاب «دراسات الفرنسيّين عن ابن العربي».

المذهب سنی

أحمد محمّد الطيّب: شيخ الجامع الأزهر منذ 19/ مارس/ 2010 م بقرار رئاسي خلفاً للدكتور محمّد سيّد طنطاوي، والرئيس السابق لجامعة الأزهر، ومفتي سابق للديار المصرية، وعضو سابق بأمانة السياسات في الحزب الوطني، وأحد دعاة الوحدة والتقريب البارزين.
ولد في مصر سنة 1946 م، وحصل على شهادة الليسانس في العقيدة والفلسفة من جامعة الأزهر في مصر عام 1969 م، وعلى شهادة الماجستير في العقيدة والفلسفة من جامعة الأزهر عام 1971 م، وعلى الدكتوراه في العقيدة والفلسفة من جامعة الأزهر عام 1977 م.
عيّن عميداً لكلّية أُصول الدين بالجامعة الإسلامية العالمية بباكستان، وانتدب عميداً لكلّية الدراسات الإسلامية والعربية (بنين) بأسوان (مصر)، وانتدب عميداً لكلّية الدراسات الإسلامية والعربية للبنين بمحافظة قنا (مصر)، وعمل معيداً ومدرّساً مساعداً ومدرّساً وأُستاذاً مساعداً للعقيدة والفلسفة بجامعة الأزهر. وحالياً هو أُستاذ للعقيدة والفلسفة في نفس الجامعة.
من الجامعات التي درّس فيها سابقاً: جامعة الإمام محمّد بن سعود بالرياض، وجامعة قطر، وجامعة الإمارات، والجامعة الإسلامية العالمية- إسلام آباد.
ومن مصنّفاته: الجانب النقدي في فلسفة أبي البركات البغدادي، تعليق على قسم الإلهيات من كتاب «تهذيب الكلام» للتفتازاني، بحوث في الثقافة الإسلامية (بالاشتراك مع آخرين)، مدخل لدراسة المنطق القديم، مباحث الوجود والماهية من كتاب «المواقف»... عرض ودراسة، مفهوم الحركة بين الفلسفة الإسلامية والفلسفة الماركسية (بحث)، أُصول نظرية العلم عند الأشعري (بحث)، مباحث العلّة والمعلول من كتاب «المواقف»... عرض ودراسة.
قام بتحقيق رسالة «صحيح أدلّة النقل في ماهية العقل» لأبي البركات البغدادي، مع مقدّمة باللغة الفرنسية.
كما قام بترجمة كتاب:
doctrine, Ibn Arabi Chodkiewiez, Prophetie et Saintete dans la
من الفرنسية إلى العربية بعنوان: «الولاية والنبوّة عند الشيخ محيي الدين بن عربي»، وترجمة المقدّمات الفرنسية للمعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوي، وترجمة كتاب‏
oevure d <Ibn Arabi
Osman Yahya, Historie et classification de 1 <
من الفرنسية إلى العربية بعنوان: «مؤلّفات ابن عربي... تاريخها وتصنيفها، وترجمة كتاب «ابن عربي في أروقة الجامعات المصرية»، وكتاب «نظرات في قضية تحريف القرآن المنسوبة للشيعة الإمامية»، وكتاب «دراسات الفرنسيّين عن ابن العربي».
شارك في عدد من المؤتمرات واللقاءات الإسلامية والدولية، منها: [[الملتقى الدولي من أجل السلام|الملتقى الدولي التاسع عشر من أجل السلام بفرنسا، والمؤتمر الإسلامي الدولي حول حقيقة الإسلام ودوره في المجتمع المعاصر]] ورئاسة الجلسة الأُولى- مؤسّسة آل البيت للفكر الإسلامي في المملكة الأردنية الهاشمية، ومؤتمر القمّة للاحترام المتبادل بين الأديان المنعقد في نيويورك وجامعة هارفارد، ومؤتمر الأديان والثقافات «شجاعة الإنسانية الحديثة» والذي نظّمته‏Universita Perucia ، والمؤتمر العالمي لعلماء المسلمين بأندونيسيا تحت شعار «رفع راية الإسلام رحمة للعالمين».
ترأس وفداً من الصحافة ومجلس للشعب لإجراء حوار مع البرلمان ووسائل الإعلام ومجلس الكنائس في ألمانيا، ودُعي كأُستاذ زائر من جامعة فريبورج في سويسرا لمدّة ثلاثة أسابيع، وقام بمهمّة علمية إلى جامعة باريس لمدّة ستّة أشهر، ورأس المتلقى الأوّل لخرّيجي الأزهر.
وهو عضو الجمعية الفلسفية المصرية، وعضو سابق بأمانة السياسات في الحزب الوطني حتّى 11/ أبريل/ 2010 م، وعضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، وعضو مجمع البحوث الإسلامية، وعضو مجلس أُمناء اتّحاد الإذاعة والتلفزيون، ورئيس اللجنة الدينية باتّحاد الإذاعة والتلفزيون، ومقرّر لجنة مراجعة وإعداد معايير التربية بوزارة التربية والتعليم، وعضو أكاديمية مؤسّسة آل البيت الملكية للفكر الإسلامي، وعضو الجمعية العمومية للمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية.