الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الجريمة والعقوبة في الفقه الإسلامي (كتاب)»

من ویکي‌وحدت
(الجريمة_والعقوبة_في_الفقه_الإسلامي ایجاد شد)
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
ما تستمدّه فكرة التقريب بين المذاهب الإسلامية من تعاليم الإسلام الأصيلة، من قبيل : <br>1 - دعوة الإسلام العامّة للحوار مع الآخر باعتبار الحوار وسيلة إنسانية فطرية لإيصال الفكرة إلى الآخر وتبادل النظر معه.<br>2 - دعوة الإسلام للتعقّل والتفكير والتدبّر، وبالتالي للعقلانية في التعامل مع الأُمور.<br>3 - فسح المجال للاجتهاد بكلّ حرّية، ولكن ضمن ضوابط منطقية.<br>4 - تربية الإنسان المسلم على اكتشاف المجال المشترك (الكلمة السواء) مع الآخرين مهما كان الاختلاف.<br>5 - دعوة المسلمين لإقامة العلاقة بينهم على أساس الأُخوّة، وهي دعوة تؤكّدها طبيعة التشريعات الإسلامية جميعاً.<br>6 - التأكيد على أنّ الوحدة هي الصفة الأصيلة للمجتمع الإسلامي، وبدونها لا يستطيع هذا المجتمع أن يصدق مع ذاته القرآنية.<br>7 - الحدود البيّنة التي وضعها الإسلام لعملية الدخول أو الخروج من نطاق الأُمّة الإسلامية، وغير ذلك.<br>
'''الجريمة والعقوبة في الفقه الإسلامي''' كتاب [[الفقه المقارن|فقهي مقارن]] ألّفه الإمام [[محمّد أبو زهرة]] المتوفّىٰ سنة 1974 م، ونشرته دار الفكر العربي في القاهرة.<br>
[[تصنيف: الکتب التقريبية]][[تصنيف: فقه المقارن]]

مراجعة ١١:١٣، ٢٩ ديسمبر ٢٠٢٠

الجريمة والعقوبة في الفقه الإسلامي كتاب فقهي مقارن ألّفه الإمام محمّد أبو زهرة المتوفّىٰ سنة 1974 م، ونشرته دار الفكر العربي في القاهرة.